-
مقدمة بين يدي الشرح فيها بيان منزلة مؤلف عقيدة اللمعة مع بيان أهمية العقيدة وحاجة الأمة لها .
-
شرح قول المصنف : " لا تمثله العقول بالتفكير ، و لا تتوهمه القلوب بالتصوير ... " .
-
شرح قول المصنف : " (( ليس كمثله شيءٌ وهو السميع البصير)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " (( الرحمن على العرش استوى له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى)) ... " .
-
شرح قول المصنف : "ووسع كل شيء رحمة و علما (( يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علماً )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " موصوف بما وصف به نفسه في كتابه العظيم ، و على لسان نبيه الكريم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و كل ما جاء في القرآن ، أو صح عن المصطفى عليه السلام من صفات الرحمن ، وجب الإيمان به ... " .
-
شرح قول المصنف : " و ترك التعرض له بالرد و التأويل ، و التشبيه و التمثيل ... " .
-
شرح قول المصنف : " و ما أشكل من ذلك ، وجب إثباته لفظا ، و ترك التعرض لمعناه ، و نرد علمه إلى قائله ، و نجعل عهدته على ناقله ، اتباعا لطريق الراسخين في العلم ، الذين أثنى الله عليهم في كتابه المبين بقوله سبحانه و تعالى : (( والراسخون في العلم يقولون آمنا به كلٌ من عند ربنا)) و قال في ذم مبتغي التأويل لمتشابه تنزيله : (( فأما الذين في قلوبهم زيغٌ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله )) ... " .
-
تتمة شرح قول المصنف : " و ما أشكل من ذلك ، وجب إثباته لفظا ، و ترك التعرض لمعناه ، و نرد علمه إلى قائله ، و نجعل عهدته على ناقله ، اتباعا لطريق الراسخين في العلم ، الذين أثنى الله عليهم في كتابه المبين بقوله سبحانه و تعالى : (( والراسخون في العلم يقولون آمنا به كلٌ من عند ربنا)) و قال في ذم مبتغي التأويل لمتشابه تنزيله : (( فأما الذين في قلوبهم زيغٌ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله )) ... " .
-
تتمة شرح قول المصنف : " و ما أشكل من ذلك ، وجب إثباته لفظا ، و ترك التعرض لمعناه ، و نرد علمه إلى قائله ، و نجعل عهدته على ناقله ، اتباعا لطريق الراسخين في العلم ، الذين أثنى الله عليهم في كتابه المبين بقوله سبحانه و تعالى : (( والراسخون في العلم يقولون آمنا به كلٌ من عند ربنا)) و قال في ذم مبتغي التأويل لمتشابه تنزيله : (( فأما الذين في قلوبهم زيغٌ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " فجعل ابتغاء التأويل علامة على الزيغ ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قرنه بابتغاء الفتنة في الذم ، ثم حجبهم عما أملوه ، و قطع أطماعهم عما قصدوه ، بقوله سبحانه : (( وما يعلم تأويله إلا الله)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " قال الإمام أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رضي الله عنه ... " .
-
شرح قول المصنف : " في قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( إن الله ينزل إلى سماء الدنيا ) و ( إن الله يرى في القيامة ) و ما أشبه هذه الأحاديث ... " .
-
شرح قول المصنف : " نؤمن بها ، و نصدق بها ، لا كيف ، و لا معنى ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا نرد على رسول الله صلى الله عليه و سلم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا نصف الله بأكثر مما وصف به نفسه ... " .
-
شرح قول المصنف : " (( ليس كمثله شيءٌ وهو السميع البصير)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و نصفه بما وصف به نفسه ، لا نتعدى ذلك ، و لا يبلغه وصف الواصفين ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شنعت ... " .
-
شرح قول المصنف : " إلا بتصديق الرسول صلى الله عليه و سلم ... " .
-
شرح قول المصنف : " قال الإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه ... " .
-
شرح قول المصنف : " آمنت بالله و بما جاء عن الله على مراد الله ... " .
-
شرح قول المصنف : " و آمنت برسول الله ، و بما جاء عن رسول الله ، على مراد رسول الله ... " .
-
شرح قول المصنف : " وعلى هذا درج السلف ، و أئمة الخلف رضي الله عنهم ... " .
-
شرح قول المصنف : " كلهم متفقون على الإقرار ، و الإمرار ، و الإثبات لما ورد من الصفات في كتاب الله ، و سنة رسوله ، من غير تعرض لتأويله ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قد أمرنا بالاقتفاء لآثارهم ، و الاهتداء بمنارهم ... " .
