الكلام على سورة الفاتحة وبيان فضلها وعدد آياتها وهل البسملة آية منها حفظ
الطالب : (( الحمد لله رب العالمين )).
الشيخ : هذه واحدة.
الطالب : (( الرحمن الرحيم )).
الشيخ : اثنين.
الطالب : (( مالك يوم الدين )).
الشيخ : ثلاثة.
الطالب : (( إياك نعبد وإياك نستعين )).
الشيخ : أربعة.
الطالب : (( اهدنا الصراط المستقيم )).
الشيخ : خمسة.
الطالب : (( صراط الذين أنعمت عليهم )).
الشيخ : ستة .
الطالب : (( غير المغضوب عليهم ولا الضالين )).
الشيخ : سبعة صح ؟
طيب نحن ذكرنا الحديث قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين وبدأ بالحمد إذا أول آيات الفاتحة (( الحمد لله رب العالمين )) وعدها كما عدها الأخ (( الحمد لله رب العالمين )) هي الأولى (( الرحمن الرحيم )) الثانية (( مالك يوم الدين )) الثالثة (( إياك نعبد وإياك نستعين )) الرابعة (( اهدنا الصراط المستقيم )) الخامسة (( صراط الذين أنعمت عليهم )) السادسة (( غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) السابعة .
الطالب : ... .
الشيخ : أحسنت .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم أحسنت هذه سبع آيات وقال بعض أهل العلم إن الآية الأولى بسم الله الرحمن الرحيم وبناء على هذا الرأي تكون بسم الله الرحمن الرحيم الأولى (( الحمد لله رب العالمين )) الثانية (( الرحمن الرحيم )) الثالثة (( مالك يوم الدين )) الرابعة (( إياك نعبد وإياك نستعين )) الخامسة (( اهدنا الصراط المستقيم )) السادسة (( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) السابعة نعم لكن الراجح هو القول الأول أن أول الفاتحة (( الحمد لله رب العالمين )) ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يجهر بالبسملة في الصلاة الجهرية كما جاء ذلك في صحيح مسلم ولو كانت البسملة منها لكان لها حكم الفاتحة فجهر بها وأيضا من الناحية العددية إذا كانت الفاتحة بين الله وبين الإنسان نصفين فما هي الآية التي بين الله وبين العبد نصفين إذا كانت إياك نعبد وإياك نستيعين يجب أن تكون نصف الفاتحة يسبقها ثلاث آيات ويتأخر عنها ثلاث آيات وهذا لا يمكن إلا إذا عددنا الآية الأولى (( الحمد لله رب العالمين )) أيضا إذا قلنا (( اهدنا الصراط المستقيم )) هي السادسة (( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) صارت الآية السابعة طويلة بالنسبة للآيات التي قبلها فإذا قسمناها وقلنا (( صراط الذين أنعمت عليهم )) تساوت الآيات أو تقاربت في الطول والقصر .
طيب على كل حال هذه السورة العظيمة هي السبع المثاني كما قال الله تعالى : (( ولقد أتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم )) قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هي الفاتحة ) وهي أعظم سورة في كتاب الله .
الشيخ : هذه واحدة.
الطالب : (( الرحمن الرحيم )).
الشيخ : اثنين.
الطالب : (( مالك يوم الدين )).
الشيخ : ثلاثة.
الطالب : (( إياك نعبد وإياك نستعين )).
الشيخ : أربعة.
الطالب : (( اهدنا الصراط المستقيم )).
الشيخ : خمسة.
الطالب : (( صراط الذين أنعمت عليهم )).
الشيخ : ستة .
الطالب : (( غير المغضوب عليهم ولا الضالين )).
الشيخ : سبعة صح ؟
طيب نحن ذكرنا الحديث قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين وبدأ بالحمد إذا أول آيات الفاتحة (( الحمد لله رب العالمين )) وعدها كما عدها الأخ (( الحمد لله رب العالمين )) هي الأولى (( الرحمن الرحيم )) الثانية (( مالك يوم الدين )) الثالثة (( إياك نعبد وإياك نستعين )) الرابعة (( اهدنا الصراط المستقيم )) الخامسة (( صراط الذين أنعمت عليهم )) السادسة (( غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) السابعة .
الطالب : ... .
الشيخ : أحسنت .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم أحسنت هذه سبع آيات وقال بعض أهل العلم إن الآية الأولى بسم الله الرحمن الرحيم وبناء على هذا الرأي تكون بسم الله الرحمن الرحيم الأولى (( الحمد لله رب العالمين )) الثانية (( الرحمن الرحيم )) الثالثة (( مالك يوم الدين )) الرابعة (( إياك نعبد وإياك نستعين )) الخامسة (( اهدنا الصراط المستقيم )) السادسة (( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) السابعة نعم لكن الراجح هو القول الأول أن أول الفاتحة (( الحمد لله رب العالمين )) ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يجهر بالبسملة في الصلاة الجهرية كما جاء ذلك في صحيح مسلم ولو كانت البسملة منها لكان لها حكم الفاتحة فجهر بها وأيضا من الناحية العددية إذا كانت الفاتحة بين الله وبين الإنسان نصفين فما هي الآية التي بين الله وبين العبد نصفين إذا كانت إياك نعبد وإياك نستيعين يجب أن تكون نصف الفاتحة يسبقها ثلاث آيات ويتأخر عنها ثلاث آيات وهذا لا يمكن إلا إذا عددنا الآية الأولى (( الحمد لله رب العالمين )) أيضا إذا قلنا (( اهدنا الصراط المستقيم )) هي السادسة (( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )) صارت الآية السابعة طويلة بالنسبة للآيات التي قبلها فإذا قسمناها وقلنا (( صراط الذين أنعمت عليهم )) تساوت الآيات أو تقاربت في الطول والقصر .
طيب على كل حال هذه السورة العظيمة هي السبع المثاني كما قال الله تعالى : (( ولقد أتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم )) قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هي الفاتحة ) وهي أعظم سورة في كتاب الله .