هل ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى و هو حاسر الرأس أو أنه عليه الصلاة والسلام صلى بالعمامة دون القلنسوة.؟ حفظ
السائل : بعض الإخوة يصلي بالناس باستمرار بدون عمامة، ويقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم صلى بالناس بدون عمامة ومتخذ هذا الفعل عادة؟
الشيخ : الرسول صلى الله عليه وسلم بالناس إماما بدون إيش؟
السائل : عمامة.
الشيخ : يمكن أنت تقصد أنه بقول ذاك الشخص صلى بدون غطاء رأس يعني مش بدون عمامة؟
السائل : غطاء الرأس، والله أنا هيك ...
الشيخ : أنت شو تقصد وهو شو بيقصد؟
السائل : يعني اللي يحطها على رأسه سواء طاقية أو حطة أو أي شيء.
الشيخ : الطاقية الله يهديه أنت وإياه ليس اسمها عمامة. فما هو سؤالك؟
السائل : صلى بدون غطاء رأسه بالمرة.
الشيخ : هاه قلت لك تقصد هيك، ما قلت لي نعم، لفيت ودرت وقلت عمامة أو طاقية؟
السائل : سامحني يا شيخ.
الشيخ : سامحكم الله على تضييعكم لوقتنا، الرسول عليه السلام ما نقل عنه إلا في حديث ضعيف لا تقوم به حجة أنه صلى والقلنسوة التي هي الطاقية أمامه سترة، وهذا حديث ضعيف لا تقوم به حجة، أما أنه صلى بطاقية أو قلنسوة وليس عليها عمامة فهذا ممكن لأنه هذه عادة الرسول عليه السلام، فكان يلبس ما تيسر له، تارة طاقية بدون عمامة، تارة عمامة بدون طاقية، تارة عمامة على قلنسوة وهكذا، فالأمر فيه يسر، ولكن ليس فيه تصنع وليس فيه تكلف، اللي يتيسر يلبسه على رأسه، لكن لم يكن من هديه عليه الصلاة والسلام أن يمشي في الطرقات حاسر الرأس، وبالتالي لم يكن من هديه عليه الصلاة والسلام أن يصلي حاسر الرأس، واضح.
السائل : نعم واضح.
الشيخ : طيب غيره شو عندك؟
السائل : طيب هذا الرجل اللي يصلي حاسر الرأس ومتخذها عادة هل في هذا شيء؟
الشيخ : مكروه خلاف السنة.
الشيخ : الرسول صلى الله عليه وسلم بالناس إماما بدون إيش؟
السائل : عمامة.
الشيخ : يمكن أنت تقصد أنه بقول ذاك الشخص صلى بدون غطاء رأس يعني مش بدون عمامة؟
السائل : غطاء الرأس، والله أنا هيك ...
الشيخ : أنت شو تقصد وهو شو بيقصد؟
السائل : يعني اللي يحطها على رأسه سواء طاقية أو حطة أو أي شيء.
الشيخ : الطاقية الله يهديه أنت وإياه ليس اسمها عمامة. فما هو سؤالك؟
السائل : صلى بدون غطاء رأسه بالمرة.
الشيخ : هاه قلت لك تقصد هيك، ما قلت لي نعم، لفيت ودرت وقلت عمامة أو طاقية؟
السائل : سامحني يا شيخ.
الشيخ : سامحكم الله على تضييعكم لوقتنا، الرسول عليه السلام ما نقل عنه إلا في حديث ضعيف لا تقوم به حجة أنه صلى والقلنسوة التي هي الطاقية أمامه سترة، وهذا حديث ضعيف لا تقوم به حجة، أما أنه صلى بطاقية أو قلنسوة وليس عليها عمامة فهذا ممكن لأنه هذه عادة الرسول عليه السلام، فكان يلبس ما تيسر له، تارة طاقية بدون عمامة، تارة عمامة بدون طاقية، تارة عمامة على قلنسوة وهكذا، فالأمر فيه يسر، ولكن ليس فيه تصنع وليس فيه تكلف، اللي يتيسر يلبسه على رأسه، لكن لم يكن من هديه عليه الصلاة والسلام أن يمشي في الطرقات حاسر الرأس، وبالتالي لم يكن من هديه عليه الصلاة والسلام أن يصلي حاسر الرأس، واضح.
السائل : نعم واضح.
الشيخ : طيب غيره شو عندك؟
السائل : طيب هذا الرجل اللي يصلي حاسر الرأس ومتخذها عادة هل في هذا شيء؟
الشيخ : مكروه خلاف السنة.