ذكر حال القدمين في السجود في الصلاة . حفظ
الشيخ : حال القدمين في السجود يسجد على أطراف الأصابع كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( أمرنا أن نسجد على سبعة أعظم على الجبهة وأشار بيده إلى أنفه والكفين والركبتين وأطراف القدمين ) أعرفت؟
الطالب : يضمها؟
الشيخ : يقول أيضاً: هل هي مضمومة أو مفرقة؟ هي مضمومة هكذا جاءت السنة يعني بعضها جنب بعض وأما من قال من العلماء إنها مفرقة بقدر الشبر هذا لا أصل له
طيب وينبغي أيضا أن نسأل هل نجلس إذا قمنا إلى الثانية أو إذا قمنا إلى ارابعة؟ نعم وهو ما يعرف بجلسة الاستراحة هذه أيضا من المسائل التي اختلف فيها العلماء على ثلاثة أقوال:
الأول : الجلوس مطلقاً
والثاني : عدم الجلوس مطلقا
والثالث: الجلوس للحاجة وعدم الجلوس إذا لم يكن له حاجة
والأخير: هو الذي تجتمع به الأدلة وهو أن الإنسان إذا كان الإنسان محتاجا للجلوس ككبير أو مريض أو مصاب بألم في ركبتيه أو غير ذلك هذا يجلس رفقا بنفسه ومن كان نشيطا فإنه لا يجلس وذلك لأنه روي عن النبي صلى الله عليه وسلم هذا وهذا والذين رووا عنه الجلسة كان ذلك في آخر حياته فإن مالك بن الحويرث رضي الله عنه كان من الوفود الذين وفدوا في السنة تسع من الهجرة بعد أن تقدمت السن برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فأعدل الأقوال في هذه المسألة أن الإنسان إذا احتاج إليها فإنه يرفق بنفسه ويجلس حتى يتلين قليلاً ثم ينهض أما إذا كان نشيطا فالأولى أن يكون نشيطا على وصفه وأن يقوم بدون جلوس.
الطالب : يضمها؟
الشيخ : يقول أيضاً: هل هي مضمومة أو مفرقة؟ هي مضمومة هكذا جاءت السنة يعني بعضها جنب بعض وأما من قال من العلماء إنها مفرقة بقدر الشبر هذا لا أصل له
طيب وينبغي أيضا أن نسأل هل نجلس إذا قمنا إلى الثانية أو إذا قمنا إلى ارابعة؟ نعم وهو ما يعرف بجلسة الاستراحة هذه أيضا من المسائل التي اختلف فيها العلماء على ثلاثة أقوال:
الأول : الجلوس مطلقاً
والثاني : عدم الجلوس مطلقا
والثالث: الجلوس للحاجة وعدم الجلوس إذا لم يكن له حاجة
والأخير: هو الذي تجتمع به الأدلة وهو أن الإنسان إذا كان الإنسان محتاجا للجلوس ككبير أو مريض أو مصاب بألم في ركبتيه أو غير ذلك هذا يجلس رفقا بنفسه ومن كان نشيطا فإنه لا يجلس وذلك لأنه روي عن النبي صلى الله عليه وسلم هذا وهذا والذين رووا عنه الجلسة كان ذلك في آخر حياته فإن مالك بن الحويرث رضي الله عنه كان من الوفود الذين وفدوا في السنة تسع من الهجرة بعد أن تقدمت السن برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فأعدل الأقوال في هذه المسألة أن الإنسان إذا احتاج إليها فإنه يرفق بنفسه ويجلس حتى يتلين قليلاً ثم ينهض أما إذا كان نشيطا فالأولى أن يكون نشيطا على وصفه وأن يقوم بدون جلوس.