قال المؤلف :" ثم يقبض كوع يسراه تحت سرته " حفظ
الشيخ : " ثم يقبض كوع " يعني ثم أي بعد التكبير والرفع رفع اليدين " يقبض كوع يسراه تحت سرته " إلى ءاخره، يقبض كوع يسراه بإيش؟ بيمناه وإلا بيسراه؟
السائل : يمناه.
الشيخ : نعم؟
السائل : يسراه.
الشيخ : بيمناه.
السائل :.
الشيخ : وإلا بيسراه؟
السائل : ... .
الشيخ : يقبض كوع يسراه، نعم، بإيش؟
السائل : بيمناه.
سائل آخر : بيمينه.
الشيخ : باليمين وإلا باليسار؟
السائل : باليمين.
الشيخ : باليمين، ولا يمكن باليسار، وما هو الكوع؟
السائل : هذا يا شيخ.
الشيخ : هاه يا محمد؟ أه؟
السائل : ... .
الشيخ : هذا الكوع وإلا لا؟
السائل : ... .
الشيخ : هنا؟ لو سئلت أين كوعك ما تقول؟
السائل : أهو.
الشيخ : تقول هذا؟
السائل : ... .
الشيخ : أه؟
السائل : يجوز ... للتعليم.
الشيخ : هاه؟
السائل : ... لا يجوز الإشارة ... .
سائل آخر : هذا الكوع، الذي يلي الإبهام الكوع، الذي يلي الخنصر الكرسوع، وبينهما الرسغ.
الشيخ : طيب، جيّد، وعلى هذا قال الناظم:
" وعظم يلي الإبهام كوع وما يلي *** لخنصره الكرسوع والرسغ ما وسط " .
وقول المؤلف " ثم يقبض " لم أر إلى ساعتي هذه في النصوص أنه قبْض ولكنه وضع وفرق بين القبض والوضع، القبض هكذا، الوضع هكذا، نعم، فإن ثبت القبض فوق كل ذي علم عليم أخذنا به وأخذنا بالوضع وإن لم يثبت أخذنا بالوضع فقط.
" كوع يسراه تحت سرته " يعني يجعل اليدين تحت السّرّة هكذا، هذا أيضا ما ذهب إليه المؤلف رحمه الله والفقهاء، وقيل فوق السّرّة وقيل على الصدر وهذا أقرب ما يكون لأن كل الأحاديث الواردة في موضع اليدين كلها فيها ضعف لكن أحسنها على الصدر وأما على النحر فلا أصل له، يعني الذي يقول هكذا لا أصل له والعجب أن بعض العلماء رحمهم الله قال على النحر وفسّر بذلك قوله تعالى (( فصل لربك وانحر )) وهذا تحريف للقرأن، المراد بالنحر هو؟
السائل : الذبح.
الشيخ : إيش؟
السائل : الذبح.
الشيخ : الذبح.
السائل : يمناه.
الشيخ : نعم؟
السائل : يسراه.
الشيخ : بيمناه.
السائل :.
الشيخ : وإلا بيسراه؟
السائل : ... .
الشيخ : يقبض كوع يسراه، نعم، بإيش؟
السائل : بيمناه.
سائل آخر : بيمينه.
الشيخ : باليمين وإلا باليسار؟
السائل : باليمين.
الشيخ : باليمين، ولا يمكن باليسار، وما هو الكوع؟
السائل : هذا يا شيخ.
الشيخ : هاه يا محمد؟ أه؟
السائل : ... .
الشيخ : هذا الكوع وإلا لا؟
السائل : ... .
الشيخ : هنا؟ لو سئلت أين كوعك ما تقول؟
السائل : أهو.
الشيخ : تقول هذا؟
السائل : ... .
الشيخ : أه؟
السائل : يجوز ... للتعليم.
الشيخ : هاه؟
السائل : ... لا يجوز الإشارة ... .
سائل آخر : هذا الكوع، الذي يلي الإبهام الكوع، الذي يلي الخنصر الكرسوع، وبينهما الرسغ.
الشيخ : طيب، جيّد، وعلى هذا قال الناظم:
" وعظم يلي الإبهام كوع وما يلي *** لخنصره الكرسوع والرسغ ما وسط " .
وقول المؤلف " ثم يقبض " لم أر إلى ساعتي هذه في النصوص أنه قبْض ولكنه وضع وفرق بين القبض والوضع، القبض هكذا، الوضع هكذا، نعم، فإن ثبت القبض فوق كل ذي علم عليم أخذنا به وأخذنا بالوضع وإن لم يثبت أخذنا بالوضع فقط.
" كوع يسراه تحت سرته " يعني يجعل اليدين تحت السّرّة هكذا، هذا أيضا ما ذهب إليه المؤلف رحمه الله والفقهاء، وقيل فوق السّرّة وقيل على الصدر وهذا أقرب ما يكون لأن كل الأحاديث الواردة في موضع اليدين كلها فيها ضعف لكن أحسنها على الصدر وأما على النحر فلا أصل له، يعني الذي يقول هكذا لا أصل له والعجب أن بعض العلماء رحمهم الله قال على النحر وفسّر بذلك قوله تعالى (( فصل لربك وانحر )) وهذا تحريف للقرأن، المراد بالنحر هو؟
السائل : الذبح.
الشيخ : إيش؟
السائل : الذبح.
الشيخ : الذبح.