المناقشة حول حد الحرابة. حفظ
الشيخ : ما تقول يا فهد في رجل (( وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللَّهِ والله )) غفور رحيم والقارئ يقرأ والله غفور رحيم فقال الأعرابي ما هكذا الأية اقرأ زين قال إلا (( وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللَّهِ والله )) غفور رحيم قال ما يمكن والأعرابي هو ما قرأ، أنا أعرف القرأن قال له اقرأ فقرأ الثالثة فقال (( وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللَّهِ والله عزيز حكيم )) قال له الأن لأنه عز وحكم فقطع ولو غفر ورحم ما قطع، شوف سبحان الله هذه (( إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم )) نقول لما غفر ورحم عفا وسقط عنهم الحد، طيب، تاب قبل أن يُقدر عليه فسقط عنه ما كان لله وما كان للآدمي؟
السائل : لم يسقط.
الشيخ : لا يسقط؟ لماذا؟
السائل : للأدمي ... عن حقه ... لكن حق الأدمي فلا ... .
الشيخ : حق الآدمي؟
السائل : نعم.
الشيخ : يقال حق الأدمي له أما الله فقد عفا عن حقه وحق الآدمي له إن عفا عنه.
السائل : ... .
الشيخ : سقط وإلا أخِذ. ما هو الذي ... .
تعرضنا له تعرضا يسيرا خلوا نشوف، طيب. هل يلزمه أن ... أو لا؟
السائل : ... .
السائل : لم يسقط.
الشيخ : لا يسقط؟ لماذا؟
السائل : للأدمي ... عن حقه ... لكن حق الأدمي فلا ... .
الشيخ : حق الآدمي؟
السائل : نعم.
الشيخ : يقال حق الأدمي له أما الله فقد عفا عن حقه وحق الآدمي له إن عفا عنه.
السائل : ... .
الشيخ : سقط وإلا أخِذ. ما هو الذي ... .
تعرضنا له تعرضا يسيرا خلوا نشوف، طيب. هل يلزمه أن ... أو لا؟
السائل : ... .