تخريج حديث"أيها الناس أربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنما تدعون سميعا بصيرا قريبا إن الذي تدعونه أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" حفظ
القارئ : الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
هذا تخريج حديث أبي موسى الأشعري في التكبير والتحليل ونصه : ( قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فكنا إذا علونا كبرنا فقال أربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا تدعون سميعا بصيرا قريبا ثم أتى علي وأنا أقول في نفسي لا حول ولا قوه الا بالله فقال لي يا عبد الله بن قيس قل لا حول ولا قوه إلا فإنها كنز من كنوز الجنة ) أوقال: ( أولا أدلك به )
هذا الحديث أخرجه البخاري في عدة مواضع أولا في كتاب التوحيد باب وكان الله سميعاً بصيرا وفي كتاب الجهاد في "باب التسبيح إذا هبط واديا " وفي هذا الباب رواه عن جابر وليس عن أبي موسى وفي باب
الشيخ : واللفظ واحد ولا مختلف؟
القارئ : الأول مختلف لفظه : قال: ( كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا ) فقط
الشيخ : نعم
القارئ : وأيضا رواه في كتاب المغازي في باب غزوة خيبر ونصه كما تقدم إلا أن فيه : ( فرفعوا أصواتهم بالتكبير الله أكبر الله أكبر فقال النبي صلى الله عليه وسلم ) إلى آخر الحديث ( فقال يا عبد الله بن قيس قلت لبيك يا رسول الله قال: ألا أدلك على كلمة من كنز من كنوز الجنة قلت: بلى يا رسول الله صلى الله عليه وسلم فداك أبي وأمي قال: لا حول ولا قوه الا بالله )
روايات الإمام مسلم رواه الإمام مسلم أولاً في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار عن أبي موسى الأشعري أيضا الا أن فيه : ( فجعل الناس يجهرون بالتكبير فقال صلى الله عليه وسلم ) فذكر الحديث إلى آخره إلا أن في آخره بلفظ : ( ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة فقلت: بل يا رسول الله قال: قل لا حول ولا قوه إلا بالله ) وفي لفظ: ( إنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يصَّعدون في الفنية فجعل رجل )
الشيخ : يصْعدون
القارئ : يصَّعدون
الشيخ : مشكلة؟
القارئ : نعم، ( يصَّعدون في ثنية قال فجعل رجل كلما على ثنية نادى لا إله إلا الله والله أكبر فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنكم لا تنادون أصم ولا غائبا ) فذكر الحديث ، وفي لفظ للإمام مسلم قال : (كنا في غزاة ) فذكر الحديث إلى أن قال في هذه الرواية ( والذي تدعونه أقرب إلى أحدكم من عنق راحلة أحدكم ) وليس فيه ذكر لا حول ولا قوة إلا بالله كما تقدم ، وفي لفظ له قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبي موسى أيضا ( فقلت ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة قال أو قال على كنز من كنوز الجنة فقلت: بلى فقال: لا حول ولا قوة الا بالله ) كل هذه الألفاظ في باب استحباب خفض الصوت بالذكر شرح النووي الجزء الثامن من الكتاب رقم سبعه وثمانية إلى الصفحة ... ما يحتاج
الشيخ : ايه ايه
القارئ : ورواه أيضا الإمام أحمد فقد رواه رحمه الله تعالى في مسنده عن أبي موسى الذي هو في مسند عبد الله بن قيس في المجلد الرابع بلفظتين لهذا الحديث :
اللفظة الأولى : ( أنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فرفعوا أصواتهم بالدعاء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنكم تدعون قريبا مجيبا يسمع دعائكم ويستجيب ثم قال: يا عبد الله بن قيس أو يا أبا موسى ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة لا حول ولا قوة إلا بالله)
واللفظ الثاني : ( قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فهبطنا وهدة )
الشيخ : وهدةً وهدةً
