كيف الجمع بين هذا حيث أن مهره صلى الله عليه وسلم لزوجاته ثنتي عشرة أوقية ونصف و بين ما سبق من إنكاره صلى الله عليه وسلم على الرجل الذي أمهر زوجته أربع أواقي ؟ حفظ
السائل : أقول أحسن الله إليك يعني هنا صداقه صلى الله عليه وسلم لأزواجه ثنتي عشرة أوقية وأنكر على الرجل الذي أصدق أربع أواق؟
الشيخ : أي بينهما فرق عظيم، الرجل أصدق أربع أواق ما عنده شيء، ولهذا قال انتظر حتى نستعملك.
الشيخ : أي بينهما فرق عظيم، الرجل أصدق أربع أواق ما عنده شيء، ولهذا قال انتظر حتى نستعملك.