رجل ترك الصلاة والصيام ثم تاب إلى الله فهل عليه أن يقضيهما.؟ حفظ
السائل : موضوع التوبة منها فالرجل أيد الكلام وأنا لأول مرة أقرؤه، بقول إنه إذا الإنسان ما صلى الصلاة أو ما صام شهر رمضان ثم تاب إلى الله عز وجل، لا يكفر الله عز وجل عنه أنه يسامحه في رمضان؟
الشيخ : حتى يقضي ما عليه.
السائل : حتى يقضي ما عليه لأنه هذا حق ... وإنما يكفر الله عنه تأخير الصوم او الصلاة عن وقته فقط، لكن مع هذا البحث الطويل ما وجدت دليلا له يعتمد عليه فعلا، حتى دليل ضمني يقنعني ما وجدت، ها شو رأيك بقوله هذه؟
الشيخ : ريحتنا ريحتنا.
سائل آخر : يعني ما عنده دليل، يعني سألت وأجبت.
السائل : هل هذا الرجل معروف عندك؟
الشيخ : لا.
السائل : مش معروف يعني هو مبين أقوال الأئمة وأقوال السلف وأقوال علماء الحديث، ومفند الأقوال، وباذل جهد طيب في القضية.
الشيخ : بس مثل ما جاء في الأثر عن سيدنا عمر، طبعا مع فارق مسلم فيه مر ... فقال : (( عاملة ناصبه تصلى نارا حامية )).
سائل آخر : يعني شو معنى باذل جهد لكن بدون ثمره؟
الشيخ : شو هذا الجهد إذا كان بده يشرع عبادة من عنده يصليها في غير الوقت اللي شرعه الله.
السائل : طيب يا أستاذ، لو قلنا مثلا واحد تارك الصلاة وواحد ما صام رمضان إلى آخره من الحقوق اللي هو سماها حقوق الذمة، وتاب إلى الله عز وجل، الله عز وجل كما يبدو من الأدلة أنه يعفو عنه، يسامحه بالصلوات اللي راحت، مش مطلوبة منه؟
الشيخ : طبعا، أنا بصفتي سلفي هذا جوابي. معروفة هذه هي
السائل : أنا بقول إن هذه تبقى بالذمة والله عز وجل يطالبه بهذا.
الشيخ : هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.
السائل : أنا والله ما عندي برهان، وبراهين ما عنده.
الشيخ : مش أنا قلت لك ريحتنا.
سائل آخر : ممكن الأدلة موجودة بأن التوبة تجب ما قبلها وأن هذا الكافر وفي آخر لحظة آمن.
السائل : أنا سألت الأخ أبا عبد الله : أين الدليل على هذه الدعوى الكبيرة؟ أين الدليل يا أخي؟ أنا أقبل منك دليل ضمني مش صريح، طبعا سكت يا شيخ ما في دليل.
الشيخ : بس أنت عم تسأله، فاقد الشيء لا يعطيه، هو مؤمن بـ ...
السائل : آه هو ارتاح قلبه وانشرح ...
الشيخ : ما شاء الله، لذلك أنا خايف عليكم.
سائل آخر : في قضاء الصلاة؟
السائل : أنه الحق يبقى في الذمة، اسمع يا شيخ شو أنا قلت له حتى توافق أو لا، قلت له لعله في حديث يعني ينصر مذهبه بشكل أو آخر ...
الشيخ : أهلا دكتور، كيف حالك، متى ستفتح العيادة، إن شاء الله مبارك.
الدكتور : بتاريخ ... إن شاء الله
الشيخ : مبارك.
السائل : أنا قرأت هذا البحث وبقول أن الإنسان إذا توفي وعليه دين ... وإنه أولى بالقضاء.
الشيخ : قرأته قبل ما أسمعه.
السائل : بس أنت قلت وأنت سألت عن الدكتور عصام وأنا بحكي معك، الله يصلح بالك.
الشيخ : آمين.
