تتمة شرح قول المصنف وقوله صلى الله عليه وسلم :".......أعوذ بك من شر نفسي....." حفظ
الشيخ : خيرة طيّبة تأمر بالخير ونفس شريرة أمارة
الطالب : بالسوء
الشيخ : بالسوء ونفس لوامة لوامة
الطالب : صاروا ثلاث
الشيخ : هذه شوف هل هذه ثالثة أو هذه وصف في الثنتين السابقتين
الطالب : ...
الشيخ : ها فيه خلاف بعضهم يقول إنها نفس ثالثة وبعضهم يقول لا هي وصف في الثنتين السابقتين فالمطمئنة تلومُك والأمارة بالسوء تلومك فيكون قوله تعالى: (( لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة )) يشمل النفسين جميعاً الوامة وش تلومك عليه المطمئنة تلومك على أيش ؟
الطالب : على التقصير
الشيخ : على التقصير في الواجب إذا أهملت واجبا لامتك إذا فعلت محرما لامتك والأمارة بالعكس بالعكس إذا فعلت الخير لامتك شو تطلع لصلاة الفجر بهذا البرد نعم وتتوضأ بهالماء البارد نم بفراشك الدافيء اللين وإذا طلعت الشمس وارتفعت ودفيت صل وعسى أنه نسمح لك بعد نعم هذه لوامة إيش؟
الطالب : الشر
الشيخ : التي تأمر بالشر التي تأمر بالشر طيب تلومه إذا ترك محظوراً إذا ترك المحظور ، ليش ما تروح مع فلان للبلد الفلاني افعل ما تبي ما أحد ينكر عليك ولا شي، نعم افعل ما تريد فيه الخمور فيه الزنا فيه اللواط فيه كل الشهوات تفوت هذي الإجازة الربيعية نعم لا تفوت هذي تلومك ولا لأ؟ تلومك إذن صارت اللوامة على القول الراجح: وصفاً في النفسين جميعاً في النفس المطمئنة والنفس الأمارة نعم طيب هنا نقول : ( أعوذ بك من شر نفسي ) أي النفسين ؟
الطالب : الأمارة
الشيخ : ها الأمارة بالسوء نعم ( ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ) ( من شر ) أيضا طيب الظاهر إنه نكتفي الآن سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت
الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين حديث : ( إذا قام احدم إلى الصلاة فلا يبصقن قبل وجهه )
فعلل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بأن الله قبل وجهه
وما حله يا عادل؟
عن يساره ملك (( إذ يتلقى المتلقيان عن اليمن وعن الشمال قعيد )) فأجابوا بأن هذا لعله ملك خاص في حال الصلاة وليس الملكين الذين مصاحبين للإنسان دائماً أي نعم وهذا ينبني على التحقق من صحة هذه الزيادة فإن عن يمينه ملكاً فإذا صحت فهذا الجواب لا بأس به
الطالب : ...
الشيخ : نعم
الطالب : نخليه بحث
الشيخ : ها نخليه بحث لك
الطالب : أيوا
الشيخ : أنت من اقترح فليقرِّح نعم طيب
وجل أعظم من رحمة الوالدين وأعظم من رحمة النفس بالنفس طيب يقول النبي عليه الصلاة والسلام وتعرضنا لكلمة ( شر نفسي ) وبينا أن الأنفس
الطالب : ثلاث
الشيخ : ثلاث
الطالب : نفسين
الشيخ : أو نفسان ؟ أن الأنفس نفسان والثالثة وصف لكل منهما وهي اللوامة طيب وبينا ، لا ما وصلناها.
الطالب : بالسوء
الشيخ : بالسوء ونفس لوامة لوامة
الطالب : صاروا ثلاث
الشيخ : هذه شوف هل هذه ثالثة أو هذه وصف في الثنتين السابقتين
الطالب : ...
الشيخ : ها فيه خلاف بعضهم يقول إنها نفس ثالثة وبعضهم يقول لا هي وصف في الثنتين السابقتين فالمطمئنة تلومُك والأمارة بالسوء تلومك فيكون قوله تعالى: (( لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة )) يشمل النفسين جميعاً الوامة وش تلومك عليه المطمئنة تلومك على أيش ؟
الطالب : على التقصير
الشيخ : على التقصير في الواجب إذا أهملت واجبا لامتك إذا فعلت محرما لامتك والأمارة بالعكس بالعكس إذا فعلت الخير لامتك شو تطلع لصلاة الفجر بهذا البرد نعم وتتوضأ بهالماء البارد نم بفراشك الدافيء اللين وإذا طلعت الشمس وارتفعت ودفيت صل وعسى أنه نسمح لك بعد نعم هذه لوامة إيش؟
الطالب : الشر
الشيخ : التي تأمر بالشر التي تأمر بالشر طيب تلومه إذا ترك محظوراً إذا ترك المحظور ، ليش ما تروح مع فلان للبلد الفلاني افعل ما تبي ما أحد ينكر عليك ولا شي، نعم افعل ما تريد فيه الخمور فيه الزنا فيه اللواط فيه كل الشهوات تفوت هذي الإجازة الربيعية نعم لا تفوت هذي تلومك ولا لأ؟ تلومك إذن صارت اللوامة على القول الراجح: وصفاً في النفسين جميعاً في النفس المطمئنة والنفس الأمارة نعم طيب هنا نقول : ( أعوذ بك من شر نفسي ) أي النفسين ؟
الطالب : الأمارة
الشيخ : ها الأمارة بالسوء نعم ( ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ) ( من شر ) أيضا طيب الظاهر إنه نكتفي الآن سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت
الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين حديث : ( إذا قام احدم إلى الصلاة فلا يبصقن قبل وجهه )
فعلل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بأن الله قبل وجهه
وما حله يا عادل؟
عن يساره ملك (( إذ يتلقى المتلقيان عن اليمن وعن الشمال قعيد )) فأجابوا بأن هذا لعله ملك خاص في حال الصلاة وليس الملكين الذين مصاحبين للإنسان دائماً أي نعم وهذا ينبني على التحقق من صحة هذه الزيادة فإن عن يمينه ملكاً فإذا صحت فهذا الجواب لا بأس به
الطالب : ...
الشيخ : نعم
الطالب : نخليه بحث
الشيخ : ها نخليه بحث لك
الطالب : أيوا
الشيخ : أنت من اقترح فليقرِّح نعم طيب
وجل أعظم من رحمة الوالدين وأعظم من رحمة النفس بالنفس طيب يقول النبي عليه الصلاة والسلام وتعرضنا لكلمة ( شر نفسي ) وبينا أن الأنفس
الطالب : ثلاث
الشيخ : ثلاث
الطالب : نفسين
الشيخ : أو نفسان ؟ أن الأنفس نفسان والثالثة وصف لكل منهما وهي اللوامة طيب وبينا ، لا ما وصلناها.