معنى قوله تعالى: " قل هو الله أحد " وسبب نزولها وإعرابها. حفظ
الشيخ : قال الله تعالى (( قل هو الله أحد )) هو الضمير يعود على إيش ؟
قال بعض المعربين : هو ضمير الشأن وضمير الشأن يعود على مضمون الجملة التي بعده وليس له مرجع سابق .
وقال بعضهم : إنه يعود على المسؤول عنه عن المسؤول عنه. ـ أرجو الانتباه بارك الله فيكم ـ وأن قريشا سألت النبي عليه الصلاة والسلام من أين الله ؟ من ذهب من فضة من حديد من زبرجد من أين ؟ نحن معروف من أين نحن إيش من تراب بارك الله فيكم تراب تحول إلى طين ثم إلى حمأ مسنون ثم خلق منه الإنسان والجن من أين ؟
السائل : من نار .
الشيخ : إيش ؟
السائل : من نار .
الشيخ : من نار، طيب الملائكة من نور الرب عز وجل ما يمكن الرب عز وجل هو الخالق هو الأول الذي ليس قبله شيء والظاهر هو الآخر الذي ليس بعده شيء والظاهر الذي ليس فوقه شيء والباطن الذي ليس دونه شيء طيب .
قال المشركون : يا محمد ألهتهم معروفة من الأحجار والأشجار والتمر ونصب القدور وما أشبه ذلك ربك من أين ؟ فأنزل الله هذه الآية هذه السورة أنزل الله هذه السورة. إذا اختلف المعربون في الضمير هو على أي شيء يعود فقيل ؟ من تفضل نعم ؟
الطالب : ... .
الشيخ : إنه ضمير الشأن أحسنت ومرجع ضمير الشأن الجملة التي بعده ولهذا لا يجتاج إلى مرجع متقدم وقال بعض العلماء بعض المعربين ؟ تفضل هاه
الطالب : ... .
الشيخ : يعود إلى المسؤول عنه وهو الله عز وجل طيب بارك الله فيك لأن قريشا سألت النبي صلى الله عليه وسلم قالت ربك انعته لنا صفه لنا من أين هو فقال الله تعالى (( قل )) يا محمد لهؤلاء المتعنتين (( هو الله أحد أحد )) منفرد بربوبيته بألوهيته بأسمائه وصفاته أحد. ولهذا كان أمية بن خلف يعذب بلال بن رباح في مكة يعذبه ويضع عليه في أعز حر الشمس يضع عليه الحجارة إيش ؟ الحامية من الشمس لعله يرتد عن التوحيد ولكنه يقول أحد أحد رضي الله عنه وأرضاه طيب المهم الله أحد يعني ليس له نظير ليس له ثاني متوحد بجلاله وعظمته وربوبيته وسلطانه وكل صفاته .
قال بعض المعربين : هو ضمير الشأن وضمير الشأن يعود على مضمون الجملة التي بعده وليس له مرجع سابق .
وقال بعضهم : إنه يعود على المسؤول عنه عن المسؤول عنه. ـ أرجو الانتباه بارك الله فيكم ـ وأن قريشا سألت النبي عليه الصلاة والسلام من أين الله ؟ من ذهب من فضة من حديد من زبرجد من أين ؟ نحن معروف من أين نحن إيش من تراب بارك الله فيكم تراب تحول إلى طين ثم إلى حمأ مسنون ثم خلق منه الإنسان والجن من أين ؟
السائل : من نار .
الشيخ : إيش ؟
السائل : من نار .
الشيخ : من نار، طيب الملائكة من نور الرب عز وجل ما يمكن الرب عز وجل هو الخالق هو الأول الذي ليس قبله شيء والظاهر هو الآخر الذي ليس بعده شيء والظاهر الذي ليس فوقه شيء والباطن الذي ليس دونه شيء طيب .
قال المشركون : يا محمد ألهتهم معروفة من الأحجار والأشجار والتمر ونصب القدور وما أشبه ذلك ربك من أين ؟ فأنزل الله هذه الآية هذه السورة أنزل الله هذه السورة. إذا اختلف المعربون في الضمير هو على أي شيء يعود فقيل ؟ من تفضل نعم ؟
الطالب : ... .
الشيخ : إنه ضمير الشأن أحسنت ومرجع ضمير الشأن الجملة التي بعده ولهذا لا يجتاج إلى مرجع متقدم وقال بعض العلماء بعض المعربين ؟ تفضل هاه
الطالب : ... .
الشيخ : يعود إلى المسؤول عنه وهو الله عز وجل طيب بارك الله فيك لأن قريشا سألت النبي صلى الله عليه وسلم قالت ربك انعته لنا صفه لنا من أين هو فقال الله تعالى (( قل )) يا محمد لهؤلاء المتعنتين (( هو الله أحد أحد )) منفرد بربوبيته بألوهيته بأسمائه وصفاته أحد. ولهذا كان أمية بن خلف يعذب بلال بن رباح في مكة يعذبه ويضع عليه في أعز حر الشمس يضع عليه الحجارة إيش ؟ الحامية من الشمس لعله يرتد عن التوحيد ولكنه يقول أحد أحد رضي الله عنه وأرضاه طيب المهم الله أحد يعني ليس له نظير ليس له ثاني متوحد بجلاله وعظمته وربوبيته وسلطانه وكل صفاته .