تفسير قوله تعالى ( تبارك الذي جعل في السماء بروجًا وجعل فيها سراجًا وقمرًا منيرًا ، وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورًا ) . حفظ
الشيخ : استمعنا في قراءة إمامنا في صلاة المغرب بل في صلاة المغرب وهو قوله تعالى : (( تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا )). فقوله عز وجل: (( تبارك الذي جعل في السماء بروجا )) يعني بها تبارك وتعالى بروج السماء وهي اثنا عشر برجا. في هذه البروج من آيات الله العظيمة ما يعرفه من من تأمل فيها وهي آيات عظيمة تظهر ولكن نظرا لكون الناس لكون الناس غافلين عن هذا. لا أحد يعرف ما الذي فيها من الآيات العظيمة.