سائل يقول : نحن شباب معتكفون ولكننا نخرج من الحرم من باب أجياد لكي نصعد إلى الدور الثالث لنصلي المغرب إلى أن نؤدي صلاة القيام ثم نخرج للسحور لأنه يمنع دخول الطعام إلى الحرم فهل في خروجي الأول لكي أصعد للدور الثالث شيىء.؟ حفظ
السائل : يقول السائل نحن شباب معتكفون ولكننا نخرج من الحرم من باب أجياد كي نصعد إلى الدور الثالث لنصلي المغرب إلى أن نؤدي صلاة القيام ثم نخرج لتناول السحور لأنه يمنع إدخال الطعام إلى الحرم فهل في خروجنا الأول لكي نصعد إلى الدور الثالث شيء مع العلم أنه لا يوجد أي طريق من داخل الحرم إلى الصعود إلى الدور الثالث ؟
الشيخ : الآن اعترض على سؤال السائل حيث قال : إنه لا يوجد منفذ للصعود إلى السطح إلا من طريق السلم الكهربائي يقول موجود وما دام موجودا فليكن باب المعتكفين.
السائل : مو مشهور يا شيخ.
الشيخ : المهم إذا كان يوجد باب استمع إذا كان يوجد باب يمكن للمعتكف أن يصعد منه إلى السطح فلا يخرج إذا لم يوجد فأنا أتوقف في جواز ذلك أن يخرج أتوقف في أنه يجوز أن يخرج ليصعد إلى السطح لأن هذا أمر له منه بد وأحيانا أقول هذا الخروج لا يقصد به الخروج في الواقع لكنه خروج للدخول هو خرج لأجل أن يدخل إلى المسجد ما خرج ليفر منه ثم إنها خطوات يسيرة وليست كثيرة وهذا أيضا مما يخفف الأمر ولكن إذا أمكن أن يصعد إلى السطح من الباب الآخر اللي في جوف المسجد فهو أولى. أما كونه يتسحر خارج المسجد لأن الحرم لا يدخل إليه بالطعام فهذا لا بأس به إذا كان لا يكفيه التمر والماء أما إذا كان يكفيه التمر والماء فيهما خير وبركة وليعلم أن منع دخول الطعام والشراب إلى الحرم فيه دفع مضرة عظيمة وفعله الواقع أنه شيء تحمد عليه الجهات المسؤولة لأننا كنا نشاهد من قبل نشاهد أشياء يرثى لها في الحرم كل يأتي بالكراتين وبفضلات الطعام ويلقيها تداس بالأقدام أما الآن فنظافة الحرم واضحة لكل أحد والحمد لله.
الشيخ : الآن اعترض على سؤال السائل حيث قال : إنه لا يوجد منفذ للصعود إلى السطح إلا من طريق السلم الكهربائي يقول موجود وما دام موجودا فليكن باب المعتكفين.
السائل : مو مشهور يا شيخ.
الشيخ : المهم إذا كان يوجد باب استمع إذا كان يوجد باب يمكن للمعتكف أن يصعد منه إلى السطح فلا يخرج إذا لم يوجد فأنا أتوقف في جواز ذلك أن يخرج أتوقف في أنه يجوز أن يخرج ليصعد إلى السطح لأن هذا أمر له منه بد وأحيانا أقول هذا الخروج لا يقصد به الخروج في الواقع لكنه خروج للدخول هو خرج لأجل أن يدخل إلى المسجد ما خرج ليفر منه ثم إنها خطوات يسيرة وليست كثيرة وهذا أيضا مما يخفف الأمر ولكن إذا أمكن أن يصعد إلى السطح من الباب الآخر اللي في جوف المسجد فهو أولى. أما كونه يتسحر خارج المسجد لأن الحرم لا يدخل إليه بالطعام فهذا لا بأس به إذا كان لا يكفيه التمر والماء أما إذا كان يكفيه التمر والماء فيهما خير وبركة وليعلم أن منع دخول الطعام والشراب إلى الحرم فيه دفع مضرة عظيمة وفعله الواقع أنه شيء تحمد عليه الجهات المسؤولة لأننا كنا نشاهد من قبل نشاهد أشياء يرثى لها في الحرم كل يأتي بالكراتين وبفضلات الطعام ويلقيها تداس بالأقدام أما الآن فنظافة الحرم واضحة لكل أحد والحمد لله.