-
ما حكم من قامت عليه الحجة في كونه يتأول نصوص الصفات ولم يرجع عن ذلك ؟
-
ما معنى قول الشافعي نؤمن بصفات الله تعالى على مراد الله تعالى ؟
-
هل يجوز للإنسان أن يصف الله بمعنى صحيح وإن لم يجد لفظه في الكتاب أو السنة ؟
-
سؤال عن قول ابن المبارك لما سئل عن الله فذكر أنه استوى على العرش بحد ؟
-
سؤال عن كيفية معاملة العلماء الذي وقعوا في تأويل بعض الصفات الإلهية ؟
-
سؤال عن المقالة المشهور عن أهل البدع في قولهم " طريقة السلف أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم ؟
-
شرح قول المصنف : " كلهم متفقون على الإقرار ، و الإمرار ، و الإثبات لما ورد من الصفات في كتاب الله ، و سنة رسوله ، من غير تعرض لتأويله ... " .
-
شرح قول المصنف : " و حذرنا المحدثات ، و أخبرنا أنها من الضلالات ... " .
-
شرح قول المصنف : " فقال النبي صلى الله عليه و سلم : ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، عضوا عليها بالنواجذ ، و إياكم و محدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، و كل بدعة ضلالة ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ : اتبعوا و لا تبتدعوا فقد كفيتم " .
-
شرح قول المصنف : " و قال عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه ـ كلاما معناه : " قف حيث وقف القوم ، فإنهم عن علم وقفوا " ... " .
-
شرح قول المصنف : " و ببصر نافذ كفوا و هم على كشفها كانوا أقوى ، و بالفضل لو كان فيها أحرى ، فلئن قلتم : حدث بعدهم ، فما أحدثه إلا من خالف هديهم ، و رغب عن سنتهم و لقد وصفوا منه ما يشفي ، و تكلموا منه بما يكفي ، فما فوقهم محسر ، و ما دونهم مقصر ، لقد قصر عنهم قوم فجفوا ، و تجاوزهم آخرون فغلوا ، و إنهم فيما بين ذلك لعلى هذى مستقيم . ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال الإمام أبو عمر الأوزاعي رضي الله عنه : عليك بآثار من سلف و إن رفضك الناس ، و إياك و آراء الرجال و إن زخرفوه لك بالقول ) .
-
شرح قول المصنف : " و قال محمد بن عبد الرحمن الأدرمي لرجل تكلم ببدعة و دعا الناس إليها : هل علمها رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبو بكر و عمر و عثمان و علي ، أو لم يعلموها ؟ قال : لم يعلموها ، قال : فشيء لم يعلمه هؤلاء علمته أنت ؟ قال الرجل : فإني أقول : قد علموها ، قال : أفوسعهم أن لا يتكلموا به ، و لا يدعوا الناس إليه ، أم لم يسعهم ؟ قال : بلى وسعهم ، قال : فشيء وسع رسول الله صلى الله عليه و سلم و خلفاءه ، لا يسعك أنت ؟ فانقطع الرجل ، فقال الخليفة ـ و كان حاضرا ـ لا وسع الله على من لم يسعه ما وسعهم . ... " .
-
شرح قول المصنف : " و هكذا من لم يسعه ما وسع رسول الله صلى الله عليه و سلم و أصحابه و التابعين لهم بإحسان ، و الأئمة من بعدهم ، و الراسخين في العلم ، من تلاوة آيات الصفات ، و قراءة أخبارها ، و إمرارها كما جاءت ، فلا وسع الله عليه ... " .
-
شرح قول المصنف : " فمما جاء من آيات الصفات قول الله عز وجل : ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله سبحانه و تعالى : (( بل يداه مبسوطتان)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله تعالى إخبارا عن عيسى عليه السلام أنه قال : (( تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك)) ... " .
-
ما مراد قول عمر رضي الله عنه في التروايح " نعمة البدعة هذه " ؟
-
شرح قول المصنف : " و قوله تعالى : (( رضي الله عنهم ورضوا عنه)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله تعالى في الكفار : (( غضب الله عليهم )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله تعالى : (( اتبعوا ما أسخط الله )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( ينزل ربنا تبارك و تعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا ... ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله : ( يعجب ربك من الشاب ليست له صبوة ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله ( يضحك الله إلى رجلين قتل أحدهما الآخر ثم يدخلان الجنة ) .... " .
-
شرح قول المصنف : " و عدلت رواته ، نؤمن به ، و لا نرده و لا نجحده ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا نتأوله بتأويل يخالف ظاهره ، و لا نشبهه بصفات المخلوقين ، ولا بسمات المحدثين ... " .
