تخريج حديث"لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله - وفي رواية عليها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض فتقول قط قط" حفظ
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم
هذا بحث في الحديث ( لا يزال جهنم يلقى فيها )
الشيخ : ... لا تزال
الطالب : في رواية
الشيخ : أيش ؟
الطالب : مكتوب اسم ... على الورقة
الشيخ : مكتوب اسمك ؟ نعم
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم
هذا بحث في الحديث ( لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها رجله فينزوي بعضها إلى بعض فتقول قط قط ) أخرجه البخاري في الفتح في كتاب التوحيد في تفسير ... المجلد الثامن
الشيخ : اصبر أخرجه البخاري في الفتح ؟
القارئ : أخرجه البخاري موجوداً في الفتح
الشيخ : في صحيحه
القارئ : في صحيحه، موجود في الفتح المجلد الثامن صفحة أربعة وثمانين
الشيخ : هذا تحريف يا نعم
القارئ : المجلد الثامن صفحة أربعة وثمانين بعد الأربعمئة ومسلم في صحيحه في باب صفة جهنم المجلد الثامن صفحة اثنين وخمسين بعد المئة ، وابن خزيمة في كتاب التوحيد المجلد الأول صفحة ثمانية بعد المئتين ، وأحمد في مسنده المجلد الثالث صفحة أربعة وثلاثين بعد المئتين ، وابن أبي عاصم في كتاب السنة رقم الحديث واحد وثلاثين بعد الخمسمائة والبيهقي في الأسماء والصفات صفحة واحد وأربعين بعد الأربعمائة والنسائي في الكبرى كتاب النعوت وكذلك أخرجه الترمذي مجلد اثنى عشر صفحة تسعة وخمسين بعد المئة ، ... ورواه الترمذي أيضا في باب صفة الجنة باب عشرون باب عشرين حديث رقم احدى عشر صفحة واحد وعشرين ، وكذلك رواه الدارمي في كتاب الرقاب "باب قوله هل من مزيد " المجلد الثاني صفحة واحد وأربعين بعد الثلاثمئة ، وحلية الأولياء المجلد السابع صفحة أربعة بعد المئتين، وأخرجه الخطيب البغدادي المجلد الخامس صفحة ستة وعشرين بعد المئة
الشيخ : كم هذولا عشرة ؟ تسعة
القارئ : ثلاث عشر
الشيخ : ...
القارئ : البخاري ومسلم ابن خزيمة وأحمدٌ وابن أبي عاصم
الشيخ : أحمدُ
القارئ : وأحمدُ ، ممنوع من الصرف، والبيهقي والنسائي والترمذي في موضعين
الشيخ : الترمذي واحد
القارئ : الترمذي والخطيب البغدادي
الشيخ : تسعة
القارئ : والدارمي ...
الشيخ : عشرة
الطالب : احدى عشر
الشيخ : احدى عشر
القارئ : أقرأ ألفاظ الحديث ؟
الشيخ : أي ألفاظه ...
القارئ : أما ألفظ الحديث فلفظ البخاري عند أبي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم
الشيخ : عند ولا عن ؟
القارئ : عن أبي هريرة عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تحاجت الجنة والنار فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة مالي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطتهم قال الله تبارك وتعالى للجنة أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذاب أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول قط قط فهنالك تلتوي ويزوي بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل )
الشيخ : حتى إيش؟ حتى
القارئ : حتى يضع رجله فتقول قط قط
الشيخ : ما بها فيها ولا عليها ؟
القارئ : لا ما في ( فتقول قط قط فهنالك تمتلي وينزوي بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحد وأما الجنة فإن الله عز وجل ينشأ لها خلقاً )
أما رواية مسلم فيه زيادة بعد ذكر الحديث ( بعزتك وكرمك ) بعد ذكر لفظة ( قط قط ) قوله: ( بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشأ الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة )
أما ابن خزيمة فأخرجه بلفظ ( وأما النار فيلقون فيها وتقول هل من مزيد ويلقون فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه هناك تمتلئ ويزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط )
أما رواية البيهقي فيقول
الشيخ : تضع أيش؟ الجبار فيها
القارئ : ( حتى يضع الجبار قدمه هناك تمتليء ويضم بعضها إلى بعض تقول قط قط )
أما رواية البيهقي ( لا تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول قط قط وعزتك وعزتك وزوي بعضها غلى بعض ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشأ الله خلقا فيسكنهم فضول الجنة )
وفي السنة بلفظ : ( لا يزال جهنم يلقى فيها وهي تقول هل من مزيد حتى يأتيها رب العالمين فيضع رب العالمين قدمه فينزوي بعضها إلى بعض )
