تفسير قوله تعالى : (( ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا )). حفظ
الشيخ : (( ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا )) فقال الله : ( قد فعلت ).
والإصر بمعنى: الشدة. أي لا تحمل علينا شدة كما حملت على الذين من قبلنا فالذين من قبلنا شدد عليهم وضيق عليهم قال الله تعالى : (( وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ )) وأمر الله تعالى الذين عبدوا العجل أمرهم أن يقتل بعضهم بعضا تحقيقا للتوبة وهذا والحمد لله لا يوجد في هذه الشريعة. بل في هذه الشريعة من تاب تاب الله عليه بدون أي إشقاق أو شدة.
والإصر بمعنى: الشدة. أي لا تحمل علينا شدة كما حملت على الذين من قبلنا فالذين من قبلنا شدد عليهم وضيق عليهم قال الله تعالى : (( وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ )) وأمر الله تعالى الذين عبدوا العجل أمرهم أن يقتل بعضهم بعضا تحقيقا للتوبة وهذا والحمد لله لا يوجد في هذه الشريعة. بل في هذه الشريعة من تاب تاب الله عليه بدون أي إشقاق أو شدة.