الكلام على ما يشرع فعله في يوم عيد الفطر . حفظ
الشيخ : آخر ما نريد أن نتكلم عليه مسألة هامة وهي زكاة الفطر ، زكاة الفطر ، التي يسميها بعض الناس زكاة البدن ، وهي في الحقيقة ما هي زكاة بدن ، هي زكاة فطر فيها شكر المزكي لنعمة الله عز وجل بإتمام الصيام ، لأن إتمام الصيام نعمة من الله عز وجل .
كما قال تعالى : (( وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى مَا هَداكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )) .
فيسن عند الفطر من رمضان يسن أشياء : أولا : إخراج الفطرة ،
ثانيا : التكبير ، من غروب الشمس ليلة العيد أو من ثبوت الشهر إن ثبت بعد الغروب ، إلى مجيء الإمام لصلاة العيد .
وصفة التكبير : " اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ " يجهر به الرجال في البيوت والأسواق والمساجد ،
ومن ذلك أن الإنسان ينبغي له ألا يخرج يوم عيد الفطر خاصة ، إلا وقد أكل تمرات ، وتكون هذه التمرات وترا ، كم يا أخي ؟ يلا ، فيك نوم ؟ فيك نوم ؟ كأن فيك نوما ؟ ويش ... واحد واثنين ثلاثة ، هذه ستة ، أنت تعبان ؟ تعبان من النوم ، ولا فيك جهد ؟ هه ؟ ما رقدت ؟ هذه هي ، تحتاج ماء تشرب وتغسل وجهك ؟ روح ، احذر انتبه ، لا اجلس ، بدنا يصحى ، اجلس اجلس مكانك ، أعطنا ماء ، هات ماء ، كاسين ، كاسين ، واحد لي وواحد له ، هات واحد للرجل ، والله هذا شوي يا شيخ سم الله ، سم الله وتنفس ثلاثة مرات ، امسح وجهك ويش الفايدة بس تشرب بس ؟ ... هه صحيت الحين طيب .
أن يأكل تمرات وترا ، إما ثلاث وإما خمس ، أو سبع ، أو تسع .
أما واحدة ما تكفي ، لأن الذي روى عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذلك يقول : ( بتَمْراتٍ ) وأقلها ثلاث ، ويكونون وترا ، ولا حاجة أن يأتي بها إلى المسجد ، إلا إذا كان لا يريد الرجوع إلى بيته قبل صلاة العيد ، فهنا يضطر الإنسان إلى أن يأتي بها في المسجد .
ومن ذلك مما يسن يوم العيد أن يلبس أحسن ثيابه ، إما جديدة وإما غسيلة لكن أحسن الثياب ، لأن هذا يوم عيد وفرح وسرور فينبغي إظهار نعمة الله تعالى على العبد قال بعض العلماء : " إلا المعتكف فإنه لا يلبس سوى ثياب اعتكافه " .
ولكن هذا القول ضعيف والصواب أن المعتكف وغيره سواء كلهم يخرجون بأحسن لباسهم .
ومنها الطيب ، إلا في النساء فالمرأة لا تتطيب ولا تلبس الثياب الجميلة ، لأنها منهية عن الخروج إلى الأسواق ، وهي متطيبة أو متبرجة .
كما قال تعالى : (( وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى مَا هَداكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )) .
فيسن عند الفطر من رمضان يسن أشياء : أولا : إخراج الفطرة ،
ثانيا : التكبير ، من غروب الشمس ليلة العيد أو من ثبوت الشهر إن ثبت بعد الغروب ، إلى مجيء الإمام لصلاة العيد .
وصفة التكبير : " اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ " يجهر به الرجال في البيوت والأسواق والمساجد ،
ومن ذلك أن الإنسان ينبغي له ألا يخرج يوم عيد الفطر خاصة ، إلا وقد أكل تمرات ، وتكون هذه التمرات وترا ، كم يا أخي ؟ يلا ، فيك نوم ؟ فيك نوم ؟ كأن فيك نوما ؟ ويش ... واحد واثنين ثلاثة ، هذه ستة ، أنت تعبان ؟ تعبان من النوم ، ولا فيك جهد ؟ هه ؟ ما رقدت ؟ هذه هي ، تحتاج ماء تشرب وتغسل وجهك ؟ روح ، احذر انتبه ، لا اجلس ، بدنا يصحى ، اجلس اجلس مكانك ، أعطنا ماء ، هات ماء ، كاسين ، كاسين ، واحد لي وواحد له ، هات واحد للرجل ، والله هذا شوي يا شيخ سم الله ، سم الله وتنفس ثلاثة مرات ، امسح وجهك ويش الفايدة بس تشرب بس ؟ ... هه صحيت الحين طيب .
أن يأكل تمرات وترا ، إما ثلاث وإما خمس ، أو سبع ، أو تسع .
أما واحدة ما تكفي ، لأن الذي روى عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذلك يقول : ( بتَمْراتٍ ) وأقلها ثلاث ، ويكونون وترا ، ولا حاجة أن يأتي بها إلى المسجد ، إلا إذا كان لا يريد الرجوع إلى بيته قبل صلاة العيد ، فهنا يضطر الإنسان إلى أن يأتي بها في المسجد .
ومن ذلك مما يسن يوم العيد أن يلبس أحسن ثيابه ، إما جديدة وإما غسيلة لكن أحسن الثياب ، لأن هذا يوم عيد وفرح وسرور فينبغي إظهار نعمة الله تعالى على العبد قال بعض العلماء : " إلا المعتكف فإنه لا يلبس سوى ثياب اعتكافه " .
ولكن هذا القول ضعيف والصواب أن المعتكف وغيره سواء كلهم يخرجون بأحسن لباسهم .
ومنها الطيب ، إلا في النساء فالمرأة لا تتطيب ولا تلبس الثياب الجميلة ، لأنها منهية عن الخروج إلى الأسواق ، وهي متطيبة أو متبرجة .