هل قتل الصيد للمحرم يمكن قياسه على قتل المؤمن خطأ.؟ حفظ
السائل : المراد ... الفدية هم يدللون بفدية الأذى فعلها معذور يستدلون يا شيخ بقتل الخطأ يرتفع عنه الإثم لكن تجب عليه الكفارة مثل الصيد ، واحد صاد وهو ناسي يجب عليه المثل ... كيف نرد عليهم ؟
الشيخ : سمعتم ما قال ؟ يقول نقيس قتل الصيد على قتل المؤمن خطأً أو من بيننا وبينهم ميثاق خطأً فماذا نقول ؟
السائل : قياس مع الفارق .
الشيخ : قياس مع الفارق يا أحمد الله فرق في قتل المؤمن بين العمد والخطأ قال في العمد : (( ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطأً )) ما يمكن أن يقتله عمداً مؤمن يقتل مؤمناً ما يمكن
طيب هذه واحدة الشيء الثاني في النص في قتل الصيد ، نص متعمداً ولكن انظروا يا جماعة ، الإنسان إذا اعتقد قبل أن يستدل الحقيقة أحياناً تتعجب قالوا : إن ذكر التعمد هنا في العقاب (( ومن عاد فينتقم الله عنه )) وهذا غريب والله يقول : (( ومن قتله منكم متعمداً فجزاء مثل ما قتل من النعم )) فرتب الجزاء على العمد على الشرط السابق وأما قولهم إن التعمد هذا لأجل الجزاء في الآخرة والانتقام فهذا لا شك أنه باطل وتحريف للكلم عن مواضعه لكن المشكلة أن الإنسان إذا اعتقد قبل أن يستدل ونحن نقول حتى عن أنفسنا نجد أننا إذا اعتقدنا شيئاً ثم جاءت الأدلة بخلافه قد يصعب على الإنسان أن ينتقل وتجد يحاول يجد يعني دربا يمشي معه تحريف أو ما أشبه ذلك ولذلك يجب علينا جميعاً أن نكون للأدلة متبعين متى تبين الدليل ما يحتاج أن نتأول أو أن نحرف والحمد لله نحن لا نكلف إلا ما نستطيع .
الشيخ : سمعتم ما قال ؟ يقول نقيس قتل الصيد على قتل المؤمن خطأً أو من بيننا وبينهم ميثاق خطأً فماذا نقول ؟
السائل : قياس مع الفارق .
الشيخ : قياس مع الفارق يا أحمد الله فرق في قتل المؤمن بين العمد والخطأ قال في العمد : (( ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطأً )) ما يمكن أن يقتله عمداً مؤمن يقتل مؤمناً ما يمكن
طيب هذه واحدة الشيء الثاني في النص في قتل الصيد ، نص متعمداً ولكن انظروا يا جماعة ، الإنسان إذا اعتقد قبل أن يستدل الحقيقة أحياناً تتعجب قالوا : إن ذكر التعمد هنا في العقاب (( ومن عاد فينتقم الله عنه )) وهذا غريب والله يقول : (( ومن قتله منكم متعمداً فجزاء مثل ما قتل من النعم )) فرتب الجزاء على العمد على الشرط السابق وأما قولهم إن التعمد هذا لأجل الجزاء في الآخرة والانتقام فهذا لا شك أنه باطل وتحريف للكلم عن مواضعه لكن المشكلة أن الإنسان إذا اعتقد قبل أن يستدل ونحن نقول حتى عن أنفسنا نجد أننا إذا اعتقدنا شيئاً ثم جاءت الأدلة بخلافه قد يصعب على الإنسان أن ينتقل وتجد يحاول يجد يعني دربا يمشي معه تحريف أو ما أشبه ذلك ولذلك يجب علينا جميعاً أن نكون للأدلة متبعين متى تبين الدليل ما يحتاج أن نتأول أو أن نحرف والحمد لله نحن لا نكلف إلا ما نستطيع .