ما هو عمل طالب العلم نحو البدع التي تظهر في المسجد النبوي من أفراد مع ذكر المثال؟ حفظ
السائل : يقول السائل : ما هو عمل طالب العلم في بعض البدع التي قد تظهر في المسجد النبوي من بعض الأفراد مع ضرب مثال جزاكم الله خيرا ؟
الشيخ : أما طلب السائل أن أورد مثالا فهذا من عجائب الزمان. هو يسأل وهو في المدينة الآن وأنا لست ساكنا في المدينة فيسألني عن شيء هو أعلم به مني يطلب مني مثالا على ذلك. أنا لا أدري. ولكن على كل حال أي إنسان يحدث في دين الله ما ليس منه سواء في المسجد النبوي أو في المسجد الحرام أو في مساجد أخرى أو في السوق أو في البيت يجب على من عنده علم أن ينبهه ويقول : هذا بدعة. ولا حرج ، هذا من التعاون على البر والتقوى والواجب على الذي نصح أن يشكر الله عز وجل أن يسر الله له من ينصحه ويدله على الخير لئلا يقع في الإثم والإنسان الذي ينصح ويبين له الحق ثم يتمادى في ما هو عليه على خطر عظيم لأن الله قال في كتابه العظيم : (( فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم )) فجعل التولي عن النصيحة مصيبة (( فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون )). فإذا رأيت مبتدعا بدعة قولية أو فعلية أو عقدية فعليك أن تنصحه. ولكن يجب يا إخوان أن ننصح هذا وأمثاله بقصد إصلاحه إصلاحه وانتشاله مما هو عليه لا تقصد انتقاده لأنك إذا نصحته بقصد انتقاده فثق أن الله لن يجعل في نصيحتك بركة أبدا وسيعاندك. لكن إذا قصدت أنك تعطف عليه وترق له وترحمه وتبين له الحق فحينئذ يقبل منك يلقي الله في قلبه أن يقبل منك ومصيبة بعض الدعاة أنه إذا نصح أحدا في بدعة قولية أو فعلية أو عقدية جعل ذلك في مقام إيش ؟ الانتقاد فحينئذ يتعصب الثاني لكن لو جعلها بنية في قلبه والله عليم بالنيات وبيده القلوب هو الذي يرقق قلب هذا الرجل حتى يقبل منك. إذا علم الله من نيتك أنك لا تقصد الانتقاد وإنما تقصد إصلاحه فإن الله ييسر لك ويقبل منك. نعم
نعم الآن الساعة تسعة بارك الله فيكم هذا والموعد الذي بيننا وهذا الأخ نعم. آه لا أنا أقول باقي. إه طيب طيب ما يخالف مافي مانع .
أنا أقول باقي دقيقة. باقي على الفجر تسع ساعات باقي على الفجر تسع ساعات إيش ؟ نعم. إيش ؟
أي لا هو الأصبع هكذا واقفة وعند الدعاء تحركها إلى فوق هذا الذي نرى أنه هو السنة إن شاء الله ... .
الشيخ : أما طلب السائل أن أورد مثالا فهذا من عجائب الزمان. هو يسأل وهو في المدينة الآن وأنا لست ساكنا في المدينة فيسألني عن شيء هو أعلم به مني يطلب مني مثالا على ذلك. أنا لا أدري. ولكن على كل حال أي إنسان يحدث في دين الله ما ليس منه سواء في المسجد النبوي أو في المسجد الحرام أو في مساجد أخرى أو في السوق أو في البيت يجب على من عنده علم أن ينبهه ويقول : هذا بدعة. ولا حرج ، هذا من التعاون على البر والتقوى والواجب على الذي نصح أن يشكر الله عز وجل أن يسر الله له من ينصحه ويدله على الخير لئلا يقع في الإثم والإنسان الذي ينصح ويبين له الحق ثم يتمادى في ما هو عليه على خطر عظيم لأن الله قال في كتابه العظيم : (( فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم )) فجعل التولي عن النصيحة مصيبة (( فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون )). فإذا رأيت مبتدعا بدعة قولية أو فعلية أو عقدية فعليك أن تنصحه. ولكن يجب يا إخوان أن ننصح هذا وأمثاله بقصد إصلاحه إصلاحه وانتشاله مما هو عليه لا تقصد انتقاده لأنك إذا نصحته بقصد انتقاده فثق أن الله لن يجعل في نصيحتك بركة أبدا وسيعاندك. لكن إذا قصدت أنك تعطف عليه وترق له وترحمه وتبين له الحق فحينئذ يقبل منك يلقي الله في قلبه أن يقبل منك ومصيبة بعض الدعاة أنه إذا نصح أحدا في بدعة قولية أو فعلية أو عقدية جعل ذلك في مقام إيش ؟ الانتقاد فحينئذ يتعصب الثاني لكن لو جعلها بنية في قلبه والله عليم بالنيات وبيده القلوب هو الذي يرقق قلب هذا الرجل حتى يقبل منك. إذا علم الله من نيتك أنك لا تقصد الانتقاد وإنما تقصد إصلاحه فإن الله ييسر لك ويقبل منك. نعم
نعم الآن الساعة تسعة بارك الله فيكم هذا والموعد الذي بيننا وهذا الأخ نعم. آه لا أنا أقول باقي. إه طيب طيب ما يخالف مافي مانع .
أنا أقول باقي دقيقة. باقي على الفجر تسع ساعات باقي على الفجر تسع ساعات إيش ؟ نعم. إيش ؟
أي لا هو الأصبع هكذا واقفة وعند الدعاء تحركها إلى فوق هذا الذي نرى أنه هو السنة إن شاء الله ... .