قاعدة : كل عبادة مؤقتة إذا فعلها الإنسن قبل وقتها أوبعده فلا تصح ولا تقبل. حفظ
الشيخ : قلت إن هذا الحكم مبني على قاعدة مؤسسة على دليل، ما هي القاعدة ؟
" كل عبادة مؤقتة إذا فعلها الإنسان في غير وقتها سواء قبله أو بعده فإنها لا تصح منه ولا تقبل "، لأن الله عز وجل قال اجعلها في هذا الوقت، مابين الوقتين أول الوقت وآخره، اجعلها في هذا.
فإذا أخرجتها عن الوقت أو قدمتها على الوقت،
فهل فعلت ما أمرت به؟
الجواب : لا.
وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ).
وهذا هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – بأن الإنسان إذا تعمد تأخير الصلاة عن وقتها لم تقبل منه، وإن صلاها ألف مرة، ولا يقضيها، لأنه لا فائدة من القضاء.
" كل عبادة مؤقتة إذا فعلها الإنسان في غير وقتها سواء قبله أو بعده فإنها لا تصح منه ولا تقبل "، لأن الله عز وجل قال اجعلها في هذا الوقت، مابين الوقتين أول الوقت وآخره، اجعلها في هذا.
فإذا أخرجتها عن الوقت أو قدمتها على الوقت،
فهل فعلت ما أمرت به؟
الجواب : لا.
وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ).
وهذا هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – بأن الإنسان إذا تعمد تأخير الصلاة عن وقتها لم تقبل منه، وإن صلاها ألف مرة، ولا يقضيها، لأنه لا فائدة من القضاء.