ما الطريق إلى إصلاح القلوب والتخلص من الرياء والعجب ؟ حفظ
السائل : سائل يقول ما الطريق إلى إصلاح القلوب والتخلص من الرياء والعجب ؟
الشيخ : الطريق إلى ذلك اللجوء إلى الله عز وجل والإنابة إليه وسؤاله الثبات على الحق حتى يكون على الوجه المقصود قال الله عز وجل : (( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ )).
أسأل الله تعالى أن يحسن لنا ولكم الختام وأن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
وإلى اللقاء القادم إن شاء الله تعالى والسلام عليكم ورحمة لله وبركاته.
الشيخ : الطريق إلى ذلك اللجوء إلى الله عز وجل والإنابة إليه وسؤاله الثبات على الحق حتى يكون على الوجه المقصود قال الله عز وجل : (( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ )).
أسأل الله تعالى أن يحسن لنا ولكم الختام وأن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
وإلى اللقاء القادم إن شاء الله تعالى والسلام عليكم ورحمة لله وبركاته.