شرح قول المصنف : التاسعة عشرة: قوله: (لأعطين الراية) إلخ. علم من أعلام النبوة. العشرون: تفله في عينيه علم من أعلامها أيضاً. الحادية والعشرون: فضيلة علي رضي الله عنه. الثانية والعشرون: فضل الصحابة في دوكهم تلك الليلة وشغلهم عن بشارة الفتح. الثالثة والعشرون: الإيمان بالقدر، لحصولها لمن لم يسع لها ومنعها عمن سعى. الرابعة والعشرون: الأدب في قوله: (على رسلك). الخامسة والعشرون: الدعوة إلى الإسلام قبل القتال. السادسة والعشرون: أنه مشروع لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا. السابعة والعشرون: الدعوة بالحكمة، لقوله: (أخبرهم بما يجب عليهم). الثامنة والعشرون: المعرفة بحق الله تعالى في الإسلام. التاسعة والعشرون: ثواب من اهتدى على يده رجل واحد.
حفظ
الشيخ : " التاسعة عشرة : قوله لأعطين الراية إلى آخره علم من أعلام النبوة " علم من أعلام النبوة وجهه
الطالب : لأنه قاطع ...
الطالب : لأنه حدث
الشيخ : لأنه حدث اللي حصل لأن علي بن أبي طالب يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله نعم ويفتح الله على يديه طيب
" العشرين تفله في عينيه علم من أعلامها أيضا " لأنه بصق في عينه فبرأ كأن لم يكن بهما وجع الحادية
الطالب : بصق مرتين ولا مرة واحدة
الشيخ : الحديث فبصق في عينيه هو إذا بصق في عينيه اثنتين ...
" الحادي والعشرون فضيلة علي بن أبي طالب رضي الله عنه " ظاهر أنه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله
" الثاني والعشرون فضل الصحابة في دوكهم تلك الليلة وشغلهم عن بشارة الفتح " هاه
الطالب : على حرصهم على محبة الله ورسوله
الشيخ : نعم
الطالب : ... كلا سيعطى هذه الراية
الشيخ : نحن نقول قال يفتح الله على يديه انشغلوا عن بشارة الفتح بكونه من ينال محبة الله ورسوله نعم طيب
" الثالثة والعشرون الإيمان بالقدر " بين هنا قال " لحصولها لمن لم يسع لها ومنعها ممن سعى " نعم
الطالب : شيخ
الشيخ : نعم
الطالب : ... قال يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ويفتح الله على يديه
الشيخ : إيه لكن باتوا يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ما باتوا يدوكون ليلتهم وشلون الفتح ... الفتح لأنهم واثقين من هذا إنه سيكون الفتح لكن بس من سيحصل له هذه المزية وهي محبة الله ورسوله
الطالب : ...
الشيخ : لا الفتح للجميع الفتح للجميع لكن يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله هذه للذي يعطاها ، نعم .
الطالب : ... مع رسول الله ... كل يريد أن يعطاها وعلي مريض وحمل إلى رسول الله...
الشيخ : طيب " الخامسة والعشرون : الدعوة إلى الإسلام قبل القتال " من أين تؤخذ ؟
الطالب : ...
الشيخ : لا
الطالب : ... حديث علي
الشيخ : ( انزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام ) نعم
" السادسة والعشرون : أنه مشروع لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا " يعني أن الدعوة إلى الإسلام مشروعة حتى لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا عليها من أين نأخذها؟
الطالب : من اليهود بعض اليهود
الشيخ : لأن حال اليهود كذلك فاليهود قد دُعوا إلى الإسلام وقوتلوا على الإسلام ولكنهم أبو ونزحوا من المدينة الذين أجلوا بني النضير إلى إلى أي مكان
الطالب : إلى خيبر
الشيخ : إلى خيبر نعم كذلك أيضاً نقول " السابعة والعشرون الدعوة بالحكمة لقوله : ( أخبرهم بما يجب عليهم ) "
الطالب : ...
الشيخ : لقوله : ( وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله وفيه ) فإنه من الحكمة إنك تتمم الدعوة مو تقله أسلم وتخليه لا تابعه وأخبره بما يجب عليه من حق الله ولهذا من أخطر ما يكون الآن هؤلاء الإخوان الذين يسلمون ويدخلون في الإسلام من الفلبينيين والكوريين وغيرهم فإذا أسلموا تركوا هؤلاء يحتاجون إلى مراعاة ومواصلة حتى يقوموا على أقدامهم لإنك لو قلت أسلموا والإسلام كذا وكذا وأسلم وخليته كيف يثبت وكيف عنده أشرار كثيرون يريدون أن يفتنوه عما دخل فيه ولهذا من المهم جدا لمن أسلم من هؤلاء أن يكون حولهم أناس يتعاهدونهم يتعاهدونهم دائماً حتى لا يرجعوا إلى الكفر
الطالب : ... (( وإذا جاؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به ))
الشيخ : لا لا ما عندهم الأصل الأصل الإسلام ما هو الشرك
الطالب : ...
الشيخ : ... ما يجد أحد يغذيه إيه نعم طيب يقول : " الثامنة والعشرون المعرفة بحق الله في الإسلام " لقوله : ( أخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه )
" التاسعة والعشرون ثواب من اهتدى على يديه رجل واحد " لقوله : ( لئن يهدي الله بك رجلا واحداً خير لك من حمر النعم ) يعني خير لك وش معنى خير لك من حمر النعم
الطالب : أفضل لك من النعم الحمر
الشيخ : إيه أفضل لك من النعم الحمر يعني الإبل الحمر لأنها خير الإبل عندهم والمعنى خير لك من كل ما يستحسن في الدنيا وليس كما قال بعضهم خير لك من أن تتصدق بنعم الحمر لا ليس هذا المعنى قال الثلاثون طيب لو أسلم على يديه رجلان
الطالب : ...