السائل : قلت إنه في حديث أن رب العالمين يحاسب الناس على الصلاة، إذا في نقص في الفريضة يقول: ( هل له من نافلة ) بقول أنا أن هذا الحديث بشكل أو آخر يشهد له شوية إنه ...
الشيخ : شكل عن شكل يختلف أو لا؟
السائل : طبعا في أشياء بتختلف .
الشيخ : طيب الشكل الآخر شو هو؟
السائل : ما في هذا الحديث أن الفريضة مطلوبة منه، وبناء عليه أن هذه النافلة سدت سد الفريضة ...
سائل آخر : على العكس هذا الحديث نفى على أنها تقضى.
السائل : يعني إذا هذا الحديث يفيد أن الفرض يظل بالذمة، ولذلك يكفر بالنافلة، يعني هنا وجه الاستدلال عندي، وطبعا أنا لا أقول بالقضاء، بس بناقش القضية بالطريقة اللي هو عارضها.
الشيخ : خربطة يا شيخ علي، شعبان برمضان، البحث في القضاء.
السائل : والله هو بحثه في القضاء.
الشيخ : طيب شو جاب حديث أنه: ( أتموا له بها فريضته ) المشكلة كما نقول ضرس ودرس ما يجتمعوا، لما بده يصير هيك بحث علمي بده يكون الناس واجمين ساكتين منصتين إلى آخره، أما واحد يسأل من هنا، والثاني يجاوب من هنا، والثالث شاي بكرع شاي، إلى آخره، فاكرعوا الشاي الآن، نصل الآن لشرب الشاي بعدين بتوجهوا أسألتكم.
السائل : هذه نفس ... لا ترد عليها.
الشيخ : المقصود من هو الذي انقدح؟ هل هو من أهل العلم أم هو من أهل الجهل؟ في فرق بين شخص وشخص، يعني المهم وضع النصوص في مواضيعها، وعدم توسيع دائرتها وإدخال فيها ما ليس منها، هذا المهم، لأنه لما نوسع دائرة استفت قلبك، كل واحد يعمل نفسه عالم، ويسأل قلبه هذا حرام؟ والله ما ارتاح قلبي كونه حراما ، إذن هو حلال، والعكس بالعكس وهكذا، وهنا تدخل الأهواء التي تتجارى بالناس وتجري فيهم مجرى داء الكلب.
الشيخ : حتى يقضي ما عليه.
السائل : حتى يقضي ما عليه لأنه هذا حق ... وإنما يكفر الله عنه تأخير الصوم او الصلاة عن وقته فقط، لكن مع هذا البحث الطويل ما وجدت دليلا له يعتمد عليه فعلا، حتى دليل ضمني يقنعني ما وجدت، ها شو رأيك بقوله هذه؟
الشيخ : ريحتنا ريحتنا.
سائل آخر : يعني ما عنده دليل، يعني سألت وأجبت.
السائل : هل هذا الرجل معروف عندك؟
الشيخ : لا.
السائل : مش معروف يعني هو مبين أقوال الأئمة وأقوال السلف وأقوال علماء الحديث، ومفند الأقوال، وباذل جهد طيب في القضية.
الشيخ : بس مثل ما جاء في الأثر عن سيدنا عمر، طبعا مع فارق مسلم فيه مر ... فقال : (( عاملة ناصبه تصلى نارا حامية )).
سائل آخر : يعني شو معنى باذل جهد لكن بدون ثمره؟
الشيخ : شو هذا الجهد إذا كان بده يشرع عبادة من عنده يصليها في غير الوقت اللي شرعه الله.
السائل : طيب يا أستاذ، لو قلنا مثلا واحد تارك الصلاة وواحد ما صام رمضان إلى آخره من الحقوق اللي هو سماها حقوق الذمة، وتاب إلى الله عز وجل، الله عز وجل كما يبدو من الأدلة أنه يعفو عنه، يسامحه بالصلوات اللي راحت، مش مطلوبة منه؟
الشيخ : طبعا، أنا بصفتي سلفي هذا جوابي. معروفة هذه هي
السائل : أنا بقول إن هذه تبقى بالذمة والله عز وجل يطالبه بهذا.
