كلمة للشيخ حول تفسير قوله تعالى :" فذكر فما أنت بنعمة ربك بكاهن ولا مجنون أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون قل تربصوا فإني معكم من المتربصين " . حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على نبينا محمد خاتم النبيين وإمام المتقين وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد أيها الإخوة فإن في ذهني الكلامَ على موضوعين سمعناهما من تلاوة أئمتنا في صلاتنا الموضوع الأول في سورة الطور من قوله تعالى : (( فذكر بما أنت بنعمة ربك بكاهن ولا مجنون أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون قل تربصوا فإني معكم من المتربصين )) إلى آخر قوله : (( وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم )) بل إلى آخر السورة فإن في هذه الآيات العظيمة يأمر الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم أن يذكر الناس وبماذا يذكرهم.
الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على نبينا محمد خاتم النبيين وإمام المتقين وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد أيها الإخوة فإن في ذهني الكلامَ على موضوعين سمعناهما من تلاوة أئمتنا في صلاتنا الموضوع الأول في سورة الطور من قوله تعالى : (( فذكر بما أنت بنعمة ربك بكاهن ولا مجنون أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون قل تربصوا فإني معكم من المتربصين )) إلى آخر قوله : (( وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم )) بل إلى آخر السورة فإن في هذه الآيات العظيمة يأمر الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم أن يذكر الناس وبماذا يذكرهم.