معنى قولها :" فإن أحب أهلك أن أعدها لهم فعلت ويكون ولاؤك لي ". حفظ
الشيخ : ( فجاءت إلى عائشة رَضي الله عنها تستعينها فقالت عائشة رَضي الله عنها: إن أحب أهلك يعني اسياد تعني أسيادها أن أعدها لهم أعطيهم إياها نقداً فعلت ويكون ولاؤك لي، يعني تنتسبين إلي في الولاء لا إلى أهلك فذهبت بريرة إلى أهلها وقالت لهم فأبوا قالوا لا الولاء لنا ، تنتسب إلينا ولا ، وكان النبي صلّى الله عليه وسلم عند عائشة حينما رجعت بريرة من أهلها وأخبرت وأخبرت عائشة بأنهم أبو إلا أن يكون الولاء لهم فقال النبي صلى الله عليه وآلهِ وسلم ، خذيها واشترطي لهم الولاء فإنما الولاء لمن أعتق ) ، فذهبت وأخذتها على هذا الشرط ، على أن يكون الولاء لهم فأخذتها عائشة، ( ثم قام النبي صلى الله عليه وآلهِ وسلم خطيباً في الناس ) يبين أن هذا الشرط فاسد، لاغي