الشيخ : فيضع رب العالمين قدمَه
القارئ : فيضع رب العالمين قدمه
الشيخ : ولا فيها ولا عليها ؟
القارئ : نعم بس يضع رب العالمين ( يضع رب العالمين قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قد قد أو تقول قط قط بعزتك وكرمك )
وأما رواية أحمد في المسند فمثل رواية مسلم في اللفظ المتقدمة
وأما رواية الترمذي في التفسير بلفظ مثل لفظ ابن خزيمة ، وكذا الترمذي رواه في صفة الجنة في ضمن حديث بلفظ : ( ويبقى أهل النار فيطرح منهم فيها فوج ثم يقال: هل امتلأت؟ فتقول هل من مزيد ثم يطرح فيها فوج فيقال هل امتلأت فتقول هل من مزيد حتى إذا أوعبوا فيها وضع الرحمن قدمه فيها وأزوى بعضها إلى بعض ثم قالت قط قط )
أما لفظة الدارمي
الشيخ : لفظ
القارئ : أما لفظ الدارمي: ( يلقى في النار أهلها )
الشيخ : أهلٌها
القارئ : ( أهلُها وتقول هل من مزيد هل من مزيد ثلاثاً حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها فتنزوي وتقول قط قط قط وتقول قط قط قط )
كذلك وأما لفظ حلية الأولياء بلفظ مسلم المتقدم
وكذلك أخرجه الخطيب البغدادي بلفظ: ( يضع الجبار ) مثل رواية ابن خزيمة
وأما النسائي فإنها مخطوطة ولم أجد المخطوطة السنن الكبرى والحمد له رب العالمين
الشيخ : طيب الآن المشكلة المؤلف عزا فيها قدمه وعليها رجله إلى الصحيحين وألفاظ الصحيحين ما فيها هذا
الطالب : ممكن في موضوع ثاني ما وجدته أنا
الشيخ : ها
الطالب : في الصحيحين
الشيخ : لا الي هو ورا
الطالب : ...
الشيخ : لا بس حنا يقول متفق عليه
الطالب : إي
الشيخ : اي بس اللي هو ذكر الآن ما فيها
الطالب : أطراف
الشيخ : ها
الطالب : أطراف الحديث
الشيخ : لا هي في غير الصحيحين موجودة لكن في الصحيحين ما وجدت لا بد تحقق عاد علشان نعلق على كلام المؤلف ...
الطالب : اي انا وصلت ... مخطوطة
الشيخ : ايه ايه ... ، عندك شي يا بندر ؟
الطالب : اي
الشيخ : طيب
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : ما معنى قط ؟
الشيخ : يعني حسبي ، حسبي حسبي يعني كفى
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : ...
الشيخ : أيش ؟
السائل : أقول اختصارا للوقت ما ...
الشيخ : هذه ودنا نخليها وثيقة أنا إن شاء الله تعالى نيتي
السائل : يعني إذا أراد أن يقرأ
الشيخ : إذا أراد يقرأ نعم لا بأس إي نعم
هذا بحث في الحديث ( لا يزال جهنم يلقى فيها )
الشيخ : ... لا تزال
الطالب : في رواية
الشيخ : أيش ؟
الطالب : مكتوب اسم ... على الورقة
الشيخ : مكتوب اسمك ؟ نعم
القارئ : بسم الله الرحمن الرحيم
هذا بحث في الحديث ( لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها رجله فينزوي بعضها إلى بعض فتقول قط قط ) أخرجه البخاري في الفتح في كتاب التوحيد في تفسير ... المجلد الثامن
الشيخ : اصبر أخرجه البخاري في الفتح ؟
القارئ : أخرجه البخاري موجوداً في الفتح
الشيخ : في صحيحه
القارئ : في صحيحه، موجود في الفتح المجلد الثامن صفحة أربعة وثمانين
الشيخ : هذا تحريف يا نعم
القارئ : المجلد الثامن صفحة أربعة وثمانين بعد الأربعمئة ومسلم في صحيحه في باب صفة جهنم المجلد الثامن صفحة اثنين وخمسين بعد المئة ، وابن خزيمة في كتاب التوحيد المجلد الأول صفحة ثمانية بعد المئتين ، وأحمد في مسنده المجلد الثالث صفحة أربعة وثلاثين بعد المئتين ، وابن أبي عاصم في كتاب السنة رقم الحديث واحد وثلاثين بعد الخمسمائة والبيهقي في الأسماء والصفات صفحة واحد وأربعين بعد الأربعمائة والنسائي في الكبرى كتاب النعوت وكذلك أخرجه الترمذي مجلد اثنى عشر صفحة تسعة وخمسين بعد المئة ، ... ورواه الترمذي أيضا في باب صفة الجنة باب عشرون باب عشرين حديث رقم احدى عشر صفحة واحد وعشرين ، وكذلك رواه الدارمي في كتاب الرقاب "باب قوله هل من مزيد " المجلد الثاني صفحة واحد وأربعين بعد الثلاثمئة ، وحلية الأولياء المجلد السابع صفحة أربعة بعد المئتين، وأخرجه الخطيب البغدادي المجلد الخامس صفحة ستة وعشرين بعد المئة
الشيخ : كم هذولا عشرة ؟ تسعة
القارئ : ثلاث عشر
الشيخ : ...
القارئ : البخاري ومسلم ابن خزيمة وأحمدٌ وابن أبي عاصم
الشيخ : أحمدُ
القارئ : وأحمدُ ، ممنوع من الصرف، والبيهقي والنسائي والترمذي في موضعين
الشيخ : الترمذي واحد
القارئ : الترمذي والخطيب البغدادي
الشيخ : تسعة
القارئ : والدارمي ...