-
شرح قول المصنف : " ونعلم أن الله سبحانه وتعالى ، لا شبيه له ، و لا نظير (( ليس كمثله شيءٌ وهو السميع البصير)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و كل ما تخيل في الذهن ، أو خطر بالبال ، فإن الله تعالى بخلافه ... " .
-
شرح قول المصنف : " و من ذلك قوله تعالى : (( الرحمن على العرش استوى)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله تعالى : (( أأمنتم من في السماء)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قول النبي صلى الله عليه و سلم : ( ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال للجارية ( أين الله ؟ ) قالت : في السماء ، قال : ( أعتقها فإنها مؤمنة ) رواه مالك بن أنس ، و مسلم و غيرهما من الأئمة ... " .
-
هل في قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أين الله فقالت الجارية في السماء ) يدل على علوه سبحانه وتعالى ؟
-
إذا كان العجب لا يكون إلا من شيء مجهول فكيف نثبت العجب صفة له سبحانه ؟
-
سؤال عن معنى حديث : ( ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا ... ) ؟
-
سؤال عن حديث : ( لا يمل حتى تملوا ... ) وكون الملل صفة لله تعالى أو لا ؟
-
شرح قول المصنف : " و قال النبي صلى الله عليه و سلم لحصين : ( كم إلها تعبد ؟ ) قال : سبعة ، ستة في الأرض و واحدا في السماء ، قال : ( من لرغبتك و رهبتك ؟ ) قال : الذي في السماء ، قال ( فاترك الستة ، و اعبد الذي في السماء ، و أنا أعلمك دعوتين ) فأسلم ، و علمه النبي صلى الله عليه و سلم أن يقول ( اللهم ألهمني رشدي و قني شر نفسي ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و فيما نقل من علامات النبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه في الكتب المتقدمة : أنهم يسجدون بالأرض ، و يزعمون أن إلههم في السماء ... " .
-
شرح قول المصنف : " و روى أبو داود في سننه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ( إن ما بين سماء إلى سماء مسيرة كذا و كذا ... ) و ذكر الخبر إلى قوله : ( وفوق ذلك العرش ، و الله سبحانه فوق ذلك ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " فهذا و ما أشبهه مما أجمع السلف رحمهم الله على نقله و قبوله ، و لم يتعرضوا لرده ، و لا تأويله ، و لا تشبيهه ، و لا تمثيله ... " .
-
شرح قول المصنف : " سئل الإمام مالك بن أنس رحمه الله فقيل : يا أبا عبد الله (( الرحمن على العرش استوى )) كيف استوى ؟ فقال : الاستواء غير مجهول ، و الكيف غير معقول ، و الإيمان به واجب ، و السؤال عنه بدعة ، ثم أمر بالرجل فأخرج ... " .
-
شرح قول المصنف : " و من صفات الله تعالى ، أنه متكلم بكلام قديم ، يسمعه منه من شاء من خلقه ... " .
-
شرح قول المصنف : " سمعه موسى عليه السلام منه من غير واسطة ، و سمعه جبريل عليه السلام ، و من أذن له من ملائكته و رسله ، و أنه سبحانه يكلم المؤمنين في الآخرة ، و يكلمونه ، و يأذن لهم فيزورونه ... " .
-
شرح قول المصنف : " قال تعالى : (( وكلم الله موسى تكليماً )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( يا موسى إني اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( منهم من كلم الله )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( وما كان لبشرٍ أن يكلمه الله إلا وحياً أو من وراء حجاب )) ... " .
-
تتمة شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( وما كان لبشرٍ أن يكلمه الله إلا وحياً أو من وراء حجاب )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال سبحانه : (( فلما أتاها نودي يا موسى * إني أنا ربك ))، و قال سبحانه : (( إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و غير جائز أن يقول هذا أحد غير الله ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ : إذا تكلم الله بالوحي ـ سمع صوته أهل السماء ، روي ذلك عن النبي صلى الله عليه و سلم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و روى عبد الله بن أنيس عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال : ( يحشر الله الخلائق يوم القيامة عراة حفاة غرلا بهما فيناديهم بصوت يسمعه من بعد ، كما يسمعه من قرب : أنا الملك ، أنا الديان ) .رواه الأئمة ، و استشهد به البخاري ... " .
