شرح البيت العاشر وهو قوله: بالجر والتنوين والندا وأل ومسند للاسم تمييز حصل حفظ
الشيخ : " بالجر والتنوين والنداء وال ** ومسند بالاسم تمييز حصل ".
نعم معنى البيت بالجر جار ومجرور متعلق بحصل يعني تمييز حصل للاسم بهذه الأشياء.
بالجر فكل اسم مجرور أو يقبل الجر فهو اسم. كل كلمة يعني نقول اسم مجرور لزم الدور كل كلمة مجرورة أو تقبل الجر فهي اسم كذا وإلا لا ؟ بسم الله الرحمن الرحيم اسم ، اسم لأنه مجرور بالباء الله اسم لأنه مجرور بالإضافة الرحمن الرحيم اسم لأنه مجرور بالتبعية وصف. فإذا كل كلمة مجرورة بالحرف أو بالإضافة أو بالتبعية فهي اسم فهي اسم مفهوم ؟ طيب هذه علامة ظاهرة وإلا لا ؟ علامة ظاهرة أنا عندما أشوف كلمة مجرورة أعرف أنها اسم ولكن ليس المعنى عندما أرى كلمة مكسورة لم يكن الذين يكن الذين هي مكسورة لكن لالتقاء الساكنين هل نقول يكن اسم ؟ لا لأنه ما جرت حركت بالكسرة لعارض نعم وهو التقاء الساكنين وإلا فهي مجزومة.
ثانيا : العلامة الثانية والتنوين بالجر والتنوين. التنوين هي نون ساكنة تلحق آخر الكلمة لفظا لا خطا. نون ساكنة صغيرة نعم ما ينطق بها ولا تكتب. زيدٌ تكتب نون وإلا لا ؟ زيدًا زيدٍ ما تكتب النون. كل كلمة منونة فهي اسم فهي اسم. هذه علامة بينة وإلا لا ؟ عندما تقرأ القرآن : (( وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم )) صراط منون ومستقيم منونة وفيها علامتين هذه ها الجر والتنوين (( ويهديكم صراطا مستقيما )) علامة واحدة وهي التنوين هي كل كلمة منونة فهي اسم ها. كل كلمة تعرف التنوين تعرف التنوين يعني حركتين فتحتين أو ضمتين أو كسرتين كل كلمة عليها ضمتين أو فتحتين أو كسرتين فهي اسم فهي اسم. تمام موافقني أحمد ؟ طيب هذا التنوين.
والنداء كل كلمة مناداة فهي اسم كل كلمة مناداة فهي اسم تقول فـــ(( يا يحي خذ الكتاب )) يحي اسم وإلا ايه ؟ اسم ليش ؟ لأنه مناداة كل كلمة مناداة فهي اسم. وكل كلمة أيضا تقبل النداء فهي اسم. حتى لو فرضنا أنها ما هي مناداة لكن تقبل النداء فهي اسم.
ولو كانت على وزن الفعل لو كانت مثل يا يعرب يا يزيد أي نعم طيب. ها .
الطالب : ... .
الشيخ : كل كلمة تقبل التنوين لكن بس تقبل التنوين قد لا يتضح للإنسان قد يظن الإنسان يضرب تقبل يضربن نعم ضرب تقول ضربا في الحقيقة التنوين ما نقدر نعطي للإنسان قاعدة نقول : كل كلمة تقبل التنوين لأني اخشى يجي واحد ما له علم يعرف اللغة العربية ... شيء نعم فهذا ما يمكن لكن النداء ما يقدر يقول : يا يكون يكون فعل مضارع ما يقدر يقول يناديه لكن لو سمى يقول يا يضرب ويصير اسم مفهوم ؟ يا النداء.
الطالب : ... .
الشيخ : لا إذا قلت يا ليت ما تقدر يا ليت ما يمكن تنادي ليت أبدا حتى يا في ليت ما هي للنداء هي للتنبيه فقط. ماهي للنداء الياء الأولى ما هي للنداء يقول يكون المنادى محذوف يقول : (( يا رب ليت قومي يعلمون بما غفر لي )) ربي إي نعم . طيب والنداء.
و" ال ". وبعضهم يقول الألف واللام والصواب " ال " لأن " ال " كلها أداة تعريف. " ال " بمعنى أن كل كلمة فيها " ال " فهي اسم.