القارئ : ( فهبطنا وهدةً من الأرض قال فرفع الناس أصواتهم بالتكبير فقال : أيها الناس أربعوا وفي رواية اربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنكم تدعون سميعا قريبا قال: ثم دعاني وكنت منه قريبا فقال : يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كلمة ) إلى آخر الحديث المجلد الرابع طبعة المكتب الإسلامي
ورواه الإمام الترمذي بلفظ عن أبي موسى أيضا ( قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة فلما قفلنا أشرفنا على المدينة فكبر الناس تكبيرة ورفعوا بها أصواتهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن ربكم ليس بأصم ولا غائب هو بينكم وبين رؤوس رحالكم ثم قال فذكر الحديث إلا أن فيه ألا أعلمك كنزا من كنوز الجنة ) رواه في أرواب الدعوات باب ما جاء في فضل التسبيح والتكبير والتهليل والتحميد
ورواه الإمام البيهقي أيضا بلفظ : ( قال لما غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم حنينا أو قال لما توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين أشرف الناس فذكره موافقا لرواية البخاري كما تقدمت إلا أن فيه وأنا خلف راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ) فذكر الحديث إلى آخره "كتاب الصلاة باب الاختيار للإمام والمأموم في أن يخفي الذكر"
ورواه النسائي في عمل اليوم والليلة بلفظ مسلم الذي تقدم تماماً وفي لفظ له أيضا أي للنسائي قال : ( كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشرف الناس على واد فجهروا بالتكبير والتهليل إلى أن قال إنه سميع قريب إنه معكم أعادها ثلاث مرات ثم قال أبو موسى : فسمعني أقول وأنا خلفه ) فذكر الحديث إلى آخره
ورواه أيضا ابن السني عن جابر رضي الله عنه قال : ( كنا إذا كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على أكمه كبرنا )
الشيخ : أكمة
القارئ : على أكْمة
الشيخ : أكَمة
القارئ : ( على أَكَمة كبرنا وإذا صعدنا على جبل كبرنا وإذا هبطنا سبحنا ) وفي رواية له أيضا أي لابن السني قال : ( أخذ القوم عقبة أو قال في ثنية ) فذكر الحديث بنفس لفظ مسلم الذي تقدم
وفي رواية ثالثة لابن السني موافق فيها لرواية النسائي الذي تقدم
ورواه أيضا أبو داود بروايات:
الرواية الأولى مثل رواية الترمذي التي تقدمت إلا أن فيها : ( فلما دنو من المدينة ) بدلا من ( أشرفنا على المدينة) ( إن الذي تدعونه بينكم وبين أعناق ركابكم ) بدلا من : ( هو بينكم وبين رؤوس رحالكم ) "كتاب الصلاة باب الاستغفار "
الرواية الثانية للبيهقي ( أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم يتصعدون في ثنية ) ثم ذكر الحديث موافقاً لرواية مسلم الرواية الثانية موافقة لرواية الإمام أحمد رحمه الله تعالى "كتاب الصلاة باب الاستغفار" انتهى
الشيخ : انتهى اي نعم
الطالب : البقية نوزعها على بقية الأيام ...
الشيخ : علشان ما يروح الدرس
الطالب : انتهى ...
الشيخ : اصبر... الآن في الحقيقة أنا أهم شي عندي إنه أولا ... لفظ المؤلف الي ساقه المؤلف لأنه الحين ولا واحد موافق لسياق المؤلف الي ساقه، في متقارب كما أنه في البخاري أيضا وهو معكم ولا ذكرَت يمكن ما استقصيت
الطالب : يا شيخ بالنسبة لرواية شيخ الاسلام اللي ذكرها بهذا اللفظ لم أجدها لا في البخاري ولا مسلم
الشيخ : هذا مهم
الطالب : لكن لعله الشيخ رحمه الله ذكره على سبيل الإخبار يا شيخ
الشيخ : إي أقول مثل هذي مهمة أهم شيء أن نشوف اللفظ الذي ساقه المؤلف علشان صحته ، نقول لعل المؤلف رواه بالمعنى
الطالب : اي نعم بالمعنى
الشيخ : نعم رواه من حفظه الشئ الثاني : الشيء الثاني: إن البخاري أيضا فيه لفظ: ( وهو معكم ) لكن ما ذكرته أنت قال رويات وهو معكم وتعرفون البخاري أظن في فتح الباري هذا إذا مر الحديث أول مرة يذكر أطرافه أطرافه وهذا يسهل عليكم تتبع الروايات أي نعم بقي عندنا محمد الآن
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : اقول ....