-
شرح قول المصنف : " و في بعض الآثار : أن موسى عليه السلام ليلة رأى النار ، فهالته ففزع منها ، فنداه ربه : يا موسى ، فأجاب سريعا استئناسا بالصوت . فقال : لبيك ، لبيك ، اسمع صوتك ، و لا أرى مكانك ، فأين أنت ؟ فقال : أنا فوقك ، و أمامك ، و عن يمينك ، و عن شمالك ، فعلم أن هذه الصفة لا تنبغي إلا لله تعالى ، قال : كذلك أنت يا إلهي ، أفكلامك أسمع ، أم كلام رسولك ؟ قال : بل كلامي يا موسى ... " .
-
لماذا لم يذكر المؤلف رحمه الله تعالى كلام الله لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج وذكر تكليم الله لموسى عليه الصلاةوالسلام ؟
-
هل صحيح ما يقال في تعريف الحديث القدسي من أن لفظه من الرسول صلى الله عليه وسلم ومعناه من الله تعالى ؟
-
سؤال عن المقولة المشهورة : " إن الله يعلم ما كان وما لم يكن لو كان كيف يكون "؟
-
قول الله تعالى لموسى عليه السلام كما في الأثر " أنا فوقك ، و أمامك ، و عن يمينك ، و عن شمالك " يدل على أن الله في كل مكان ؟
-
ما رأيكم في قول بعضهم إن الكلام صفة فعلية باعتبار وصفة ذاتية باعتبار آخر ؟
-
سؤال عن موقع الواد المقدس الذي كلم الله منه موسى عليه السلام ؟
-
هل صحيح أن الإمام أحمد قال " من قال إن أسماء الله مخلوقة فقد كفر " ؟
-
ما حكم مقولة " إن كلام الله ما يفيضه على النفوس من العقل الفعال ؟
-
سؤال عن كيفية صلاتي العيد والاستسقاء وأين تؤدى وهل تؤديان في المدارس ونحوها ؟
-
شرح قول المصنف : " و من كلام الله سبحانه القرآن العظيم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و هو كتاب الله المبين و حبله المتين ، و صراطه المستقيم ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و تنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين ، على قلب سيد المرسلين بلسان عربي مبين ، منزل غير مخلوق ، منه بدأ ، و إليه يعود ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و هو سور محكمات ،و آيات بينات ، و حروف و كلمات ... " .
-
شرح قول المصنف : " من قرأه فأعربه فله بكل حرف عشر حسنات، له أول و آخر ، و أجزاء و أبعاض ، متلو بالألسنة ... " .
-
شرح قول المصنف : " محفوظ في الصدور ، مسموع بالآذان ، مكتوب في المصاحف ، فيه محكم و متشابه ، و ناسخ و منسوخ ... " .
-
شرح قول المصنف : " و خاص و عام ، و أمر و نهي (( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيمٍ حميدٍ )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قوله تعالى (( قل لئن اجتمعت الأنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعضٍ ظهيرا )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و هو هذا الكتاب العربي الذي قال فيه الذين كفروا (( لن نؤمن بهذا القرآن )) و قال بعضهم (( إن هذا إلا قول البشر )) فقال الله سبحانه و تعالى (( سأصليه سقر )) و قال بعضهم : هو شعر ، فقال الله تعالى (( وما علمناه الشعر وما ينبغي له إن هو إلا ذكرٌ وقرآنٌ مبينٌ)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " فلما نفى الله عنه أنه شعر ، و أثبته قرآنا ، لم يبق شبهة لذي لب في أن القرآن هو هذا الكتاب العربي الذي هو كلمات ، و حروف ، و آيات ، لأن ما ليس كذلك لا يقول أحد : إنه شعر ، و قال عز وجل (( وإن كنتم في ريبٍ مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورةٍ من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله)) و لا يجوز أن يتحداهم بالإتيان بمثل ما لا يدري ما هو ، و لا يعقل ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال تعالى (( وإذا تتلى عليهم آياتنا بيناتٍ قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآنٍ غير هذا أو بدله قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي)) فأثبت أن القرآن هو الآيات التي تتلى عليهم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال تعالى (( بل هو آياتٌ بيناتٌ في صدور الذين أوتوا العلم)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال تعالى (( إنه لقرآنٌ كريمٌ في كتابٍ مكنونٍ لا يمسه إلا المطهرون)) بعد أن أقسم على ذلك ... " .
