شرح قول المصنف : وما يجري الله على أيديهم من خوارق العادات . حفظ
الشيخ : قال : " وما يجري الله على أيديهم من خوارق العادات " : " خوارق " : جمع عادة، جمع خارق. طيب و" العادات " معروفة . وهذه الكرامات لها ثلاثة دلالات :
الدلالة الأولى : كمال قدرة الله عز وجل حيث حصل هذا الخارق للعادة بأمر الله.
ثانيا : تكذيب القائلين بأن الطبيعة هي التي تفعل لأنه لو كانت الطبيعة هي التي تفعل لكانت الطبيعة على نسق واحد ما تتغير فإذا تغيرت العادات والطبيعة دل على أن للكون مدبرا وخالقا.
ثالثا : أنها آية للنبي المتبوع كما أسلفنا قليلا، قريبا.
رابعا : أن فيها تثبيتا وكرامة لهذا الولي. كل هذا يستفاد من هذه الكرامات .
الدلالة الأولى : كمال قدرة الله عز وجل حيث حصل هذا الخارق للعادة بأمر الله.
ثانيا : تكذيب القائلين بأن الطبيعة هي التي تفعل لأنه لو كانت الطبيعة هي التي تفعل لكانت الطبيعة على نسق واحد ما تتغير فإذا تغيرت العادات والطبيعة دل على أن للكون مدبرا وخالقا.
ثالثا : أنها آية للنبي المتبوع كما أسلفنا قليلا، قريبا.
رابعا : أن فيها تثبيتا وكرامة لهذا الولي. كل هذا يستفاد من هذه الكرامات .