-
سائل يقول : القول بأنه لا إنكار في المسائل الإجتهادية هل هذا صحيح ؟
-
سائلة تقول : أنا فتاة متزوجة حديثة وبعد مضي فترة من زواجي تأخر مجيء الدورة عن موعدها المعتاد عندي فأخذت ألعب وأخفض لكي تنزل الدورة وبعد ذلك نزل دم وهو دم اسقاط وإجهاض والسؤال : هل علي شيء في هذا الإجهاض وأكون آثمة في ذلك مع العلم بأني لم أرد الحمل ولكني وقع من غير إرادتي مع العلم أنني بكر أفتوني ؟.
-
تتمة االإجابة على السؤال السابق "سائلة تقول : امرأة لها طفل وجدته عند الباب لقيط لا تعرف له أهل فأخذته وربته حتى بلغ ستة عشر عاما وصار رجلا لا يعرف غير أبويه اللذين ربياه ولم يخبراه بالخبر فأتى آت وقال لها : لا يجوز لهذا الابن الجلوس عندكم ولا يجوز لها أن تكشف له أبدا فيقع الخبر على الأم التي ربته طيلة ستة عشر عاما كأكبر مصيبة تقع كيف تتحجب عنه وليس له عائل ولا منزل ولا أهل علما أنه في تلك الفترة التي وجدته ليس لها حليب أما الآن فهي ترضع ولكن العمر جاوز الرضاع وقد قيل لها أنه في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم حصل مثل ذلك فأجازه لها فأفتونا مأجورين ؟.
-
سائل يقول : لقد حججنا ورجمنا في اليوم الثاني عشر بعد صلاة الفجر مباشرة لعام 1412 هجرية وطفنا طواف الوداع وسافرنا في نفس اليوم وكنا مضطرين بذلك فهل علينا هدي أم لا وإذا كان علينا هدي فهل نخرجها نقودا بدل الهدي وأين نخرج الهدي ؟.
-
تتمة الإجابة على السؤال السابق ." سائل يقول : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول الله تعالى :" الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها " ويقول الله تعالى :" ألمر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير " وقال تعالى :" هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وآخر متشابهات ". ففي الآية الأولى وصف الله القرآن كله بأنه متشابه وفي الآية الثانية وصفه كله بأنه محكم وفي الآية الثالثة وصفه بأن منه محكم ومنه متشابه فكيف الجمع بين هذه الآيات الكريمة وما معنى التشابه وما معنى المحكم وما واجبنا تجاه ذلك وهل صفات الله عز وجل من قسم المتشابه أم من قسم المحكم وضحوا لنا ؟.
-
سائل يقول : يقول شيخ الإسلام رحمه الله : لا يوجد في القرآن شيء لا يعلم معناه وإنما يوجد شيء لا تعرف كيفيته فكيف الجمع بين هذا القول وبين قول العلماء : إن حروف القرآن ليست معلومة المعنى ؟.
-
سائل يقول : هذا كتاب وزع في الحرم وفيه بعض سور القرآن وفي أول الكتاب حديث شريف يقول : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن فضل قراءة بعض سور القرآن فقال : عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الله ويـس تمنع عطش يوم القيامة والدخان تمنع أهوال يوم القيامة والواقعة تمنع الفقر والملك تمنع عذاب القبر والكوثر تمنع الخصومة والكافرون تمنع الكفر عند الموت والإخلاص تمنع النفاق والفلق تمنع الحسد والناس تمنع الوسواس " رواه الطبري ثم ذكر بعض سور القرآن كالكهف وغيرها فما رأيكم في هذا الكتاب ؟.