أقوم أشهراً طويلة بالمواظبة على صلاة الوتر، وأصلي بالليل، ولا أترك سماع القرآن وقراءته، والاستماع إلى الأشرطة الدينية، وتأتيني فترات أترك ذلك كله، أو لا أدوام عليه، وأتراخى قليلاً في ديني، وذلك بعد الولادة وانقطاعي عن الصلاة وقراءة القرآن فترة النفاس، ثم أصحو من غفلتي وأعود للمواظبة، فماذا أفعل حتى لا أترك المواظبة على ديني؟ جزاكم الله خيراً. حفظ