-
ما صحة ما يروى عن ابن عباس رضي الله عنهما من أن القرآن نزل جملة واحدة إلى بيت العزة ثم نزل منجما على الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
-
هل هناك فرق بين اعتقاد الأشاعرة والماتوردية في القرآن الكريم ؟
-
هل صحيح من يقول إن الناس قد يستيطعون أن يأتوا بمثل القرآن الكريم ولكن الله أعجزهم ؟
-
شرح قول المصنف : " و قال تعالى : (( كهيعص)) ((حم عسق)) و افتتح تسعا و عشرين سورة بالحروف المقطعة ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال النبي صلى الله عليه و سلم ( من قرأ القرآن فأعربه ، فله بكل حرف منه عشر حسنات و من قرأه و لحن فيه ، فله بكل حرف حسنة " حديث صحيح ... ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال عليه الصلاة و السلام : ( اقرؤوا القرآن قبل أن يأتي قوم يقيمون حروفه إقامة السهم لا يجاوز تراقيهم يتعجلون أجره و لا يتأجلونه ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال أبو بكر و عمر رضي الله عنهما " إعراب القرآن أحب إلينا من حفظ بعض حروفه " و قال علي رضي الله عنه " من كفر بحرف فقد كفر به كله " ... " .
-
شرح قول المصنف : " و اتفق المسلمون على عد سور القرآن ، و آياته و كلماته ، و حروفه و لا خلاف بين المسلمين في أن من جحد من القرآن سورة ، أو آية ، أو كلمة ، أو حرفا متفقا عليه ، أنه كافر ، و في هذا حجة قاطعة على أنه حروف . ... " .
-
شرح قول المصنف : " قال الله تعالى (( وجوهٌ يومئذٍ ناضرةٌ إلى ربها ناظرةٌ )) و قال تعالى (( كلا إنهم عن ربهم يومئذٍ لمحجوبون)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " فلما حجب أولئك في حال السخط ، دل على أن المؤمنين يرونه في حال الرضى ، و إلا لم يكن بينهما فرق ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال النبي صلى الله عليه و سلم ( إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته ) حديث صحيح متفق عليه و هذا تشبيه للرؤية بالرؤية ، فإن الله تعالى لا شبيه له و لا نظير . " .
-
شرح قول المصنف : " و من صفات الله تعالى أنه الفعال لما يريد ... " .
-
شرح قول المصنف : " لا يكون إلا بإرادته و لا يخرج شيء عن مشيئته ، و ليس في العالم شيء يخرج عن تقديره ، و لا يصدر إلا عن تدبيره ، و لا محيد عن القدر و المقدور ، ولا يتجاوز ما خط في اللوح المسطور أراد ما العالم فاعلوه ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لو عصمهم لما خالفوه ، و لو شاء أن يطيعوه جميعا لأطاعوه خلق الخلق و أفعالهم ، و قدر أرزاقهم و آجالهم ، يهدي من يشاء برحمته ، و يضل من يشاء بحكمته ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " قال الله تعالى (( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال الله تعالى (( إنا كل شيءٍ خلقناه بقدرٍ )) و قال تعالى (( وخلق كل شيءٍ فقدره تقديراً )) ... " .
-
هل يجب على المسلم أن يتعلم تفاصيل العقيدة كمراتب القدر الأربعة ؟
-
سؤال عن التوفيق بين الأهوال التي ذكرت عن يوم القيامة وكيف أنها لا تتعارض ؟
-
سؤال عن معنى قوله تعالى (( هل ينطرون إلا أن يأتيهم الله ... )) الآية ؟
-
هل صحيح ما يروى عن ابن عباس من كون القرآن أنزل إلى بيت العزة ثم نزل به جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم ؟
-
شرح قول المصنف : " و قال تعالى (( ما أصاب من مصيبةٍ في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتابٍ من قبل أن نبرأها )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال تعالى (( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً )) " .
-
شرح قول المصنف : " روى ابن عمر أن جبريل عليه السلام ، قال للنبي صلى الله عليه و سلم : ما الإيمان ؟ قال : ( أن تؤمن بالله ، و ملائكته ، و كتبه ، و رسله ، و اليوم الآخر و بالقدر خيره و شره ) فقال جبريل : صدقت . رواه مسلم . " .
-
شرح قول المصنف : " و قال النبي صلى الله عليه و سلم : ( آمنت بالقدر خيره و شره ، و حلوه و مره ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و من دعاء النبي صلى الله عليه و سلم الذي علمه الحسن بن علي يدعو به في قنوت الوتر ( و قني شر ما قضيت ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا نجعل قضاء الله و قدره حجة لنا في ترك أوامره و اجتناب نواهيه ... " .
