حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا علي بن مسهر عن بن جريج عن أبي الزبير عن جابر قال طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبيت في حجة الوداع على راحلته يستلم الحجر بمحجنه لأن يراه الناس وليشرف وليسألوه فإن الناس غشوه حفظ
القارئ : حدّثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، قال : حدّثنا عليّ بن مسهرٍ ، عن ابن جريجٍ ، عن أبي الزّبير ، عن جابرٍ ، قال : ( طاف رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بالبيت في حجّة الوداع على راحلته يستلم الحجر بمحجنه ، لأن يراه النّاس وليشرف وليسألوه ، فإنّ النّاس غشوه ).
الشيخ : اللهم صل وسلم وبارك عليه
( غشوه ) أي : غطوه ، كل ذلك من أجل أن يروا فعله فيقتدوا به رضي الله عنهم ، فركب لهذه المصالح الثلاثة : ليراه الناس فيقتدوا به ، فيما يفعل من إشارة أو غيرها ، والثاني : ليشرف على الناس ، لأنه راعيهم صلى الله عليه وسلم ، ليشرف عليهم وينظر حركاتهم وأفعالهم ، والثالثة : ليسألوه.
الشيخ : اللهم صل وسلم وبارك عليه
( غشوه ) أي : غطوه ، كل ذلك من أجل أن يروا فعله فيقتدوا به رضي الله عنهم ، فركب لهذه المصالح الثلاثة : ليراه الناس فيقتدوا به ، فيما يفعل من إشارة أو غيرها ، والثاني : ليشرف على الناس ، لأنه راعيهم صلى الله عليه وسلم ، ليشرف عليهم وينظر حركاتهم وأفعالهم ، والثالثة : ليسألوه.