الشيخ : من باب أولى طيب وش نسمي هذا المفهوم
الطالب : مفهوم موافقة
الشيخ : مفهوم موافقة إيه نعم
الطالب : لأنه قاطع ...
الطالب : لأنه حدث
الشيخ : لأنه حدث اللي حصل لأن علي بن أبي طالب يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله نعم ويفتح الله على يديه طيب
" العشرين تفله في عينيه علم من أعلامها أيضا " لأنه بصق في عينه فبرأ كأن لم يكن بهما وجع الحادية
الطالب : بصق مرتين ولا مرة واحدة
الشيخ : الحديث فبصق في عينيه هو إذا بصق في عينيه اثنتين ...
" الحادي والعشرون فضيلة علي بن أبي طالب رضي الله عنه " ظاهر أنه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله
" الثاني والعشرون فضل الصحابة في دوكهم تلك الليلة وشغلهم عن بشارة الفتح " هاه
الطالب : على حرصهم على محبة الله ورسوله
الشيخ : نعم
الطالب : ... كلا سيعطى هذه الراية
الشيخ : نحن نقول قال يفتح الله على يديه انشغلوا عن بشارة الفتح بكونه من ينال محبة الله ورسوله نعم طيب
" الثالثة والعشرون الإيمان بالقدر " بين هنا قال " لحصولها لمن لم يسع لها ومنعها ممن سعى " نعم
الطالب : شيخ
الشيخ : نعم
الطالب : ... قال يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ويفتح الله على يديه
الشيخ : إيه لكن باتوا يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها ما باتوا يدوكون ليلتهم وشلون الفتح ... الفتح لأنهم واثقين من هذا إنه سيكون الفتح لكن بس من سيحصل له هذه المزية وهي محبة الله ورسوله
الطالب : ...
الشيخ : لا الفتح للجميع الفتح للجميع لكن يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله هذه للذي يعطاها ، نعم .
الطالب : ... مع رسول الله ... كل يريد أن يعطاها وعلي مريض وحمل إلى رسول الله...
الشيخ : طيب " الخامسة والعشرون : الدعوة إلى الإسلام قبل القتال " من أين تؤخذ ؟
الطالب : ...
الشيخ : لا
الطالب : ... حديث علي
الشيخ : ( انزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام ) نعم
" السادسة والعشرون : أنه مشروع لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا " يعني أن الدعوة إلى الإسلام مشروعة حتى لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا عليها من أين نأخذها؟
الطالب : من اليهود بعض اليهود
الشيخ : لأن حال اليهود كذلك فاليهود قد دُعوا إلى الإسلام وقوتلوا على الإسلام ولكنهم أبو ونزحوا من المدينة الذين أجلوا بني النضير إلى إلى أي مكان
الطالب : إلى خيبر
الشيخ : إلى خيبر نعم كذلك أيضاً نقول " السابعة والعشرون الدعوة بالحكمة لقوله : ( أخبرهم بما يجب عليهم ) "
الطالب : ...
الشيخ : لقوله : ( وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله وفيه ) فإنه من الحكمة إنك تتمم الدعوة مو تقله أسلم وتخليه لا تابعه وأخبره بما يجب عليه من حق الله ولهذا من أخطر ما يكون الآن هؤلاء الإخوان الذين يسلمون ويدخلون في الإسلام من الفلبينيين والكوريين وغيرهم فإذا أسلموا تركوا هؤلاء يحتاجون إلى مراعاة ومواصلة حتى يقوموا على أقدامهم لإنك لو قلت أسلموا والإسلام كذا وكذا وأسلم وخليته كيف يثبت وكيف عنده أشرار كثيرون يريدون أن يفتنوه عما دخل فيه ولهذا من المهم جدا لمن أسلم من هؤلاء أن يكون حولهم أناس يتعاهدونهم يتعاهدونهم دائماً حتى لا يرجعوا إلى الكفر
الطالب : ... (( وإذا جاؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به ))
الشيخ : لا لا ما عندهم الأصل الأصل الإسلام ما هو الشرك
الطالب : ...
الشيخ : ... ما يجد أحد يغذيه إيه نعم طيب يقول : " الثامنة والعشرون المعرفة بحق الله في الإسلام " لقوله : ( أخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه )
" التاسعة والعشرون ثواب من اهتدى على يديه رجل واحد " لقوله : ( لئن يهدي الله بك رجلا واحداً خير لك من حمر النعم ) يعني خير لك وش معنى خير لك من حمر النعم
الطالب : أفضل لك من النعم الحمر
الشيخ : إيه أفضل لك من النعم الحمر يعني الإبل الحمر لأنها خير الإبل عندهم والمعنى خير لك من كل ما يستحسن في الدنيا وليس كما قال بعضهم خير لك من أن تتصدق بنعم الحمر لا ليس هذا المعنى قال الثلاثون طيب لو أسلم على يديه رجلان
الطالب : ...
الشيخ : من باب أولى طيب وش نسمي هذا المفهوم
الطالب : مفهوم موافقة
الشيخ : مفهوم موافقة إيه نعم