-
شرح قول المصنف : " بل يجب أن نؤمن و نعلم أن لله علينا الحجة بإنزال الكتب ، و بعثه الرسل . قال تعالى (( لئلا يكون للناس على الله حجةٌ بعد الرسل )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و نعلم أن الله سبحانه ما أمر و نهى إلا المستطيع للفعل و الترك ، و أنه لم يجبر أحدا على معصية ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا اضطره إلى ترك طاعة ، قال الله تعالى (( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال الله تعالى (( فاتقوا الله ما استطعتم )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قال تعالى (( اليوم تجزى كل نفسٍ بما كسبت لا ظلم اليوم)) ... " .
-
شرح قول المصنف : " فدل على أن للعبد فعلا و كسبا يجزى على حسنه بالثواب ، و على سيئه بالعقاب ... " .
-
شرح قول المصنف : " و الإيمان قول باللسان ، و عمل بالأركان و عقد بالجنان ، يزيد بالطاعة ، و ينقص بالعصيان ... " .
-
قوله تعالى (( وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها )) هل هذا أمر شرعي ؟
-
سؤال عن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل عليه السلام وكيفية الصورة التي يأتي فيها بالوحي ، وهل رأى ابن عباس جبريل على صورته ؟
-
شرح قول المصنف : " قال الله تعالى (( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " فجعل عبادة الله تعالى ، و إخلاص القلب و إقام الصلاة ، و إيتاء الزكاة ، كله من الدين ، و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( الإيمان بضع و سبعون شعبة ، أعلاها شهادة أن لا إله إلا الله ، و أدناها إماطة الأذى عن الطريق ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( يخرج من النار من قال : لا إله إلا الله و في قلبه مثقال برة ، أو خردلة ، أو ذرة من الإيمان ) فجعله متفاضلا ... " .
-
شرح قول المصنف : " و يجب الإيمان بكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه و سلم ، و صح به النقل عنه ... " .
-
شرح قول المصنف : " فيما شاهدناه ، أو غاب عنا ، نعلم أنه حق و صدق ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لم نطلع على حقيقة معناه ، مثل حديث الإسراء ، و المعراج ..." .
-
شرح قول المصنف : " و كان يقظة لا منامافإن قريشا أنكرته و أكبرته ، و لم تنكر المنامات ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و من ذلك أن ملك الموت لما جاء إلى موسى عليه السلام ليقبض روحه لطمه ففقأ عينه ، فرجع إلى ربه فرد عليه عينه ... " .
-
شرح قول المصنف : " مثل خروج الدجال ، و نزول عيسى بن مريم عليه السلام فيقتله ... " .
-
شرح قول المصنف : " و قد استعاذ النبي صلى الله عليه و سلم منه ، و أمر به في كل صلاة ... " .
-
شرح قول المصنف : " و فتنة القبر حق ، و سؤال منكر و نكير حق ... " .
-
هل وضع الساعات تعد من زخرفة المساجد التي هي من علامات الساعة ؟
-
سؤال عن معنى حديث : ( يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بها مغفرة ) ؟
-
شرح قول المصنف : " وفتنة القبر حق ، وسؤال منكر ونكير حق ... " .
-
شرح قول المصنف : " و ذلك حين ينفخ إسرافيل عليه السلام في الصور (( فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون )) و يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا بهما ... " .
-
شرح قول المصنف : " فيقفون في موقف القيامة ، حتى يشفع فيهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و يحاسبهم الله تبارك و تعالى و تنصب الموازين ... " .
-
شرح قول المصنف : " و تنشر الدواوين ، و تتطاير صحائف الأعمال إلى الأيمان و الشمائل (( فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حساباً يسيراً وينقلب إلى أهله مسروراً وأما من أوتي كتابه وراء ظهره فسوف يدعو ثبوراً ويصلى سعيراً ويصلى سعيراً )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و الميزان له كفتان و لسان ، توزن به الأعمال (( فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لنبينا محمد صلى الله عليه و سلم حوض في القيامة ، ماؤه أشد بياضا من اللبن ، و أحلى من العسل ، و أباريقه عدد نجوم السماء ، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا ... " .
-
شرح قول المصنف : " و الصراط حق ، يجوزه الأبرار ، و يزل عنه الفجار ... " .
-
شرح قول المصنف : " و يشفع نبينا صلى الله عليه و سلم فيمن دخل النار من أمته من أهل الكبائر ... " .
-
شرح قول المصنف : " فيخرجون بشفاعته بعدما احترقوا و صاروا فحما و حمما فيدخلون الجنة بشفاعته ، و لسائر الأنبياء و المؤمنين و الملائكة شفاعات . ... " .
-
شرح قول المصنف : " قال الله تعالى (( ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون )) و لا تنفع الكافر شفاعة الشافعين ... " .
