تخريج حديث "يقول تعالى يا آدم . فيقول : لبيك وسعديك . فينادي بصوت : إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا إلى النار " حفظ
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى
أما بعد: فهذا بحث حول حديث يقول تعالى
الشيخ : يلا يا ترى انت اللي تخليه يصفر
القارئ : أما بعد
الشيخ : يلا يا عبد الله
الطالب : ...
القارئ : أما بعد: فهذا بحث حول حديث يقول تعالى: ( يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك، فينادي بصوت إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا من النار ) الحديث مروي عن أبي سعيد الخدري وعبد الله بن مسعود وأبي هريرة وعبد الله بن عمرو وعمران بن حصين وغيرهم من الصحابة ، أما حديث أبي سعيد الخدري فرواه البخاري في الأنبياء جزء أربعة صفحة مية وتسعة باب قصة يأجوج ومأجوج، وفي التفسير ..
الشيخ : بهذا اللفظ ؟
القارئ : أي نعم
الشيخ : فسر انتقل ...
القارئ : ننتقل إلى الحديث الثاني
الشيخ : إي نعم
القارئ : بس يا شيخ في شو اسمه كلمة في الحديث لها علة
الشيخ : ايه الي هي
القارئ : تكلم عنها ( فينادي بصوت )
الشيخ : بصوت فيها خلاف في الروايات
القارئ : لا، تكلم عنها الحافظ
الشيخ : ايه طيب، لا، ما حاجة ما حاجة ؟
القارئ : أتكلم عن العلة ولا ما يحتاج ؟ ولا ما يحتاج؟
الشيخ : لا ما حاجة
القارئ : وأما حديث أبي هريرة فقد رواه البخاري عن ... صفحة مية وستة وتسعين باب كيف الحشر ، عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( أول من يدعى يوم القيامة آدم فتراه ذريته فيقال هذا أبوكم آدم فيقول لبيك وسعديك فيقول أخرج بعث جهنم من ذريتك فيقال يا رب كم أخرج فيقول أخرج من كل مئة تسعة وتسعين ، قالوا يا رسول الله إذا أخذ منا من كل مئة تسعة وتسعين فما يبقى منا قال: إن أمتي في الأمم كالشعرة البيضاء في الشعر الأسود ) الحديث رواه البخاري من طريق سليمان ... عن أبي هريرة مرفوعاً مسندا وفي حديث أبي هريرة اختلاف عن حديث أبي سعيد وغيره وهو قوله ( من كل مئة تسعة وتسعين ) قال الحافظ في الرقاق : من ... ،
قال إسماعيل في حديث أبي سعيد ( من كل ألف واحد ) وكذا في حديث غيره ويَشبه
الشيخ : يُشبه
القارئ : ويشبه أن يكون حديث ثور يعني ربيعة بن أبي الغيث عن أبي هريرة وحده . انتهى
ثم ذكر الحافظ أن أكثر الروايات والشواهد تؤيد حديث أبي سعيد وقال عنها الزهري : "هي محفوظة ". ثم قال الحافظ بعد سياق الروايات المؤيدة لحديث أبي سعيد: " فاتفق هؤلاء على هذا العدد يعني من كل ألف تسمعئة وتسعة وتسعين " قال الحافظ : " ولم يستحضر الاسماعيلي لحديث أبي هريرة متابعا وقد ظفرت به في مسند أحمد فإنه أخرجه من طريق أبي إسحاق ... وفيه مقال عن أبي الأحوص عن عبد الله بن مسعود أقوى
وأجاب الكرماني بأن مفهوم العدد لا اعتبار له فالتخصيص بعدد لا يدل على نفي الزائد والمقصود من العدد ... وهو تقليل عدد المؤمنين وتكثير عدد الكافرين" انتهى
قلت وأما حديث بن مسعود الذي ذكره الحافظ ونسبه إلى المسند فهو في مسند أحمد جزء واحد صفحة مئة وثمانية وثمانين وفيه ( من كل مئة تسعة وتسعين ) ذكره الإمام أحمد من طريقن أحدهم فيه أبو أسحاق ... كما قال الحافظ في الفتح
والثاني تابع أبا إسحاق ... عن أبي الأحوص فعلى هذا يكونان ... لحديث أبي هريرة
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : ...