كل كلمة فيها " ال " فهي اسم. لكن هذه بعد فيها غموض لأن بعض الكلمات تقبل " ال " وليست اسم. نعم إلا أنها إذا وقعت " ال " في ما ليس باسم جعلناها اسما موصولا مثل قول الشاعر ما أنت بالحكم الترضى حكومته. فقوله : الترضى فيها " ال " لكن يجعلون " ال " هنا اسما موصولا لا علامة على الاسم.
لكن على كل حال الغالب أن كل كلمة تكون فيها " ال " أنها اسم.
فيها العلامة الرابعة أو الخامسة الجر والتنوين والنداء وال. الخامسة : ومسند مسند بمعنى إسناد وهي مصدر ميمي مصدر ميمي أي الإسناد وهذه العلامة أحسن العلامات لأن يجيك أشياء ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل لكن الإسناد يدلنا على المسند إذا قلت : قاموا الواو حتى الجر يصح وإلا ما يصح ؟ ما تقبلها الجر حتى التنوين الواو ما تقبل التنوين النداء ما تقبل لو وخر قاموا وخر قام قل يا وما تصل ما تنادي " ال " ها ما تقبل يأتي الإسناد الآن الإسناد تقبل الإسناد ولهذا قاموا : أسندت القيام إليها أسندت القيام إليها ها طيب .
نقول علامة الإسناد الإسناد معناه إضافة الشيء إلى آخره. من علامة الاسم الإسناد. نقول هذه العلامة هي أشمل العلامات تشمل العلامات وأدقها تدخل على كل شيء .
قلنا لكم : الضمائر ضربت وقمت وقاموا وقام وقمنا الضمائر هذه ما تقبل العلامات مثلا ضربنا مثلا بقاموا الواو الواو ترى اسم اسم
الواو فاعل اسم نعم لكن سلط عليها العلامات أولا اعرض عليها الجر ترفض وإلا تقبل ؟ ترفض الواو ما تقبل الجر واضح إبراهيم طيب
عطها التنوين تقبل وإلا لا ؟ ما تقبل التنوين أيضا أعطاه النداء تقبل النداء وإلا ما تقبل ؟ ما تقبل النداء عطى " ال " ما تقبل " ال "
ويش بقي ؟ الإسناد الآن أسند القيام إلى الواو تقبل وإلا ما تقبل ؟ تقبل وهي الآن متلبسة به هذه العلامات كل شيء تظهر عليه. عندك ها.
الطالب : ... .
الشيخ : تقبل الإسناد تقبل الإسناد يعني يسند إليها الفعل أو يعود الضمير إليها طيب عندنا الآن هذه خمس علامات. كذا وإلا لا ؟ من العلامات أيضا العلامة السادسة وهي مهمة جدا صحة عود الضمير إليه كل كلمة يصح عودة الضمير إليها فهي اسم كل كلمة يصح عود الضمير إليها فهي اسم. هذه عرفنا بها اسم ما اسم ما الموصولة مثلا واسم أين اسمية أين وما أشبهها.
ما الموصولة صحيح أنه يصلح الإسناد إليها فتقول : ذهب ما ذهب من الأيام تصلح الإسناد إليها لكن أيضا في أشياء قد لا يصلح الإسناد إليها ولكنه عود الضمير إليها يدل على اسميتها فهذا اجعلوه هو السابع السادس أي نعم صحة عودة الضمير إليها فإن كل كلمة تصلح عود الضمير إليها فهي اسم. فصار علامات الاسم الآن .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : ما يصح أبدا ما يصح.
السادسة طيب السادسة إذا صح أن يعود الضمير إليه فهو اسم تقول : مثلا زيد ضربته زيد ضربته زيد الآن اسم لأن فيه التنوين وإلا لا ؟ واسم لأنه عاد إليه الضمير " ال " التي في ضربته فيه علامتين مثلا مثلا إذا قلت : (( مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها )). مهما تأتنا به من آية. مهما الآن ما أسند إليها تأت تأت مسند إلى الضمير المستتر فيه تأتني به أنت وهي أيضا لا تقبل الجر ولا التنوين ولا النداء ولا " ال " ولا هي مسندة ما تقول الإسناد لكن فيها عود الضمير به الضمير يعود على مهما فهذا عود الضمير دلنا على أنها اسم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : لا ماهي موصولة هذه لأنها مهما اسم شرط ماهي موصولة.
