سائل يقول : لدي مشكلة لا أنام منها ليلا ولا نهارا خوفا من عقاب الله وأسأل الله أن يعينك على الإجابة عليها : أنا متزوج ولدي طفلين وساكن بالإيجار أعمل في أحد البنوك وعلي ديون قدرها سبعون ألف وأنا مريض بالفشل الكلوي وسافرت كثيرا من أجل العلاج ولكنه لم ينجح بذلك وأنا الآن أعمل في هذا البنك ولا أستطيع تركه من أجل ما ذكر فما حكم ذلك ؟ حفظ
السائل : فضيلة الشيخ. لدي مشكلة لا أنام منها ليلا ولا نهارا خوفا من عقاب الله وأسأل المولى عز وجل أن يعينك في الإجابة عليها : و- مختصر مايقول - : أنه يعمل في أحد البنوك وهو متزوج ولديه طفلين وساكن بالإيجار وهو عليه ديون سبعون ألف وأنه مريض بالفشل الكلوي وسافر كثيرا من أجل العلاج ولكن لم ينجح بذلك وهو الآن يعمل في هذا البنك ولا يستطيع أن يتركه من أجل ما ذكر فما حكم ذلك؟
الشيخ : هذا سؤال سألني إياه شخص العصر اليوم. ولكن لا مانع إذا أعلن فأقول لهذا المصاب بالمرض إذا اتقى الله تعالى جعل الله له من أمره يسرا. فإذا ترك العمل في البنك فإن الله سبحانه وتعالى قد ييسر له الأمر ويعافيه مما أصابه ويسلم من شر كثير. ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه نعم.
الشيخ : هذا سؤال سألني إياه شخص العصر اليوم. ولكن لا مانع إذا أعلن فأقول لهذا المصاب بالمرض إذا اتقى الله تعالى جعل الله له من أمره يسرا. فإذا ترك العمل في البنك فإن الله سبحانه وتعالى قد ييسر له الأمر ويعافيه مما أصابه ويسلم من شر كثير. ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه نعم.