1 - إنني ولله الحمد أقوم الليل، إلا أنني أوتر بعد أداء سنة العشاء، وذلك خوفاً من أن يقبض الله روحي قبل أدائها، وخوفاً من أن يغلبني النوم فلا أستطيع أدائها، فبماذا تنصحونني، وهل ما أنا عليه صحيح؟ أستمع حفظ
2 - أسألكم عن صحة هذا الحديث: { من قال سبحان الله وبحمده، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، من قالها في مجلس ذكر كانت كالطابع عليه، ومن قالها في مجلس لغو كانت كفارة له }؟ أستمع حفظ
3 - لقد اختلط على الناس أمر الأحاديث التي يقرؤونها أو يسمعونها هل صحيحة أم ضعيفة، ويقال: إن كتاب صحيح الجامع الصغير وزيادته للألباني يوضح الأحاديث الضعيفة من الصحيحة، ما هو توجيهكم؟ أستمع حفظ
4 - ما حكم صيام يوم النصف من شعبان، وقيام ليلة النصف من شعبان، والدعاء الذي يقال في هذه الليلة؟ أستمع حفظ
5 - عندنا في أغلب المساجد بعد الانتهاء من الصلاة نجد جميع المصلين بصوت واحد مرتفع يقولون: نستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، ثلاثاً، ثم يقولون بصوت مرتفع أيضاً ثلاثاً: يا أرحم الراحمين ارحمنا، مع العلم بأن بعض المأمومين بعد تسليم الإمام يقوموا لإتمام صلاته بإتيان ما فاته من الركعات، وهم يشوشون عليه بارتفاع أصواتهم، ونقول لهم: الاستغفار يكون في السر، ولكن يقولون: الوارد عن الرسول كان يقرؤه جهراً، أي قراءة الأذكار دبر الصلاة جهراً، ما هو توجيهكم، وما هو القول الصحيح؟ جزاكم الله خيراً. أستمع حفظ
6 - نعلم جيداً أن من السنة قول (آمـين) بعد قراءة الفاتحة بالصلاة، بحيث يجهر بها في الصلاة الجهرية، ونسر بها في الصلاة السرية، ولكن عندنا في المسجد يقولون (آمين) في الصلاة الجهرية بعد قراءة الفاتحة في السر، ولا يرفعون بها أصواتهم، ويقولون: إن ذلك مذهب الإمام مالك، ما هو توجيهكم؟ أستمع حفظ
7 - عندنا يقولون دعاء القنوت في صلاة الصبح بصوت مرتفع، وأنا قرأت في كتاب فقه السنة للسيد سابق أن القنوت في صلاة الصبح غير مشروع إلا في وقت النوازل، يقنت فيه وفي سائر الصلوات الخمس، ما الحكم في ذلك؟ أستمع حفظ
8 - عندنا في أغلب المساجد يقولون بعد الإنتهاء من الأذان وبعد قول: (لا إله إلا الله) يقولون بصوت مرتفع وفي الميكرفون: الصلاة والسلام عليك يا سيدي يا رسول الله.. إلى آخر ما يقولون، ما الحكم في مثل هذا العمل؟ أستمع حفظ