-
شرح قول المصنف : " و الجنة و النار مخلوقتان لا تفنيان فالجنة مأوى أوليائه ، و النار عقاب لأعدائه ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و أهل الجنة فيها مخلدون (( إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون)) و يؤتي بالموت في صورة كبش أملح ، فيذبح بين الجنة و النار ثم يقال : " يا أهل الجنة خلود و لا موت ، و يا أهل النار خلود و لا موت ... " .
-
ما هو التوفيق بين قوله تعالى (( في يوم كان مقدراه خمسين ألف سنة )) وقوله (( في يوم كان مقدراه ألف سنة مما تعدون )) ؟
-
سؤال عن عذاب القبر هل ينقطع أو يستمر إلى يوم القيامة وذلك فيمن كان يكثر الكذب في الدنيا ؟
-
شرح قول المصنف : " و محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم خاتم النبيين و سيد المرسلين ... " .
-
شرح قول المصنف : " لا يصح إيمان عبد حتى يؤمن برسالته ، و يشهد بنبوته ... " .
-
تتمة شرح قول المصنف : " لا يصح إيمان عبد حتى يؤمن برسالته ، و يشهد بنبوته و لا يقضى بين الناس في القيامة إلا بشفاعته ، و لا يدخل الجنة أمة إلا بعد دخول أمته ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " صاحب لواء الحمد و المقام المحمود ، و الحوض المورود ، و هو إمام النبيين ، و خطيبهم ، و صاحب شفاعتهم ، أمته خير الأمم ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و أصحابه خير أصحاب الأنبياء عليهم السلام ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " ثم علي المرتضى ، رضي الله عنهم أجمعين " .
-
شرح قول المصنف : " لما روى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : كنا نقول و النبي صلى الله عليه و سلم حي : أبو بكر ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم علي ، فيبلغ ذلك النبي صلى الله عليه و سلم فلا ينكره و صحت الرواية عن علي رضي الله عنه ، أنه قال : " خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ، و لو شئت سميت الثالث " و روى أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال : ( ما طلعت الشمس و لا غربت بعد النبيين و المرسلين على أفضل من أبي بكر ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و هو أحق خلق الله بالخلافة بعد النبي صلى الله عليه و سلم لفضله و سابقته ، و تقديم النبي صلى الله عليه و سلم له في الصلاة على جميع الصحابة رضي الله عنهم ، و إجماع الصحابة على تقديمه و مبايعته و لم يكن الله ليجمعهم على ضلالة ... " .
-
شرح قول المصنف : " ثم من بعده عمر رضي الله عنه ، لفضله و عهد أبي بكر إليه ، ثم عثمان رضي الله عنه ، لتقديم أهل الشورى له ، ثم علي رضي الله عنه ، لفضله و إجماع أهل عصره عليه ... " .
-
شرح قول المصنف : " و هؤلاء الخلفاء الراشدون المهديون الذين قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فيهم : ( عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، عضوا عليها بالنواجذ ) و قال صلى الله عليه و سلم : ( الخلافة من بعدي ثلاثون سنة ) فكان آخرها خلافة علي رضي الله عنه .... " .
-
شرح قول المصنف : " و نشهد للعشرة بالجنة ، كما شهد لهم النبي صلى الله عليه و سلم فقال : ( أبو بكر في الجنة و عمر في الجنة و عثمان في الجنة ، و علي في الجنة ، و طلحة في الجنة ، و الزبير في الجنة و سعد في الجنة و سعيد في الجنة , و عبد الرحمن بن عوف في الجنة و عبيدة بن الجراح في الجنة ) و كل من شهد له النبي صلى الله عليه و سلم بالجنة شهدنا له بها ، كقوله : ( الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة ) ، و قوله لثابت بن قيس : ( إنه من أهل الجنة ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا نجزم لأحد من أهل القبلة بجنة و لا نار ، إلا من جزم له الرسول صلى الله عليه و سلم لكنا نرجو للمحسن ، و نخاف على المسيء ... " .
-
شرح قول المصنف : " و لا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب ، و لا نخرجه عن الإسلام بعمل ... " .
