رد الشيخ الألباني على من يتهم السلفيين بالتشدد في العقيدة . حفظ
السائل : ... على كل الشبه التي تثار ... الكتاب والسنة على منهج السلف ...
الشيخ : أنا شايف أنه ما في التقاء في التفاهم بهذه النقطة بالذات، وأنا مضطر أن أحكي بصراحة، أنا ما سمعت منه شبهة عم يلقيها حتى ينال الجواب، ولا أنا مستعد أن أؤلف في هذا الموضوع كتابا، فماذا يريد؟ وماذا تريد؟ هذه واحدة.
ثاني وحدة : هو دخل في الموضوع، موضوع اتهام منهج السلف الأخير هذا، بأنه عنده تشدد، الإنسان إذا يريد أن يدعي دعوة خاصة يمس عقيدة بعض الناس قديما أو حديثا لازم يأتي بالدليل، فهو تكلم وتكلم طويلا أنه هذا ما يلزم منه كذا، نحن نقول له هذه من بديهيات دعوتنا السلفية، لو أنه كان يسأل عن شبهة، عن أشكال سمعها من الخرفيين هؤلاء من المبتدعين من الملاحدة إلى آخره، فأنا والله بفكر بهذا السؤال، إن كان عندي جواب أقنعه، وإلا بلاش، لكن هو ما كان هذا موضوعه حتى تقول أنت نحن بحاجة إلى كذا وبحاجة إلى كذا، وأنا بحاجة إلى كذا وكذا.
السائل : ...
الشيخ : يا أخي شو قال عن الشيء اللي قرأه، شو قال؟ شو الشبهة؟ شو الشبهة اللي عرضها؟
السائل : يعني عن المؤولة يقولوا أنتم بتقولوا عن بعض الصفات ... وهذا لا يليق.
الشيخ : طيب أنت شو تريد منا؟ الشيء اللي بتحكيه عن هؤلاء الجماعة، أنت بتظن أنه ما عندنا نحن خبرهم، لا اسمح لي، إذا شو قصدك من هذه الحكاية؟ إذا كان قصدك شيء تفهمنا الواقع؟ أنت بتعترف معنا أنه نحن عارفين الواقع، إذا كان قصدك شيء علمي تفضل اسأل عنه.
السائل : أنا اللي حكيته وفهمته ...
الشيخ : سبحان الله وسامحك الله، وتناسيت، قل نسيت، سامحك الله، إذا هذه بضاعتنا ردت إلينا، تفضل سيدي ما الذي نسيته؟
السائل : ... مثلا كتاب العقيدة الطحاوية ...
الشيخ : الله يهديك، بدك أشرح العقيدة الطحاوية شرح جديد، ما بيطلع في يدي، طيب شو قصدك بهذا الكلام يا أخي، هذا مش كلامك هذا كلام الخصوم، أولا: بتقول يركزوا على كذا وكذا، هذا غير صحيح، شوف مؤلفاتي على إيش بتركز إذا كنت تعنيني أنا، وإذا كنت تعني غيري من القادمين، من الماضين أو الحاضرين، كل نفس بما كسبت رهينة، الإنسان يعمل في حدود استطاعته وطاقته، فأنا عم أقول لك ولأبي يحيى اللي دعمك، أنه أنا ما سمعت شبهة من أخونا عدنان حتى نجاوبه عليها، بالعكس سمعت تهجم على السلفيين، أنه عندهم تشدد، أين هذا التشدد؟ ما سمعنا، ما جبت ولا مثال.
الشيخ : أنا شايف أنه ما في التقاء في التفاهم بهذه النقطة بالذات، وأنا مضطر أن أحكي بصراحة، أنا ما سمعت منه شبهة عم يلقيها حتى ينال الجواب، ولا أنا مستعد أن أؤلف في هذا الموضوع كتابا، فماذا يريد؟ وماذا تريد؟ هذه واحدة.
ثاني وحدة : هو دخل في الموضوع، موضوع اتهام منهج السلف الأخير هذا، بأنه عنده تشدد، الإنسان إذا يريد أن يدعي دعوة خاصة يمس عقيدة بعض الناس قديما أو حديثا لازم يأتي بالدليل، فهو تكلم وتكلم طويلا أنه هذا ما يلزم منه كذا، نحن نقول له هذه من بديهيات دعوتنا السلفية، لو أنه كان يسأل عن شبهة، عن أشكال سمعها من الخرفيين هؤلاء من المبتدعين من الملاحدة إلى آخره، فأنا والله بفكر بهذا السؤال، إن كان عندي جواب أقنعه، وإلا بلاش، لكن هو ما كان هذا موضوعه حتى تقول أنت نحن بحاجة إلى كذا وبحاجة إلى كذا، وأنا بحاجة إلى كذا وكذا.
السائل : ...
الشيخ : يا أخي شو قال عن الشيء اللي قرأه، شو قال؟ شو الشبهة؟ شو الشبهة اللي عرضها؟
السائل : يعني عن المؤولة يقولوا أنتم بتقولوا عن بعض الصفات ... وهذا لا يليق.
الشيخ : طيب أنت شو تريد منا؟ الشيء اللي بتحكيه عن هؤلاء الجماعة، أنت بتظن أنه ما عندنا نحن خبرهم، لا اسمح لي، إذا شو قصدك من هذه الحكاية؟ إذا كان قصدك شيء تفهمنا الواقع؟ أنت بتعترف معنا أنه نحن عارفين الواقع، إذا كان قصدك شيء علمي تفضل اسأل عنه.
السائل : أنا اللي حكيته وفهمته ...
الشيخ : سبحان الله وسامحك الله، وتناسيت، قل نسيت، سامحك الله، إذا هذه بضاعتنا ردت إلينا، تفضل سيدي ما الذي نسيته؟
السائل : ... مثلا كتاب العقيدة الطحاوية ...
الشيخ : الله يهديك، بدك أشرح العقيدة الطحاوية شرح جديد، ما بيطلع في يدي، طيب شو قصدك بهذا الكلام يا أخي، هذا مش كلامك هذا كلام الخصوم، أولا: بتقول يركزوا على كذا وكذا، هذا غير صحيح، شوف مؤلفاتي على إيش بتركز إذا كنت تعنيني أنا، وإذا كنت تعني غيري من القادمين، من الماضين أو الحاضرين، كل نفس بما كسبت رهينة، الإنسان يعمل في حدود استطاعته وطاقته، فأنا عم أقول لك ولأبي يحيى اللي دعمك، أنه أنا ما سمعت شبهة من أخونا عدنان حتى نجاوبه عليها، بالعكس سمعت تهجم على السلفيين، أنه عندهم تشدد، أين هذا التشدد؟ ما سمعنا، ما جبت ولا مثال.