شرح قول المصنف : وطريقة النواصب الذين يؤذون أهل البيت بقول أو عمل . حفظ
الشيخ : " وطريقة النواصب الذين يؤذون أهل البيت بقول أو عمل "
هؤلاء عكس الروافض. الروافض يغلون في آل البيت حتى يخرجوهم عن طور البشرية إلي طور العصمة والولاية لا على طريق أهل الولاية بل ولاية شاطحة شاذة، لأنهم يزعمون أن الولي معصوم. بل إن الغلاة منهم يقولون : إن الولاية فوق مقام النبوة والرسالة. ونحن نقول : إن آل البيت لهم حق علينا كما سبق زائد عن حق بقية المؤمنين هو حقهم من أجل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم.
أما النواصب، فقابلوا البدعة ببدعة والعياذ بالله وقابلوا الشر بالشر. لما رأوا الرافضة يغلون في آل البيت، قالوا : إذن نقابلهم ونبغض آل البيت ونسبهم.
هؤلاء عكس الروافض. الروافض يغلون في آل البيت حتى يخرجوهم عن طور البشرية إلي طور العصمة والولاية لا على طريق أهل الولاية بل ولاية شاطحة شاذة، لأنهم يزعمون أن الولي معصوم. بل إن الغلاة منهم يقولون : إن الولاية فوق مقام النبوة والرسالة. ونحن نقول : إن آل البيت لهم حق علينا كما سبق زائد عن حق بقية المؤمنين هو حقهم من أجل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم.
أما النواصب، فقابلوا البدعة ببدعة والعياذ بالله وقابلوا الشر بالشر. لما رأوا الرافضة يغلون في آل البيت، قالوا : إذن نقابلهم ونبغض آل البيت ونسبهم.