ما المراد في دعاء الوتر بقوله "إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت ". حفظ
الشيخ : ( إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت ) وهذا كالتعليل لقولنا فيما سبق: ( وتولنا فيمن توليت ).
فإذا تولى الله الإنسان فإنه لا يذل، وإذا عادى الله الإنسان فإنه لا يعز.
ومعنى ذلك أننا نطلب العز من الله، ونتقي من الله تعالى من الذل بالله عز وجل.
ونقتصر على هذا القدر مما يقال في دعاء القنوت.
فإذا تولى الله الإنسان فإنه لا يذل، وإذا عادى الله الإنسان فإنه لا يعز.
ومعنى ذلك أننا نطلب العز من الله، ونتقي من الله تعالى من الذل بالله عز وجل.
ونقتصر على هذا القدر مما يقال في دعاء القنوت.