أنواع الفسق حفظ
الشيخ : استفدنا من هذه الآية الكريمة (( بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان )) أن هذه الأشياء التي نهى الله عنها إذا اتصف بها الإنسان صار إيه؟ صار فاسقاً والفاسق هو الخارج عن طاعة الله والفسق أنواع قد يكون الفسق كفراً وقد يكون الفسق معصية من الكبائر وقد يكون من الصغائر إذا أصر عليها الأقسام الآن كم ؟
الطالب : ثلاثة
الشيخ : ثلاثة الفسق قد يكون كفراً والثاني : معصية من الكبائر والثالث : معصية من الصغائر إذا أصر عليها طيب في قول الله تبارك وتعالى في سورة الم تنزيل السجدة (( وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ )) ما المراد بالذين فسقوا ؟ الكفار هذا فسق كفر (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ))
الطالب : المعصية
الشيخ : الفاسق فاسق المعصية يعني دون ذلك، فسق المعصية إما أن يكون بكبيرة ولو مرة واحدة وإما أن يكون بصغيرة لكن فاعل الصغائر لا يكون فاسقاً إلا إذا أصر عليها إذن (( من لم يتب فأولئك هم الفاسقون المراد بالفسق هنا
الطالب : الصغائر
الشيخ : الصغائر لا المراد ما دون الكفر لأنه كبيرة (( ومن لم يتب فأولئك )) لا أنا غلطت (( فأولئك هم الظالمون )) لكن قوله : (( بئس الاسم الفسوق )) هو محط التقسيم
الطالب : ثلاثة
الشيخ : ثلاثة الفسق قد يكون كفراً والثاني : معصية من الكبائر والثالث : معصية من الصغائر إذا أصر عليها طيب في قول الله تبارك وتعالى في سورة الم تنزيل السجدة (( وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ )) ما المراد بالذين فسقوا ؟ الكفار هذا فسق كفر (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ))
الطالب : المعصية
الشيخ : الفاسق فاسق المعصية يعني دون ذلك، فسق المعصية إما أن يكون بكبيرة ولو مرة واحدة وإما أن يكون بصغيرة لكن فاعل الصغائر لا يكون فاسقاً إلا إذا أصر عليها إذن (( من لم يتب فأولئك هم الفاسقون المراد بالفسق هنا
الطالب : الصغائر
الشيخ : الصغائر لا المراد ما دون الكفر لأنه كبيرة (( ومن لم يتب فأولئك )) لا أنا غلطت (( فأولئك هم الظالمون )) لكن قوله : (( بئس الاسم الفسوق )) هو محط التقسيم