الشيخ : هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.
السائل : أنا والله ما عندي برهان، وبراهين ما عنده.
الشيخ : مش أنا قلت لك ريحتنا.
سائل آخر : ممكن الأدلة موجودة بأن التوبة تجب ما قبلها وأن هذا الكافر وفي آخر لحظة آمن.
السائل : أنا سألت الأخ أبا عبد الله : أين الدليل على هذه الدعوى الكبيرة؟ أين الدليل يا أخي؟ أنا أقبل منك دليل ضمني مش صريح، طبعا سكت يا شيخ ما في دليل.
الشيخ : بس أنت عم تسأله، فاقد الشيء لا يعطيه، هو مؤمن بـ ...
السائل : آه هو ارتاح قلبه وانشرح ...
الشيخ : ما شاء الله، لذلك أنا خايف عليكم.
سائل آخر : في قضاء الصلاة؟
السائل : أنه الحق يبقى في الذمة، اسمع يا شيخ شو أنا قلت له حتى توافق أو لا، قلت له لعله في حديث يعني ينصر مذهبه بشكل أو آخر ...
الشيخ : أهلا دكتور، كيف حالك، متى ستفتح العيادة، إن شاء الله مبارك.
الدكتور : بتاريخ ... إن شاء الله
الشيخ : مبارك.
السائل : أنا قرأت هذا البحث وبقول أن الإنسان إذا توفي وعليه دين ... وإنه أولى بالقضاء.
الشيخ : قرأته قبل ما أسمعه.
السائل : بس أنت قلت وأنت سألت عن الدكتور عصام وأنا بحكي معك، الله يصلح بالك.
الشيخ : آمين.
السائل : قلت إنه في حديث أن رب العالمين يحاسب الناس على الصلاة، إذا في نقص في الفريضة يقول: ( هل له من نافلة ) بقول أنا أن هذا الحديث بشكل أو آخر يشهد له شوية إنه ...
الشيخ : شكل عن شكل يختلف أو لا؟
السائل : طبعا في أشياء بتختلف .
الشيخ : طيب الشكل الآخر شو هو؟
السائل : ما في هذا الحديث أن الفريضة مطلوبة منه، وبناء عليه أن هذه النافلة سدت سد الفريضة ...
سائل آخر : على العكس هذا الحديث نفى على أنها تقضى.
السائل : يعني إذا هذا الحديث يفيد أن الفرض يظل بالذمة، ولذلك يكفر بالنافلة، يعني هنا وجه الاستدلال عندي، وطبعا أنا لا أقول بالقضاء، بس بناقش القضية بالطريقة اللي هو عارضها.
الشيخ : خربطة يا شيخ علي، شعبان برمضان، البحث في القضاء.
السائل : والله هو بحثه في القضاء.
الشيخ : طيب شو جاب حديث أنه: ( أتموا له بها فريضته ) المشكلة كما نقول ضرس ودرس ما يجتمعوا، لما بده يصير هيك بحث علمي بده يكون الناس واجمين ساكتين منصتين إلى آخره، أما واحد يسأل من هنا، والثاني يجاوب من هنا، والثالث شاي بكرع شاي، إلى آخره، فاكرعوا الشاي الآن، نصل الآن لشرب الشاي بعدين بتوجهوا أسألتكم.
السائل : هذه نفس ... لا ترد عليها.
الشيخ : المقصود من هو الذي انقدح؟ هل هو من أهل العلم أم هو من أهل الجهل؟ في فرق بين شخص وشخص، يعني المهم وضع النصوص في مواضيعها، وعدم توسيع دائرتها وإدخال فيها ما ليس منها، هذا المهم، لأنه لما نوسع دائرة استفت قلبك، كل واحد يعمل نفسه عالم، ويسأل قلبه هذا حرام؟ والله ما ارتاح قلبي كونه حراما ، إذن هو حلال، والعكس بالعكس وهكذا، وهنا تدخل الأهواء التي تتجارى بالناس وتجري فيهم مجرى داء الكلب.