الشيخ : عشرة
الطالب : احدى عشر
الشيخ : احدى عشر
القارئ : أقرأ ألفاظ الحديث ؟
الشيخ : أي ألفاظه ...
القارئ : أما ألفظ الحديث فلفظ البخاري عند أبي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم
الشيخ : عند ولا عن ؟
القارئ : عن أبي هريرة عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تحاجت الجنة والنار فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة مالي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطتهم قال الله تبارك وتعالى للجنة أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذاب أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول قط قط فهنالك تلتوي ويزوي بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل )
الشيخ : حتى إيش؟ حتى
القارئ : حتى يضع رجله فتقول قط قط
الشيخ : ما بها فيها ولا عليها ؟
القارئ : لا ما في ( فتقول قط قط فهنالك تمتلي وينزوي بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحد وأما الجنة فإن الله عز وجل ينشأ لها خلقاً )
أما رواية مسلم فيه زيادة بعد ذكر الحديث ( بعزتك وكرمك ) بعد ذكر لفظة ( قط قط ) قوله: ( بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشأ الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة )
أما ابن خزيمة فأخرجه بلفظ ( وأما النار فيلقون فيها وتقول هل من مزيد ويلقون فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه هناك تمتلئ ويزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط )
أما رواية البيهقي فيقول
الشيخ : تضع أيش؟ الجبار فيها
القارئ : ( حتى يضع الجبار قدمه هناك تمتليء ويضم بعضها إلى بعض تقول قط قط )
أما رواية البيهقي ( لا تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول قط قط وعزتك وعزتك وزوي بعضها غلى بعض ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشأ الله خلقا فيسكنهم فضول الجنة )
وفي السنة بلفظ : ( لا يزال جهنم يلقى فيها وهي تقول هل من مزيد حتى يأتيها رب العالمين فيضع رب العالمين قدمه فينزوي بعضها إلى بعض )
الشيخ : فيضع رب العالمين قدمَه
القارئ : فيضع رب العالمين قدمه
الشيخ : ولا فيها ولا عليها ؟
القارئ : نعم بس يضع رب العالمين ( يضع رب العالمين قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قد قد أو تقول قط قط بعزتك وكرمك )
وأما رواية أحمد في المسند فمثل رواية مسلم في اللفظ المتقدمة
وأما رواية الترمذي في التفسير بلفظ مثل لفظ ابن خزيمة ، وكذا الترمذي رواه في صفة الجنة في ضمن حديث بلفظ : ( ويبقى أهل النار فيطرح منهم فيها فوج ثم يقال: هل امتلأت؟ فتقول هل من مزيد ثم يطرح فيها فوج فيقال هل امتلأت فتقول هل من مزيد حتى إذا أوعبوا فيها وضع الرحمن قدمه فيها وأزوى بعضها إلى بعض ثم قالت قط قط )
أما لفظة الدارمي
الشيخ : لفظ
القارئ : أما لفظ الدارمي: ( يلقى في النار أهلها )
الشيخ : أهلٌها
القارئ : ( أهلُها وتقول هل من مزيد هل من مزيد ثلاثاً حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها فتنزوي وتقول قط قط قط وتقول قط قط قط )
كذلك وأما لفظ حلية الأولياء بلفظ مسلم المتقدم
وكذلك أخرجه الخطيب البغدادي بلفظ: ( يضع الجبار ) مثل رواية ابن خزيمة
وأما النسائي فإنها مخطوطة ولم أجد المخطوطة السنن الكبرى والحمد له رب العالمين
الشيخ : طيب الآن المشكلة المؤلف عزا فيها قدمه وعليها رجله إلى الصحيحين وألفاظ الصحيحين ما فيها هذا
الطالب : ممكن في موضوع ثاني ما وجدته أنا
الشيخ : ها
الطالب : في الصحيحين
الشيخ : لا الي هو ورا
الطالب : ...
الشيخ : لا بس حنا يقول متفق عليه
الطالب : إي
الشيخ : اي بس اللي هو ذكر الآن ما فيها
الطالب : أطراف
الشيخ : ها
الطالب : أطراف الحديث
الشيخ : لا هي في غير الصحيحين موجودة لكن في الصحيحين ما وجدت لا بد تحقق عاد علشان نعلق على كلام المؤلف ...
الطالب : اي انا وصلت ... مخطوطة
الشيخ : ايه ايه ... ، عندك شي يا بندر ؟
الطالب : اي
الشيخ : طيب
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : ما معنى قط ؟
الشيخ : يعني حسبي ، حسبي حسبي يعني كفى
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : ...
الشيخ : أيش ؟
السائل : أقول اختصارا للوقت ما ...
الشيخ : هذه ودنا نخليها وثيقة أنا إن شاء الله تعالى نيتي
السائل : يعني إذا أراد أن يقرأ
الشيخ : إذا أراد يقرأ نعم لا بأس إي نعم