-
كيف التوفيق بين قوله تعالى (( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ... )) الآية وبين قوله تعالى (( إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحونون )) ؟
-
هل من إذا ارتد من المسلمين والعياذ بالله ثم رجع إلى الإسلام ترجع إليه أعماله الصالحة ؟
-
ما رأيكم في هذا القول " أفضل الأمة عيسى عليه السلام ثم أبو بكر " ؟
-
سؤال عن حكم أشرطة سمعية خاض فيها صاحبها فيما جرى بين الصحابة رضي الله عنه ؟
-
ما حكم من يقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعلم الأمة أمر الدولة وأمر السياسة ؟
-
كيف نوفق بين قوله تعالى (( لانفرق بين أحد منهم ... )) وبين أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل الأنبياء ؟
-
شرح قول المصنف : " و نرى الحج و الجهاد ماضيين مع طاعة كل إمام برا كان أو فاجرا ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و صلاة الجمعة خلفهم جائزة ، قال أنس : قال الني صلى الله عليه و سلم ( ثلاث من أصل الإيمان ، الكف عمن قال : لا إله إلا الله ، و لا نكفر بذنب ، و لا نخرجه من الإسلام بعمل ، و الجهاد ماض منذ بعثني الله عز وجل حتى يقاتل آخر أمتي الدجال ، لا يبطله جور جائر ، و لا عدل عادل ، و الإيمان بالأقدار ) رواه أبو داود ... " .
-
شرح قول المصنف : " و من السنة تولي أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و محبتهم ، و ذكر محاسنهم ، و الترحم عليهم ، و الاستغفار لهم ، و الكف عن ذكر مساويهم ، و ما شجر بينهم و اعتقاد فضلهم ، و معرفة سابقتهم ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " قال الله تعالى : (( والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالأيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا )) و قال تعالى (( محمدٌ رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم )) و قال الني صلى الله عليه و سلم ( لا تسبوا أصحابي ، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهبا ، ما بلغ مد أحدهم ، و لا نصيفه ) ... " .
-
شرح قول المصنف : " و من السنة : الترضي عن أزواج الرسول صلى الله عليه و سلم أمهات المؤمنين المطهرات المبرآت من كل سوء ، أفضلهن خديجة بنت خويلد ... " .
-
تتمة شرح قول المصنف : " و من السنة : الترضي عن أزواج الرسول صلى الله عليه و سلم أمهات المؤمنين المطهرات المبرآت من كل سوء ، أفضلهن خديجة بنت خويلد ... " .
-
شرح قول المصنف : " التي برأها الله في كتابه ، زوج النبي صلى الله عليه و سلم في الدنيا و الآخرة ، فمن قذفها بما برأها الله منه فقد كفر بالله العظيم ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و معاوية خال المؤمنين و كاتب وحي الله ، أحد خلفاء المسلمين رضي الله عنهم . ... " .
-
شرح قول المصنف : " ومن السنة : السمع و الطاعة لأئمة المسلمين و أمراء المؤمنين ، برهم و فاجرهم ما لم يأمروا بمعصية الله ، فإنه لا طاعة لأحد في معصية الله ، ... " .
-
شرح قول المصنف : " و من ولي الخلافة و اجتمع عليه الناس و رضوا به ، أو غلبهم بسيفه حتى صار خليفة ، سمي : أمير المؤمنين ،وجبت طاعته ، و حرمت مخالفته ، و الخروج عليه ، و شق عصا المسلمين ... " .
-
هل يكون من عمل بالدين في آخر الزمان أعظم أجرا من الصحابة رضي الله عنهم ؟
-
هل صحيح أن المرأة التي مات عنها أزواج في الدنيا أنها تخير في الجنة من منهم أحسن خلقا ؟
-
سؤال عن بعض أحكام طاعة الولد لأبيه إذا أمره بمعصية الله تعالى ؟
-
شرح قول المصنف : " و من السنة : هجران أهل البدع ، و مباينتهم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و ترك النظر في كتب المبتدعة ، و الإصغاء إلى كلامهم ... " .
-
شرح قول المصنف : " و كل متسم بغير الإسلام و السنة مبتدع ... " .
-
شرح قول المصنف : " و نظائرهم فهذه فرق الضلال ، و طوائف البدع أعاذنا الله منها ... " .
-
شرح قول المصنف : " و أما النسبة إلى إمام في فروع الدين ... " .
-
شرح قول المصنف : " فإن الاختلاف في الفروع رحمة ، و المختلفون فيه محمودون في اختلافهم ، مثابون في اجتهادهم ... " .
-
شرح قول المصنف : " نسأل الله أن يعصمنا من البدع و الفتنة ، و يحيينا على الإسلام و السنة و يجعلنا ممن يتبع رسول الله صلى الله عليه و سلم في الحياة ، ويحشرنا في زمرته بعد الممات ، برحمته و فضله آمين . و هذا آخر المعتقد ، و الحمد لله وحده ، و صلى الله على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما .