شرح قول المصنف :السابعة: التفطن للكفر في هذا الموضع. الثامنة: التفطن لقوله: (لقد صدق نوء كذا وكذا). التاسعة: إخراج العالم للمتعلم المسألة بالاستفهام عنها، لقوله: (أتدرون ماذا قال ربكم؟). العاشرة: وعيد النائحة. حفظ
الشيخ : " السابعة : التفطن للكفر في هذا الموضع " التفطن للكفر في هذا الموضع ويش هو الكفر في هذا الموضع ؟ أن تنسب النعمة إلى غير الله فيقال هذا بسبب النوء الفلاني وما أشبهه طيب
" الثامنة : التفطن لقوله : ( لقد صدق نوء كذا ) " هذا قريب من قول : ( مُطرنا بنوء كذا ) لأن الثناء بالصدق على النوء معناه أن المطر بوعده وفعله ولا لا ؟ ها إذا جاء المطر الكثير وقلنا لقد صدق نوء كذا فهذا يتضمن أن هذا المطر ها
الطالب : ...
الشيخ : لا قَبل قَبل بوعده ثم تنفيذ وعده نعم
" التاسعة : إخراج العالم للمتعلم المسألة بالاستفهام عنها " عندكم إخراج ولا استخراج ؟
الطالب : إخراج العالم
الشيخ : إخراج ، نعم ، هذا أن يلقي العالم على المتعلم السؤال لأجل أن ينتبه له وإلا الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم أن الصحابة ما يدرون ويش قال الله في تلك الليلة لكن أراد أن ينبههم على هذا الأمر فقال : ( أتدرون ماذا قال ربكم؟ ) ولا شك أن هذا يوجب استحضار قلوبهم
" العاشرة "
الطالب : ...
الشيخ : لا عندنا المتعلم إخراج العالم للمتعلم .
الطالب : للتعليم .
الشيخ : عندكم للتعليم؟
الطالب : للتعليم
الشيخ : لا عندي للمتعلم
" العاشرة : وعيد النائحة " لقوله : ( النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب ) وهذا وعيد عظيم والعياذ بالله والنائحة تقدم من هي نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : النائحة تقدم لنا تعريفها .
الطالب : ...
الشيخ : لا
الطالب : ترفع صوتها على الميت .
الشيخ : إي ، بالبكاء .