قال الشيخ :" الثاني: في الجراح فيقتص في كل جرح ينتهي إلى عظم " حفظ
الشيخ : الثاني في الجراح الثاني من أين من نوعي القصاص فيما دون النفس " الثاني في الجراح فيقتص لكل جرح ينتهي إلى عظم " الجراح الضابط فيه كل جرح ينتهي إلى عظم فإنه يقتص منه مثل إيش مثل جرح الرأس وجرح العضد والساق والفخذ والقدم والخد وما أشبه ذلك واضح لأنه كل هذه تنتهي إلى عظم كذلك أيضا الصدر يمكن ينتهي إلى عظم ولا لا والظهر لكن البطن ينتهي إلى عظم ولا لا
السائل : لا
الشيخ : ما ينتهي إلى عظم إذا كل جرح ينتهي إلى عظم فإنه يقتص منه هذا الضابط والله تبارك وتعالى يقول في القرآن (( والجروح قصاص )) أما إذا كان الجرح لا ينتهي إلى عظم فإنه لا يقتص منه لا يقتص منه لماذا يقول العلماء لأنه لا يمكن فيه المماثلة المماثلة متعذرة هنا ينتهي إلى عظم اجرحه إلى يطلع العظم اللي هو الجاني لكن إذا كان لا ينتهي إلى عظم إلى أين فيقولون إنه لا يجوز الاقتصاص مثلا جرحه في فخذه الفخذ تعرفون إنه في مثلا أعصاب كثيرة ولحم لكن ما وصل إلى العظم يقتص منه ولا ما يقتص ما يقتص منه لأنه لم يصل إلى العظم وكل جرح لا يصل إلى العظام فإنه لا قصاص فيه وذلك لتعذر إمكان المقاصة أو لتعذر المقاصة ولكن كما سبق وأن أشرنا إليه في وقتنا هذا وبمناسبة تقدم الطب نرى أنه تمكن المقاصة في في كل جرح لأنهم يضبطونه ويعرفون أنسجة الجسم ويعرفون كيف يصل وكيف لا يصل فالذي نرى أنه الآن لا يمكن أنه الآن يمكن المقاصة في كل جرح وعلى كل الحال القاعدة الأساسية عندنا هي أنه لابد أن يمكن القصاص قد نكون في بلد ما فيه أطباء ولا يعرفون يقتصون من جرح لا ينتهي إلى عظم فنقول هنا لا قصاص وقد نكون في بلد ترقّى فيه الطب يمكن أن يقتصوا من أي جرح يكون وحينئذ نقول يجب القصاص .
السائل : لا
الشيخ : ما ينتهي إلى عظم إذا كل جرح ينتهي إلى عظم فإنه يقتص منه هذا الضابط والله تبارك وتعالى يقول في القرآن (( والجروح قصاص )) أما إذا كان الجرح لا ينتهي إلى عظم فإنه لا يقتص منه لا يقتص منه لماذا يقول العلماء لأنه لا يمكن فيه المماثلة المماثلة متعذرة هنا ينتهي إلى عظم اجرحه إلى يطلع العظم اللي هو الجاني لكن إذا كان لا ينتهي إلى عظم إلى أين فيقولون إنه لا يجوز الاقتصاص مثلا جرحه في فخذه الفخذ تعرفون إنه في مثلا أعصاب كثيرة ولحم لكن ما وصل إلى العظم يقتص منه ولا ما يقتص ما يقتص منه لأنه لم يصل إلى العظم وكل جرح لا يصل إلى العظام فإنه لا قصاص فيه وذلك لتعذر إمكان المقاصة أو لتعذر المقاصة ولكن كما سبق وأن أشرنا إليه في وقتنا هذا وبمناسبة تقدم الطب نرى أنه تمكن المقاصة في في كل جرح لأنهم يضبطونه ويعرفون أنسجة الجسم ويعرفون كيف يصل وكيف لا يصل فالذي نرى أنه الآن لا يمكن أنه الآن يمكن المقاصة في كل جرح وعلى كل الحال القاعدة الأساسية عندنا هي أنه لابد أن يمكن القصاص قد نكون في بلد ما فيه أطباء ولا يعرفون يقتصون من جرح لا ينتهي إلى عظم فنقول هنا لا قصاص وقد نكون في بلد ترقّى فيه الطب يمكن أن يقتصوا من أي جرح يكون وحينئذ نقول يجب القصاص .