ألا يقال أن الأمة تعتد تسعة أشهر للحمل وشهر ونصف.؟ حفظ
السائل : شيخ حفظكم الله ما يقال في الأمة أنها تعتد.
الشيخ : من قال؟
السائل : ما يُقال في الأمة أنها تعتد تسعة أشهر للحمل وشهر ونصف على القول.
الشيخ : أي نعم، لكن على القول بأن الأشهر تتبعض ... شهر ونصف.
السائل : ... .
الشيخ : إذا ... إنسان أمة إذا وجدنا أمة بهذا الحال يفتح الله علينا إن شاء الله.
السائل : قال المصنف رحمه الله تعالى في كتاب العدد " الخامسة: من ارتفع حيضها ولم تدر سببه فعدتها سنة: تسعة أشهر للحمل وثلاثة للعدة وتنقص الأمة شهرا.
وعدة من بلغت ولم تحض والمستحاضة الناسية "والمستحاضة المبتدأة" ثلاثة أشهر "والأمة شهران" وإن علمت ما رفعه من مرض أو رضاع أو غيرهما فلا تزال في عدة حتى يعود الحيض فتعتد به أو تبلغ سن الإياس فتعتد عدته " .
الشيخ : من قال؟
السائل : ما يُقال في الأمة أنها تعتد تسعة أشهر للحمل وشهر ونصف على القول.
الشيخ : أي نعم، لكن على القول بأن الأشهر تتبعض ... شهر ونصف.
السائل : ... .
الشيخ : إذا ... إنسان أمة إذا وجدنا أمة بهذا الحال يفتح الله علينا إن شاء الله.
السائل : قال المصنف رحمه الله تعالى في كتاب العدد " الخامسة: من ارتفع حيضها ولم تدر سببه فعدتها سنة: تسعة أشهر للحمل وثلاثة للعدة وتنقص الأمة شهرا.
وعدة من بلغت ولم تحض والمستحاضة الناسية "والمستحاضة المبتدأة" ثلاثة أشهر "والأمة شهران" وإن علمت ما رفعه من مرض أو رضاع أو غيرهما فلا تزال في عدة حتى يعود الحيض فتعتد به أو تبلغ سن الإياس فتعتد عدته " .