الشيخ : ها
الطالب : كثيرة البحوث
الشيخ : ايه
الطالب : ...
الشيخ : أنا ودي بالاختصار كل ما اختصرنا وهو أفيد ويسهل تعليقه لأنه الآن أنا ودي نعلق على الكتاب نعلق نكتب مثلا الحديث رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجة وابن خزيمة وكذا وكذا وإن شئتم كتبنا تخريج الطالب فلان ما في مانع أي نعم
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : ورد حديث اللي ساقه أحمد أنه معنى الحديث: ( فلما هبطنا وهدة رفع الناس أصواتهم بالتكبير )
الشيخ : اي
السائل : ما يكون بالتسبيح؟
الشيخ : هذا الظاهر فيه وهم من الراوي، أقول فيه وهم من الراوي
السائل : الراوي
الشيخ : ايه المعروف أنهم إذا هبطوا سبحوا هذا المعروف
الطالب : شيخ
الشيخ : تحفظها أنت
تبي ال ، خذ، نعم
الطالب : ...
الشيخ : كيف
الطالب : ...
الشيخ : ايه نخليهن بحثين ؟
الطالب : ...
الشيخ : نخليهن بحثين إلا واحد
الطالب : ...
الشيخ : نعم يلا يجي إن شاء الله هالحين ...
الطالب : واحد كل يوم
الشيخ : إي نعم نعم ايه يلا يلا
هذا تخريج حديث أبي موسى الأشعري في التكبير والتحليل ونصه : ( قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فكنا إذا علونا كبرنا فقال أربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا تدعون سميعا بصيرا قريبا ثم أتى علي وأنا أقول في نفسي لا حول ولا قوه الا بالله فقال لي يا عبد الله بن قيس قل لا حول ولا قوه إلا فإنها كنز من كنوز الجنة ) أوقال: ( أولا أدلك به )
هذا الحديث أخرجه البخاري في عدة مواضع أولا في كتاب التوحيد باب وكان الله سميعاً بصيرا وفي كتاب الجهاد في "باب التسبيح إذا هبط واديا " وفي هذا الباب رواه عن جابر وليس عن أبي موسى وفي باب
الشيخ : واللفظ واحد ولا مختلف؟
القارئ : الأول مختلف لفظه : قال: ( كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا ) فقط
الشيخ : نعم
القارئ : وأيضا رواه في كتاب المغازي في باب غزوة خيبر ونصه كما تقدم إلا أن فيه : ( فرفعوا أصواتهم بالتكبير الله أكبر الله أكبر فقال النبي صلى الله عليه وسلم ) إلى آخر الحديث ( فقال يا عبد الله بن قيس قلت لبيك يا رسول الله قال: ألا أدلك على كلمة من كنز من كنوز الجنة قلت: بلى يا رسول الله صلى الله عليه وسلم فداك أبي وأمي قال: لا حول ولا قوه الا بالله )
روايات الإمام مسلم رواه الإمام مسلم أولاً في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار عن أبي موسى الأشعري أيضا الا أن فيه : ( فجعل الناس يجهرون بالتكبير فقال صلى الله عليه وسلم ) فذكر الحديث إلى آخره إلا أن في آخره بلفظ : ( ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة فقلت: بل يا رسول الله قال: قل لا حول ولا قوه إلا بالله ) وفي لفظ: ( إنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يصَّعدون في الفنية فجعل رجل )
الشيخ : يصْعدون
القارئ : يصَّعدون
الشيخ : مشكلة؟
القارئ : نعم، ( يصَّعدون في ثنية قال فجعل رجل كلما على ثنية نادى لا إله إلا الله والله أكبر فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إنكم لا تنادون أصم ولا غائبا ) فذكر الحديث ، وفي لفظ للإمام مسلم قال : (كنا في غزاة ) فذكر الحديث إلى أن قال في هذه الرواية ( والذي تدعونه أقرب إلى أحدكم من عنق راحلة أحدكم ) وليس فيه ذكر لا حول ولا قوة إلا بالله كما تقدم ، وفي لفظ له قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبي موسى أيضا ( فقلت ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة قال أو قال على كنز من كنوز الجنة فقلت: بلى فقال: لا حول ولا قوة الا بالله ) كل هذه الألفاظ في باب استحباب خفض الصوت بالذكر شرح النووي الجزء الثامن من الكتاب رقم سبعه وثمانية إلى الصفحة ... ما يحتاج
