إذا كان طعام الجن و طعام دوابهم محترما لا يجوز الإستنجاء به فطعام الإنس و طعام دوابهم من باب أولى لأن جنس البشر أفضل من جنس الجن. حفظ
الشيخ : إذا كان طعام الجن وطعام دوابهم محترما لا يجوز الإستنجاء فطعام الإنس وطعام دوابهم من باب أولى ، لأن جنس البشر أفضل من جنس الجن بلا شك، فإن البشر خلقوا من الطين والجن خلقوا من النار، وأبو الجن إبليس أمر ليسجد لآدم ولكنه استكبر ، ومعلوم أن المسجود له أفضل من الساجد .
على كل حال هذا الأمر معروف لا يختلف فيه أهل العلم أن جنس البشر أفضل من جنس الجن، لكن في كل من البشر والجن في كل منهم خبثاء ، قال الجن : (( وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك )) وقالوا : (( وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون )) شوف حتى الجن يعرفون أن الإيمان يزيد وينقص : (( منا الصالحون ومنا دون ذلك )) ، هؤلاء المسلمون : (( منا المسلمون ومنا القاسطون )) هؤلاء المسلمون والكافرون، لأن القاسطون هم الكافرون، طيب كم شرطا ذكرناه للاستجمار ؟ أيش ؟.
الطالب : ثلاثة.
الشيخ : أن يكون طاهرا.
الطالب : أن يكون محترما.
الشيخ : منقيا.
الطالب : غير محترم.
الشيخ : غير محترم.
على كل حال هذا الأمر معروف لا يختلف فيه أهل العلم أن جنس البشر أفضل من جنس الجن، لكن في كل من البشر والجن في كل منهم خبثاء ، قال الجن : (( وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك )) وقالوا : (( وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون )) شوف حتى الجن يعرفون أن الإيمان يزيد وينقص : (( منا الصالحون ومنا دون ذلك )) ، هؤلاء المسلمون : (( منا المسلمون ومنا القاسطون )) هؤلاء المسلمون والكافرون، لأن القاسطون هم الكافرون، طيب كم شرطا ذكرناه للاستجمار ؟ أيش ؟.
الطالب : ثلاثة.
الشيخ : أن يكون طاهرا.
الطالب : أن يكون محترما.
الشيخ : منقيا.
الطالب : غير محترم.
الشيخ : غير محترم.