هل تصح توبة القاتل مع الأدلة. حفظ
الشيخ : طيب ما تقولون في رجل قتل شخصا يعني ما اعتدى على ماله حتى يعطيه إياه ولا على عرضه حتى يستحل لكنه قتله هل تصح توبته من يعرف نعم ؟
السائل : اختلف العلماء بعض العلماء قال إنه ليس له توبة لأنه قتل نفسا مؤمنة والبعض الآخر قال يعمل عمل الصالحات ويتوب إلى الله .
الشيخ : ويتوب يعني له توبة وهذان القولان عن علم.
السائل : ... .
الشيخ : صح تعارضه طيب تفضل قم.
السائل : ليس له توبة لأن النفس بالنفس كما هي في الآية القرآنية.
الشيخ : طيب استرح روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن القاتل ليس له توبة أن القاتل ليس له توبة ولكن ما روي عنه لا يصح على إطلاقه لأن القول الراجح أن القاتل له توبة بنص القرآن استمع إلى قول الله تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) يدخل في هذا القتل ولا لا اذكر قول الله تعالى (( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا )) فالأولى فيمن لم يتب والثانية فيمن تاب وهي شاملة اذكر قول الله تعالى : (( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب )) إلا من تاب تعود على إيش ؟ على كل ما سبق ومنه ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق إذا للقاتل توبة نعم للقاتل توبة وإذا دل النص على حكم مسألة من المسائل فلا تبالي بمن خالف هذا النص وإلا فإن ابن عباس رضي الله عنهما لقوله من القيمة ما يستحقه فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال فيه : (( اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل )) لكن ليس معنى ذلك أن يكون معصوما ومع ذلك.
السائل : اختلف العلماء بعض العلماء قال إنه ليس له توبة لأنه قتل نفسا مؤمنة والبعض الآخر قال يعمل عمل الصالحات ويتوب إلى الله .
الشيخ : ويتوب يعني له توبة وهذان القولان عن علم.
السائل : ... .
الشيخ : صح تعارضه طيب تفضل قم.
السائل : ليس له توبة لأن النفس بالنفس كما هي في الآية القرآنية.
الشيخ : طيب استرح روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن القاتل ليس له توبة أن القاتل ليس له توبة ولكن ما روي عنه لا يصح على إطلاقه لأن القول الراجح أن القاتل له توبة بنص القرآن استمع إلى قول الله تعالى : (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) يدخل في هذا القتل ولا لا اذكر قول الله تعالى (( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا )) فالأولى فيمن لم يتب والثانية فيمن تاب وهي شاملة اذكر قول الله تعالى : (( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب )) إلا من تاب تعود على إيش ؟ على كل ما سبق ومنه ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق إذا للقاتل توبة نعم للقاتل توبة وإذا دل النص على حكم مسألة من المسائل فلا تبالي بمن خالف هذا النص وإلا فإن ابن عباس رضي الله عنهما لقوله من القيمة ما يستحقه فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال فيه : (( اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل )) لكن ليس معنى ذلك أن يكون معصوما ومع ذلك.