الشيخ : ايه ايه
القارئ : ورواه أيضا الإمام أحمد فقد رواه رحمه الله تعالى في مسنده عن أبي موسى الذي هو في مسند عبد الله بن قيس في المجلد الرابع بلفظتين لهذا الحديث :
اللفظة الأولى : ( أنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فرفعوا أصواتهم بالدعاء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنكم تدعون قريبا مجيبا يسمع دعائكم ويستجيب ثم قال: يا عبد الله بن قيس أو يا أبا موسى ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة لا حول ولا قوة إلا بالله)
واللفظ الثاني : ( قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فهبطنا وهدة )
الشيخ : وهدةً وهدةً
القارئ : ( فهبطنا وهدةً من الأرض قال فرفع الناس أصواتهم بالتكبير فقال : أيها الناس أربعوا وفي رواية اربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنكم تدعون سميعا قريبا قال: ثم دعاني وكنت منه قريبا فقال : يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كلمة ) إلى آخر الحديث المجلد الرابع طبعة المكتب الإسلامي
ورواه الإمام الترمذي بلفظ عن أبي موسى أيضا ( قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة فلما قفلنا أشرفنا على المدينة فكبر الناس تكبيرة ورفعوا بها أصواتهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن ربكم ليس بأصم ولا غائب هو بينكم وبين رؤوس رحالكم ثم قال فذكر الحديث إلا أن فيه ألا أعلمك كنزا من كنوز الجنة ) رواه في أرواب الدعوات باب ما جاء في فضل التسبيح والتكبير والتهليل والتحميد
ورواه الإمام البيهقي أيضا بلفظ : ( قال لما غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم حنينا أو قال لما توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين أشرف الناس فذكره موافقا لرواية البخاري كما تقدمت إلا أن فيه وأنا خلف راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ) فذكر الحديث إلى آخره "كتاب الصلاة باب الاختيار للإمام والمأموم في أن يخفي الذكر"
ورواه النسائي في عمل اليوم والليلة بلفظ مسلم الذي تقدم تماماً وفي لفظ له أيضا أي للنسائي قال : ( كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشرف الناس على واد فجهروا بالتكبير والتهليل إلى أن قال إنه سميع قريب إنه معكم أعادها ثلاث مرات ثم قال أبو موسى : فسمعني أقول وأنا خلفه ) فذكر الحديث إلى آخره
ورواه أيضا ابن السني عن جابر رضي الله عنه قال : ( كنا إذا كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على أكمه كبرنا )
الشيخ : أكمة
القارئ : على أكْمة
الشيخ : أكَمة
القارئ : ( على أَكَمة كبرنا وإذا صعدنا على جبل كبرنا وإذا هبطنا سبحنا ) وفي رواية له أيضا أي لابن السني قال : ( أخذ القوم عقبة أو قال في ثنية ) فذكر الحديث بنفس لفظ مسلم الذي تقدم
وفي رواية ثالثة لابن السني موافق فيها لرواية النسائي الذي تقدم
ورواه أيضا أبو داود بروايات:
الرواية الأولى مثل رواية الترمذي التي تقدمت إلا أن فيها : ( فلما دنو من المدينة ) بدلا من ( أشرفنا على المدينة) ( إن الذي تدعونه بينكم وبين أعناق ركابكم ) بدلا من : ( هو بينكم وبين رؤوس رحالكم ) "كتاب الصلاة باب الاستغفار "
الرواية الثانية للبيهقي ( أنهم كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم يتصعدون في ثنية ) ثم ذكر الحديث موافقاً لرواية مسلم الرواية الثانية موافقة لرواية الإمام أحمد رحمه الله تعالى "كتاب الصلاة باب الاستغفار" انتهى
الشيخ : انتهى اي نعم
الطالب : البقية نوزعها على بقية الأيام ...
