الكلام على سوء الخاتمة وحسنها . حفظ
الشيخ : أشد ما يكون على الإنسان عند فراق الدنيا عند الموت يتعرض له الشيطان ويأتيه يأتي بعض الأموات ما كل الأموات بصورة أبيه أو امه ويقول يا ولدي عليك باليهودية كن يهوديا لا تمت إلا على اليهود على دين اليهود وهو في حالة حرجة ربما يتأثر فعرض الأديان على الأموات يقول شيخ الإسلام ثابت لكن ليس لكل ميت " ولما حضرت الوفاة الإمام أحمد رحمه الله إمام أهل السنة معروف مشهور لما حضرته الوفاة سمعوه يقول: بعد بعد بعد بعد إيش بعد بعد قال يا أيا عبد الله ويش معنى قولك بعد بعد ؟ قال : رأيت الشيطان يعض أنامله يعض أنامله حسرة وندما يقول فتني يا أحمد فتني يا أحمد " يعني عجز أن يغويه " فأقول : بعد بعد " ويش معنى بعد بعد ؟ يعني ما دام الروح في البدن فكل شيء ممكن قد يزيغ الإنسان عند آخر لحظة ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا اللهم ثبتنا على الحق إلى الممات يا رب العالمين قد يزيغ الإنسان في آخر لحظة كما أنه قد يهتدي في آخر لحظة قد يهتدي في آخر لحظة أذكر لكم قصة والا ما حاجة ؟
الطالب : ... .
الشيخ : نعم معلوم ها.
الطالب : ... .
الشيخ : ههه طيب هذا رجل من بني عبد الأشهل من الأنصار في غزوة أحد كان كافرا معلن لكفره يكره الإسلام وأهل الإسلام كافر ولما سمع الهيعة يعني صياح الناس وخروجهم إلى أحد ألقى الله في قلبه الإيمان فآمن وخرج خرج يجاهد في سبيل الله سبحان الله يدافع عن الإسلام وكان بالأول حربا على الإسلام خرج يقاتل وتعرفون أن أحدا استشهد فيها من الصحابة كم ؟ سبعون رجلا منهم هذا الرجل ( فلما انفك القتال ذهب الناس يطوفون الأموات ) ليعرفوا أمواتهم ( وجدوا هذا الرجل الأصيرم الأصيرم قالوا ما الذي جاء بك وأنت يعني تكره الإسلام وتحارب الإسلام ) ويش اللي جابك ( اجئت حدبا على قومك أم رغبة في الإسلام ؟ قال : جئت رغبة في الإسلام وأقرئوا رسول الله صلى الله عليه وسلم مني السلام وأخبروه ففعلوا ) هذا الإنسان أسلم عند آخر لحظة والله تعالى مقلب القلوب يا إخواننا اخبر الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه أن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء شوف يا رجل قلبك بين أصبعين من أصابع الله عز وجل يقلبه كيف يشاء إن شاء أزاغه وإن شاء أقامه اللهم ثبت قلوبنا فكان النبي صلى الله عليه وسلم لما حدث بهذا الحديث قال : ( اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك ) لا تعجب بإيمانك نعوذ بالله من العجب لا تستوثق اسأل الله الثبات دائما اسأل الله الثبات دائما ولكن أبشروا أيها المسلمون أبشروا أيها المسلمون أن الله لا يزيغ قلب أحد إلا إذا كان قد زاغ قلبه من قبل الدليل قول الله عز وجل : (( فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم )) واما من أقبل إلى الله بإخلاص واسأل الله أن يجعلني وإياكم منهم من أقبل إلى الله باخلاص والله لن يرده الله عز وجل ليقبلنه ومن تقرب إلى الله شبرا تقرب إليه ذراعا ومن تقرب إلي الله ذراعا تقرب إليه باعا ومن أتاه يمشي أتاه هرولة فالله أكرم أكرم والله منا أكرم من أعمالنا مغفرته أوسع لكن قد يكون في القلب حسكة أي شعرة أو ذرة من نفاق تقضي عليه والعياذ بالله نسأل الله السلامة المهم يا إخواننا نرجع الى المقصود وهو إيش ؟ التوسل بالاعمال الصالحة وهو إيش القسم السابع.
الطالب : ...
الشيخ : ما يخالف طيب.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم معلوم ها.
الطالب : ... .
الشيخ : ههه طيب هذا رجل من بني عبد الأشهل من الأنصار في غزوة أحد كان كافرا معلن لكفره يكره الإسلام وأهل الإسلام كافر ولما سمع الهيعة يعني صياح الناس وخروجهم إلى أحد ألقى الله في قلبه الإيمان فآمن وخرج خرج يجاهد في سبيل الله سبحان الله يدافع عن الإسلام وكان بالأول حربا على الإسلام خرج يقاتل وتعرفون أن أحدا استشهد فيها من الصحابة كم ؟ سبعون رجلا منهم هذا الرجل ( فلما انفك القتال ذهب الناس يطوفون الأموات ) ليعرفوا أمواتهم ( وجدوا هذا الرجل الأصيرم الأصيرم قالوا ما الذي جاء بك وأنت يعني تكره الإسلام وتحارب الإسلام ) ويش اللي جابك ( اجئت حدبا على قومك أم رغبة في الإسلام ؟ قال : جئت رغبة في الإسلام وأقرئوا رسول الله صلى الله عليه وسلم مني السلام وأخبروه ففعلوا ) هذا الإنسان أسلم عند آخر لحظة والله تعالى مقلب القلوب يا إخواننا اخبر الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه أن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء شوف يا رجل قلبك بين أصبعين من أصابع الله عز وجل يقلبه كيف يشاء إن شاء أزاغه وإن شاء أقامه اللهم ثبت قلوبنا فكان النبي صلى الله عليه وسلم لما حدث بهذا الحديث قال : ( اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك ) لا تعجب بإيمانك نعوذ بالله من العجب لا تستوثق اسأل الله الثبات دائما اسأل الله الثبات دائما ولكن أبشروا أيها المسلمون أبشروا أيها المسلمون أن الله لا يزيغ قلب أحد إلا إذا كان قد زاغ قلبه من قبل الدليل قول الله عز وجل : (( فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم )) واما من أقبل إلى الله بإخلاص واسأل الله أن يجعلني وإياكم منهم من أقبل إلى الله باخلاص والله لن يرده الله عز وجل ليقبلنه ومن تقرب إلى الله شبرا تقرب إليه ذراعا ومن تقرب إلي الله ذراعا تقرب إليه باعا ومن أتاه يمشي أتاه هرولة فالله أكرم أكرم والله منا أكرم من أعمالنا مغفرته أوسع لكن قد يكون في القلب حسكة أي شعرة أو ذرة من نفاق تقضي عليه والعياذ بالله نسأل الله السلامة المهم يا إخواننا نرجع الى المقصود وهو إيش ؟ التوسل بالاعمال الصالحة وهو إيش القسم السابع.
الطالب : ...
الشيخ : ما يخالف طيب.