معنى قوله صلى الله عليه وسلم :" من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ". حفظ
الشيخ : تكلمنا على حديث ابن مسعود رضي الله عنه إلى قوله: ( فأمر بأربع كلمات : بكتب رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أو سعيد ).
وأوردنا على الرزق إشكالا، ثم حاولنا حله، والإشكال هو قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ).
وقلنا هل معنى ذلك أن الأجل يتمدد، أم ماذا؟
فقلنا : لا، الأجل محدد، والإنسان الذي كتب له أن يموت في مدة معينة لا يتعداها ولا ينقص عنها، لكن إذا كان هذا الرجل قد وصل رحمه فقد كتب في الأصل ايش؟ أنه واصل وأن أجله ممدود.
إذن ما الفائدة من قول الرسول : ( من أحب )، قلنا الفائدة هو : حث الناس على صلة الرحم، لأجل أن يكتب له هذا، كغيره من الأسباب التي تترتب عليها مسبباتها فتذكر للإنسان من أجل أن يقوم بها حتى يحصل له النتيجة والثمرة.
وأوردنا على الرزق إشكالا، ثم حاولنا حله، والإشكال هو قول النبي عليه الصلاة والسلام : ( من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ).
وقلنا هل معنى ذلك أن الأجل يتمدد، أم ماذا؟
فقلنا : لا، الأجل محدد، والإنسان الذي كتب له أن يموت في مدة معينة لا يتعداها ولا ينقص عنها، لكن إذا كان هذا الرجل قد وصل رحمه فقد كتب في الأصل ايش؟ أنه واصل وأن أجله ممدود.
إذن ما الفائدة من قول الرسول : ( من أحب )، قلنا الفائدة هو : حث الناس على صلة الرحم، لأجل أن يكتب له هذا، كغيره من الأسباب التي تترتب عليها مسبباتها فتذكر للإنسان من أجل أن يقوم بها حتى يحصل له النتيجة والثمرة.