نعم معنى البيت بالجر جار ومجرور متعلق بحصل يعني تمييز حصل للاسم بهذه الأشياء.
بالجر فكل اسم مجرور أو يقبل الجر فهو اسم. كل كلمة يعني نقول اسم مجرور لزم الدور كل كلمة مجرورة أو تقبل الجر فهي اسم كذا وإلا لا ؟ بسم الله الرحمن الرحيم اسم ، اسم لأنه مجرور بالباء الله اسم لأنه مجرور بالإضافة الرحمن الرحيم اسم لأنه مجرور بالتبعية وصف. فإذا كل كلمة مجرورة بالحرف أو بالإضافة أو بالتبعية فهي اسم فهي اسم مفهوم ؟ طيب هذه علامة ظاهرة وإلا لا ؟ علامة ظاهرة أنا عندما أشوف كلمة مجرورة أعرف أنها اسم ولكن ليس المعنى عندما أرى كلمة مكسورة لم يكن الذين يكن الذين هي مكسورة لكن لالتقاء الساكنين هل نقول يكن اسم ؟ لا لأنه ما جرت حركت بالكسرة لعارض نعم وهو التقاء الساكنين وإلا فهي مجزومة.
ثانيا : العلامة الثانية والتنوين بالجر والتنوين. التنوين هي نون ساكنة تلحق آخر الكلمة لفظا لا خطا. نون ساكنة صغيرة نعم ما ينطق بها ولا تكتب. زيدٌ تكتب نون وإلا لا ؟ زيدًا زيدٍ ما تكتب النون. كل كلمة منونة فهي اسم فهي اسم. هذه علامة بينة وإلا لا ؟ عندما تقرأ القرآن : (( وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم )) صراط منون ومستقيم منونة وفيها علامتين هذه ها الجر والتنوين (( ويهديكم صراطا مستقيما )) علامة واحدة وهي التنوين هي كل كلمة منونة فهي اسم ها. كل كلمة تعرف التنوين تعرف التنوين يعني حركتين فتحتين أو ضمتين أو كسرتين كل كلمة عليها ضمتين أو فتحتين أو كسرتين فهي اسم فهي اسم. تمام موافقني أحمد ؟ طيب هذا التنوين.
والنداء كل كلمة مناداة فهي اسم كل كلمة مناداة فهي اسم تقول فـــ(( يا يحي خذ الكتاب )) يحي اسم وإلا ايه ؟ اسم ليش ؟ لأنه مناداة كل كلمة مناداة فهي اسم. وكل كلمة أيضا تقبل النداء فهي اسم. حتى لو فرضنا أنها ما هي مناداة لكن تقبل النداء فهي اسم.
ولو كانت على وزن الفعل لو كانت مثل يا يعرب يا يزيد أي نعم طيب. ها .
الطالب : ... .
الشيخ : كل كلمة تقبل التنوين لكن بس تقبل التنوين قد لا يتضح للإنسان قد يظن الإنسان يضرب تقبل يضربن نعم ضرب تقول ضربا في الحقيقة التنوين ما نقدر نعطي للإنسان قاعدة نقول : كل كلمة تقبل التنوين لأني اخشى يجي واحد ما له علم يعرف اللغة العربية ... شيء نعم فهذا ما يمكن لكن النداء ما يقدر يقول : يا يكون يكون فعل مضارع ما يقدر يقول يناديه لكن لو سمى يقول يا يضرب ويصير اسم مفهوم ؟ يا النداء.
الطالب : ... .
الشيخ : لا إذا قلت يا ليت ما تقدر يا ليت ما يمكن تنادي ليت أبدا حتى يا في ليت ما هي للنداء هي للتنبيه فقط. ماهي للنداء الياء الأولى ما هي للنداء يقول يكون المنادى محذوف يقول : (( يا رب ليت قومي يعلمون بما غفر لي )) ربي إي نعم . طيب والنداء.
و" ال ". وبعضهم يقول الألف واللام والصواب " ال " لأن " ال " كلها أداة تعريف. " ال " بمعنى أن كل كلمة فيها " ال " فهي اسم.
