لو أن رجلا عنده عمارتان فأوقف واحدة للذكور من أولاده والثانية للبنات وكان دخل الأولى أكثر من دخل الثانية فهل هذا من الجور.؟ حفظ
السائل : لو أن إنسانا عنده ستة أبناء من ذكور وإناث، ثلاثة ذكورا.
الشيخ : إذًا ما يصير تقول ستة أبناء.
السائل : أولاد.
الشيخ : صح، نعم.
السائل : ثلاثة ذكور وثلاث إناث وكانت عنده عمارتان، جعل الأولى وقفا للبنين والثانية وقفا للبنات وكانت الأولى تدخل دخلا أكبر من الثانية.
الشيخ : نعم.
السائل : فهل هذا يُعتبر جورا؟
الشيخ : إي نعم، هذا ما يجوز لأن الوقف كما قلنا لازم يستوي الذكر والأنثى، إي نعم.
السائل : تسميع.
الشيخ : تسميع؟
السائل : " وإلا زاد التفضيل والإقتصار على أحدهم " .
الشيخ : إذًا ما يصير تقول ستة أبناء.
السائل : أولاد.
الشيخ : صح، نعم.
السائل : ثلاثة ذكور وثلاث إناث وكانت عنده عمارتان، جعل الأولى وقفا للبنين والثانية وقفا للبنات وكانت الأولى تدخل دخلا أكبر من الثانية.
الشيخ : نعم.
السائل : فهل هذا يُعتبر جورا؟
الشيخ : إي نعم، هذا ما يجوز لأن الوقف كما قلنا لازم يستوي الذكر والأنثى، إي نعم.
السائل : تسميع.
الشيخ : تسميع؟
السائل : " وإلا زاد التفضيل والإقتصار على أحدهم " .