-
شرح قول المصنف : " ... ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل بل يؤمنون بأن الله سبحانه (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " ... فلا ينفون عنه ما وصف به نفسه ، ولا يحرفون الكلم عن مواضعه ، ولا يلحدون في أسماء الله وآياته ، ولا يكيفون ، ولا يمثلون صفاته بصفات خلقه ، لأنه سبحانه لا سمي له ، ولا كفو له ، ولا ند له ، ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى ... " .
-
شرح قول المصنف : " ... وقوله : (( تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً الذي له ملك السماوات والأرض ولم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديراً )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " ... وقوله : (( ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون )) ... " .
-
شرح قول المصنف : " ... وقوله صلى الله عليه وسلم - في رقية المريض - : ( ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ، أمرك في السماء والأرض ، كما رحمتك في السماء ، اجعل رحمتك في الأرض ، اغفر لنا حوبنا وخطايانا أنت رب الطيبين ، أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على هذا الوجع ، فيبرأ ) حديث حسن رواه أبو داود وغيره ... " .
-
أليس القنوط من المعاصي من الأمور التي نهى الله عنها ومع ذلك يضحك الله منها ؟
-
شرح قول المصنف : " ... وهو كلام الله حروفه ومعانيه ، ليس كلام الله الحروف دون المعاني ، ولا المعاني دون الحروف ... " .
-
شرح قول المصنف : " ... وقد دخل أيضاً فيما ذكرناه من الإيمان به وبكتبه وبملائكته وبرسله : الإيمان بأن المؤمنين يرونه يوم القيامة عياناً بأبصارهم ، كما يرون الشمس صحواً ليس دونها سحاب ، وكما يرون القمر ليلة البدر لا يضامون في رؤيته ... " .