الشيخ : علشان ما يروح الدرس
الطالب : انتهى ...
الشيخ : اصبر... الآن في الحقيقة أنا أهم شي عندي إنه أولا ... لفظ المؤلف الي ساقه المؤلف لأنه الحين ولا واحد موافق لسياق المؤلف الي ساقه، في متقارب كما أنه في البخاري أيضا وهو معكم ولا ذكرَت يمكن ما استقصيت
الطالب : يا شيخ بالنسبة لرواية شيخ الاسلام اللي ذكرها بهذا اللفظ لم أجدها لا في البخاري ولا مسلم
الشيخ : هذا مهم
الطالب : لكن لعله الشيخ رحمه الله ذكره على سبيل الإخبار يا شيخ
الشيخ : إي أقول مثل هذي مهمة أهم شيء أن نشوف اللفظ الذي ساقه المؤلف علشان صحته ، نقول لعل المؤلف رواه بالمعنى
الطالب : اي نعم بالمعنى
الشيخ : نعم رواه من حفظه الشئ الثاني : الشيء الثاني: إن البخاري أيضا فيه لفظ: ( وهو معكم ) لكن ما ذكرته أنت قال رويات وهو معكم وتعرفون البخاري أظن في فتح الباري هذا إذا مر الحديث أول مرة يذكر أطرافه أطرافه وهذا يسهل عليكم تتبع الروايات أي نعم بقي عندنا محمد الآن
الطالب : ...
الشيخ : ها
الطالب : اقول ....
الشيخ : ها
الطالب : كثيرة البحوث
الشيخ : ايه
الطالب : ...
الشيخ : أنا ودي بالاختصار كل ما اختصرنا وهو أفيد ويسهل تعليقه لأنه الآن أنا ودي نعلق على الكتاب نعلق نكتب مثلا الحديث رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجة وابن خزيمة وكذا وكذا وإن شئتم كتبنا تخريج الطالب فلان ما في مانع أي نعم
السائل : شيخ
الشيخ : نعم
السائل : ورد حديث اللي ساقه أحمد أنه معنى الحديث: ( فلما هبطنا وهدة رفع الناس أصواتهم بالتكبير )
الشيخ : اي
السائل : ما يكون بالتسبيح؟
الشيخ : هذا الظاهر فيه وهم من الراوي، أقول فيه وهم من الراوي
السائل : الراوي
الشيخ : ايه المعروف أنهم إذا هبطوا سبحوا هذا المعروف
الطالب : شيخ
الشيخ : تحفظها أنت
تبي ال ، خذ، نعم
الطالب : ...
الشيخ : كيف
الطالب : ...
الشيخ : ايه نخليهن بحثين ؟
الطالب : ...
الشيخ : نخليهن بحثين إلا واحد
الطالب : ...
الشيخ : نعم يلا يجي إن شاء الله هالحين ...
الطالب : واحد كل يوم
الشيخ : إي نعم نعم ايه يلا يلا