إذا شك المسبوق هل أدرك الركوع مع الإمام فكيف يصنع.؟ حفظ
الشيخ : أو تعلم أنك لم تدركه والأمر في هذا ظاهر ، إن علمت أنك أدركته فقد أدركته ، وإن علمت أنك لم تدركه فقد فاتتك الركعة وإما أن يغلب على ظنك أنك أدركته ، فاعتبر الركعة لأن العبرة في العبادات بما في ظن المكلّف ، اعتبر ركعة ، ثم إن كنت أدركت الإمام من أول الصلاة تحمل عنك سجود السهو ، وإن كنت قد فاتك شيء من الصلاة فاسجد للسهو قبل السلامة أو بعده ؟ سؤال ، بعد السلام ، لأنه الآن على غالب ظنه ، ومتى بنى الإنسان على غالب ظنه فالسجود بعد السلام ، وإما أن يغلب على ظنك أنك لم تدركه وأنه قال سمع الله لمن وحمده ورفع قبل أن تصل إلى حد الركوع فهنا لم تدرك الركعة وعليك أن تأتي بدلها وتسجد للسهو ، قبل السلام أو بعده ؟ بعد السلام ، طيب وإما أن تشك هل أدركته راكعًا أو رفع قبل أن تدركه راكعًا فهنا ألغ هذه الركعة ، وتسجد للسهو يعني تأتي بدلها بركعة وتسجد للسهو قبل السلام ، لأن السجود عن شك بلا ترجيح
السائل : ...
الشيخ : قال العلماء : لا يسرع سرعة بينة ، تسمع ، إنما يسرع سرعة لا ...
السائل : ...
الشيخ : أي نعم
السائل : ...
الشيخ : قال العلماء : لا يسرع سرعة بينة ، تسمع ، إنما يسرع سرعة لا ...
السائل : ...
الشيخ : أي نعم