شرح قول المصنف وقوله : ( إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون ) حفظ
الشيخ : طيب وقال : ((إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون ))
(( إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون )) هذه جاءت بعد قوله (( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين )) عقوبة الجاني بمثل ما عوقب به من باب التقوى وبأكثر ظُلم وعدوان والعفو (( ولئن صبرتم )) هذا إحسان هذا إحسان لهذا قال: (( إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون )) طيب المعية هنا
الطالب : خاصة
الشيخ : خاصة مقيدة
الطالب : بصفة
الشيخ : بصفة كل من كان من المتقين المحسنين فالله معه طيب هذا يُثمر لنا بالنسبة للحالة المسلكية الحرص على إيش على الإحسان والتقوى لأن كل إنسان يحب أن يكون الله معه إذا أردت أن يكون الله معك فكن متقيا ومحسنا