أهل الحديث والأثر
الرئيسية
(current)
السلاسل العلمية
المشايخ
التصانيف الفقهية
البرنامج
الملفات المضغوطة
البحث
إحصائات
أتصل بنا
نتائج الموضوعات الفقهية
««
«
3
4
5
6
7
»
»»
صحيح مسلم
ما تفسير قوله صلى الله عليه وسلم ( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ) كون هذه كلها صفات فهل يجوز الدعاء بالصفة دون الموصوف؟
صحيح مسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو معاوية، ووكيع، عن الأعمش، عن عبيد بن الحسن، عن ابن أبي أوفى، قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا رفع ظهره من الركوع، قال: سمع الله لمن حمده، اللهم ربنا لك الحمد، ملء السماوات، وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد )
صحيح مسلم
حدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن عبيد بن الحسن، قال: سمعت عبد الله بن أبي أوفى، قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يدعو بهذا الدعاء اللهم ربنا لك الحمد، ملء السماوات، وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد )
صحيح مسلم
حدثني محمد بن المثنى، وابن بشار، قال ابن المثنى حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن مجزأة بن زاهر، قال سمعت عبد الله بن أبي أوفى، يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( أنه كان يقول: اللهم لك الحمد ملء السماء، وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء بعد اللهم طهرني بالثلج والبرد، والماء البارد ، اللهم طهرني من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الوسخ
صحيح مسلم
حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي، أخبرنا مروان بن محمد الدمشقي، حدثنا سعيد بن عبد العزيز، عن عطية بن قيس، عن قزعة، عن أبي سعيد الخدري، قال: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع قال: ربنا لك الحمد ملء السماوات والأرض، وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد: اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد )
صحيح مسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا هشيم بن بشير، أخبرنا هشام بن حسان، عن قيس بن سعد، عن عطاء، عن ابن عباس: ( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفع رأسه من الركوع، قال: اللهم ربنا لك الحمد، ملء السماوات وملء الأرض، وما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد )
صحيح مسلم
شرح الحديثين : ( ... ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا، فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمن أن يستجاب لكم )
صحيح مسلم
حدثنا زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، قال زهير: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي الضحى، عن مسروق، عن عائشة قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي يتأول القرآن )
صحيح مسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو كريب، قالا: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن مسلم، عن مسروق، عن عائشة، قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول قبل أن يموت: سبحانك وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك ، قالت: قلت يا رسول الله، ما هذه الكلمات التي أراك أحدثتها تقولها؟ قال: جعلت لي علامة في أمتي إذا رأيتها قلتها (( إذا جاء نصر الله والفتح )) إلى آخر السورة ).
صحيح مسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، حدثني عبيد الله بن عمر، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن عائشة، قالت: ( فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من الفراش فالتمسته فوقعت يدي على بطن قدميه وهو في المسجد وهما منصوبتان وهو يقول: اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك )
صحيح مسلم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا محمد بن بشر العبدي، حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن مطرف بن عبد الله بن الشخير، أن عائشة نبأته : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: في ركوعه وسجوده سبوح قدوس، رب الملائكة والروح )
صحيح مسلم
ما معنى ( وأعوذ بك منك ) ؟
صحيح مسلم
شرح حديثي الباب : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سلم لم يقعد إلا مقدار ما يقول: اللهم أنت السلام ومنك السلام، تباركت ذا الجلال والإكرام ... )
صحيح مسلم
وحدثناه ابن نمير، حدثنا أبو خالد يعني الأحمر، عن عاصم، بهذا الإسناد. وقال: ( يا ذا الجلال والإكرام )
صحيح مسلم
وحدثنا عبد الوارث بن عبد الصمد، حدثني أبي، حدثنا شعبة، عن عاصم، عن عبد الله بن الحارث، وخالد، عن عبد الله بن الحارث، كلاهما عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال بمثله، غير أنه كان يقول: ( يا ذا الجلال والإكرام )
صحيح مسلم
حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جرير، عن منصور، عن المسيب بن رافع، عن وراد، مولى المغيرة بن شعبة، قال: ( كتب المغيرة بن شعبة إلى معاوية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان، إذا فرغ من الصلاة وسلم، قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد )
صحيح مسلم
وحدثنا ابن أبي عمر المكي، حدثنا سفيان، حدثنا عبدة بن أبي لبابة، وعبد الملك بن عمير، سمعا ورادا، كاتب المغيرة بن شعبة يقول: ( كتب معاوية إلى المغيرة: اكتب إلي بشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال فكتب إليه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول إذا قضى الصلاة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد )
صحيح مسلم
وحدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبي، حدثنا هشام، عن أبي الزبير، قال: ( كان ابن الزبير، يقول: في دبر كل صلاة حين يسلم : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، له النعمة وله الفضل، وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ، وقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهلل بهن دبر كل صلاة )
صحيح مسلم
وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبدة بن سليمان، عن هشام بن عروة، عن أبي الزبير مولى لهم أن عبد الله بن الزبير : ( كان يهلل دبر كل صلاة ) بمثل حديث ابن نمير وقال في آخره: ثم يقول ابن الزبير: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهلل بهن دبر كل صلاة ).
صحيح مسلم
وحدثني يعقوب بن إبراهيم الدورقي، حدثنا ابن علية، حدثنا الحجاج بن أبي عثمان، حدثني أبو الزبير، قال: ( سمعت عبد الله بن الزبير، يخطب على هذا المنبر وهو يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول إذا سلم في دبر الصلاة أو الصلوات ) ، فذكر بمثل حديث هشام بن عروة