كل كلمة فيها " ال " فهي اسم. لكن هذه بعد فيها غموض لأن بعض الكلمات تقبل " ال " وليست اسم. نعم إلا أنها إذا وقعت " ال " في ما ليس باسم جعلناها اسما موصولا مثل قول الشاعر ما أنت بالحكم الترضى حكومته. فقوله : الترضى فيها " ال " لكن يجعلون " ال " هنا اسما موصولا لا علامة على الاسم.
لكن على كل حال الغالب أن كل كلمة تكون فيها " ال " أنها اسم.
فيها العلامة الرابعة أو الخامسة الجر والتنوين والنداء وال. الخامسة : ومسند مسند بمعنى إسناد وهي مصدر ميمي مصدر ميمي أي الإسناد وهذه العلامة أحسن العلامات لأن يجيك أشياء ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل كل العلامات الأربع ما تقبل لكن الإسناد يدلنا على المسند إذا قلت : قاموا الواو حتى الجر يصح وإلا ما يصح ؟ ما تقبلها الجر حتى التنوين الواو ما تقبل التنوين النداء ما تقبل لو وخر قاموا وخر قام قل يا وما تصل ما تنادي " ال " ها ما تقبل يأتي الإسناد الآن الإسناد تقبل الإسناد ولهذا قاموا : أسندت القيام إليها أسندت القيام إليها ها طيب .
نقول علامة الإسناد الإسناد معناه إضافة الشيء إلى آخره. من علامة الاسم الإسناد. نقول هذه العلامة هي أشمل العلامات تشمل العلامات وأدقها تدخل على كل شيء .
قلنا لكم : الضمائر ضربت وقمت وقاموا وقام وقمنا الضمائر هذه ما تقبل العلامات مثلا ضربنا مثلا بقاموا الواو الواو ترى اسم اسم
الواو فاعل اسم نعم لكن سلط عليها العلامات أولا اعرض عليها الجر ترفض وإلا تقبل ؟ ترفض الواو ما تقبل الجر واضح إبراهيم طيب
عطها التنوين تقبل وإلا لا ؟ ما تقبل التنوين أيضا أعطاه النداء تقبل النداء وإلا ما تقبل ؟ ما تقبل النداء عطى " ال " ما تقبل " ال "
ويش بقي ؟ الإسناد الآن أسند القيام إلى الواو تقبل وإلا ما تقبل ؟ تقبل وهي الآن متلبسة به هذه العلامات كل شيء تظهر عليه. عندك ها.
الطالب : ... .
الشيخ : تقبل الإسناد تقبل الإسناد يعني يسند إليها الفعل أو يعود الضمير إليها طيب عندنا الآن هذه خمس علامات. كذا وإلا لا ؟ من العلامات أيضا العلامة السادسة وهي مهمة جدا صحة عود الضمير إليه كل كلمة يصح عودة الضمير إليها فهي اسم كل كلمة يصح عود الضمير إليها فهي اسم. هذه عرفنا بها اسم ما اسم ما الموصولة مثلا واسم أين اسمية أين وما أشبهها.
ما الموصولة صحيح أنه يصلح الإسناد إليها فتقول : ذهب ما ذهب من الأيام تصلح الإسناد إليها لكن أيضا في أشياء قد لا يصلح الإسناد إليها ولكنه عود الضمير إليها يدل على اسميتها فهذا اجعلوه هو السابع السادس أي نعم صحة عودة الضمير إليها فإن كل كلمة تصلح عود الضمير إليها فهي اسم. فصار علامات الاسم الآن .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : ما يصح أبدا ما يصح.
السادسة طيب السادسة إذا صح أن يعود الضمير إليه فهو اسم تقول : مثلا زيد ضربته زيد ضربته زيد الآن اسم لأن فيه التنوين وإلا لا ؟ واسم لأنه عاد إليه الضمير " ال " التي في ضربته فيه علامتين مثلا مثلا إذا قلت : (( مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها )). مهما تأتنا به من آية. مهما الآن ما أسند إليها تأت تأت مسند إلى الضمير المستتر فيه تأتني به أنت وهي أيضا لا تقبل الجر ولا التنوين ولا النداء ولا " ال " ولا هي مسندة ما تقول الإسناد لكن فيها عود الضمير به الضمير يعود على مهما فهذا عود الضمير دلنا على أنها اسم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : لا ماهي موصولة هذه لأنها مهما اسم شرط ماهي موصولة.