الشيخ : ايه ايه وين بحثك أنت
الطالب : من الحديث يا شيخ
الشيخ : نعم
الطالب : أقول يبدأ من أول الحديث ثم الثاني ثم الثالث
الشيخ : يلا
أما بعد: فهذا بحث حول حديث يقول تعالى
الشيخ : يلا يا ترى انت اللي تخليه يصفر
القارئ : أما بعد
الشيخ : يلا يا عبد الله
الطالب : ...
القارئ : أما بعد: فهذا بحث حول حديث يقول تعالى: ( يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك، فينادي بصوت إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثا من النار ) الحديث مروي عن أبي سعيد الخدري وعبد الله بن مسعود وأبي هريرة وعبد الله بن عمرو وعمران بن حصين وغيرهم من الصحابة ، أما حديث أبي سعيد الخدري فرواه البخاري في الأنبياء جزء أربعة صفحة مية وتسعة باب قصة يأجوج ومأجوج، وفي التفسير ..
الشيخ : بهذا اللفظ ؟
القارئ : أي نعم
الشيخ : فسر انتقل ...
القارئ : ننتقل إلى الحديث الثاني
الشيخ : إي نعم
القارئ : بس يا شيخ في شو اسمه كلمة في الحديث لها علة
الشيخ : ايه الي هي
القارئ : تكلم عنها ( فينادي بصوت )
الشيخ : بصوت فيها خلاف في الروايات
القارئ : لا، تكلم عنها الحافظ
الشيخ : ايه طيب، لا، ما حاجة ما حاجة ؟
القارئ : أتكلم عن العلة ولا ما يحتاج ؟ ولا ما يحتاج؟
الشيخ : لا ما حاجة
القارئ : وأما حديث أبي هريرة فقد رواه البخاري عن ... صفحة مية وستة وتسعين باب كيف الحشر ، عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( أول من يدعى يوم القيامة آدم فتراه ذريته فيقال هذا أبوكم آدم فيقول لبيك وسعديك فيقول أخرج بعث جهنم من ذريتك فيقال يا رب كم أخرج فيقول أخرج من كل مئة تسعة وتسعين ، قالوا يا رسول الله إذا أخذ منا من كل مئة تسعة وتسعين فما يبقى منا قال: إن أمتي في الأمم كالشعرة البيضاء في الشعر الأسود ) الحديث رواه البخاري من طريق سليمان ... عن أبي هريرة مرفوعاً مسندا وفي حديث أبي هريرة اختلاف عن حديث أبي سعيد وغيره وهو قوله ( من كل مئة تسعة وتسعين ) قال الحافظ في الرقاق : من ... ،
قال إسماعيل في حديث أبي سعيد ( من كل ألف واحد ) وكذا في حديث غيره ويَشبه
الشيخ : يُشبه
القارئ : ويشبه أن يكون حديث ثور يعني ربيعة بن أبي الغيث عن أبي هريرة وحده . انتهى
ثم ذكر الحافظ أن أكثر الروايات والشواهد تؤيد حديث أبي سعيد وقال عنها الزهري : "هي محفوظة ". ثم قال الحافظ بعد سياق الروايات المؤيدة لحديث أبي سعيد: " فاتفق هؤلاء على هذا العدد يعني من كل ألف تسمعئة وتسعة وتسعين " قال الحافظ : " ولم يستحضر الاسماعيلي لحديث أبي هريرة متابعا وقد ظفرت به في مسند أحمد فإنه أخرجه من طريق أبي إسحاق ... وفيه مقال عن أبي الأحوص عن عبد الله بن مسعود أقوى
وأجاب الكرماني بأن مفهوم العدد لا اعتبار له فالتخصيص بعدد لا يدل على نفي الزائد والمقصود من العدد ... وهو تقليل عدد المؤمنين وتكثير عدد الكافرين" انتهى
قلت وأما حديث بن مسعود الذي ذكره الحافظ ونسبه إلى المسند فهو في مسند أحمد جزء واحد صفحة مئة وثمانية وثمانين وفيه ( من كل مئة تسعة وتسعين ) ذكره الإمام أحمد من طريقن أحدهم فيه أبو أسحاق ... كما قال الحافظ في الفتح
والثاني تابع أبا إسحاق ... عن أبي الأحوص فعلى هذا يكونان ... لحديث أبي هريرة
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : ...
الشيخ : ايه ايه وين بحثك أنت
الطالب : من الحديث يا شيخ
الشيخ : نعم
الطالب : أقول يبدأ من أول الحديث ثم الثاني ثم الثالث
الشيخ : يلا