السائل : شيخ
الشيخ : نعم كيف نجمع بين النداء والنجوى في آية وحدة كيف ناداه وناجاه ربه ؟
الشيخ : لما كان بعيداً ناداه فلما قرُب ناجاه
الطالب : وهو في علوه سبحانه
الشيخ : إي نعم لأنه يسمع أصوات من عند الشجرة هذا جعل المعتزلة يقولون هذا الكلام هو ما سمعه من فوق قال: (( ناديناه من جانب الطور الأيمن )) والآية الثانية من أيش؟
الطالب : من الطور
الشيخ : من الشجرة اللآية التي في سورة القصص أيش، (( نودي ))
الطالب : من جانب الواد الأيمن من البقعة المباركة
الشيخ : (( من الشجرة ))
الطالب : من الشجرة
الشيخ : (( أن يا موسى )) إي نعم
السائل : شيخ
الشيخ : الظاهر إنه
السائل : يا شيخ آخر سؤال يا شيخ
الشيخ : اصبر أنت سألت فيه مصطفى
السائل : يا شيخ أيهما أضل المعتزلي أم الأشاعرة
الشيخ : كلهم ضالون
السائل : لا بس أيهم أشد ..
الشيخ : لكن الآن كما سنأتي الآن حقيقة الأمر أن المعتزلة أقرب إلى السنة يوافقونهم في عدة أشياء
الطالب : نعم
السائل : يا شيخ
الشيخ : نعم
السائل : كيف نرد على الأشاعرة في قولهم ما يقبل الحوادث فهو حادث
الشيخ : أخبرنا الأخوة من قبل يمكن ترجع إلى الشريط
السائل : ... يا شيخ
الشيخ : نعم
السائل : المناجاة