وعنه رضي الله عنه قال : كان قرام لعائشة سترت به جانب بيتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( أميطي عنا قرامك هذا ، فإنه لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي ) . رواه البخاري . واتفقا على حديثها في قصة أنبجانية أبي جهم وفيه : ( فإنها ألهتني عن صلاتي ) . حفظ