شرح قول المصنف : عن عمران بن حصين رضي الله عنه : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً في يده حلقه من صفر ، فقال : ما هذه ؟ قال : من الواهنة . فقال : انزعها ، فإنها لا تزيدك إلا وهناً ، فإنك لو مت وهي عليك ما أفلحت أبداً ) . رواه أحمد بسند لا بأس به . حفظ
القارئ : ( في يده حلقه من صفر فقال : ما هذه ؟ قال : من الواهنة . فقال : انزِعها ، فإنها لا تزيدك إلا وهناً ، فإنك لو مت وهي عليك ما أفلحت أبداً ) . رواه أحمد بسند لا بأس به . وله عن عقبة بن عامر مرفوعاً : ( من تعلق تميمة فلا أتم الله له ، ومن تعلق وَدَعة فلا ودع الله له ) وفي رواية : ( من تعلق تميمة فقد أشرك ) . ولابن أبي حاتم عن حذيفة : ( أنه رأى رجلاً في يده خيط من الحمّى فقطعه وتلا قوله )
الشيخ : قولَه
القارئ : ( وتلا قوله (( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون )) ) .
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
قال المؤلف : " باب من الشرك لبس الحلقة " ما المراد بالشرك هنا يا إبراهيم .
الطالب : شرك ... إلا إذا كان ، فيه تفصيل
الشيخ : أظنك ...
الطالب : ...
الشيخ : طيب ... نعم .
الطالب : قد يكون شرك أكبر
الشيخ : طيب
الطالب : فإذا اعتقد أن ... فهو شرك أكبر وإن اعتقد أنها سبب لحصول التأثير فهو شرك أصغر .
الشيخ : فهو شرك أصغر طيب ما وجه كون الأول شرك أكبر محمد ؟
الطالب : أنه اعتقد أنها تؤثر سواء كان .
الشيخ : بعد أظنك ما حضرت .
الطالب : السؤال
الشيخ : السؤال ما وجه كونه شركا أكبر إذا اعتقد أنها فاعلة بنفسها ؟
الطالب : لأنه جعلها مع الله شريكاً .
الشيخ : نعم في
الطالب : في الربوبية
الشيخ : في الخلق كذا؟ وهو من الشرك في الربوبية طيب عبد الرحمن لماذا كانت من الشرك الأصغر إذا اعتقد أنها سبب والله تعالى هو المسبب ؟
الطالب : لأنه جعلها ... .
الشيخ : نعم وهذا نوع من الشرك كأنه شارك الله تعالى في جعل هذه الأشياء سبباً وليست بسبب نعم ولكنه لا يعتقد أنه تستقل أما إذا اعتقد فهو شرك أكبر لأنه الشرك مع الله ما هو بأكبر؟ .
الطالب : ... .
الشيخ : ... ما تقول لأنه اعتقده سببا ما اعتقده فاعلاً بنفسه اعتقده سبباً فقط فهو يرى أن المسبب هو الله عز وجل .
الطالب : لكن لما شارك الله في جعل هذا لماذا لا يكون أكبر لأنه شارك .
الشيخ : لا ما يعتقد يقول هذا سب ولكنه ما يعتقد أنه هو الفاعل يعتقد أن الله هو المسبِب فالسبب ليس فاعلا بنفسه .
الطالب : ... .
الشيخ : طيب ما فيه إشكال الحين طيب اعتقاده أن هذا سبب وهو ليس بسبب ما ينافي التوحيد غاية ما هنالك أن نقول أنك أنت أثبت لهذا السببية والله تعالى وتبارك هو الذي يخلق السببية فيه مو بأنت فهذا اعتقاد باطل .
الطالب : ... جعل كونه شارك
الشيخ : لا لا
الطالب : شاركه في التشريع .
الشيخ : ما شاركه في التشريع حتى المشارك في التشريع مع أن التشريع حكم هذا ما هو بحكم هذا هذا ليس بحكم هذا عبارة جعل هذا الشيء سبباً والفاعل من ؟ يتعلق بالربوبية والفاعل مَن ؟ هو الله فهذا الاعتقاد ليس بصحيح شركا أصغر لأنه اعتقد أن ما ليس بسبب سبباً طيب وقوله : " لرفع البلاء أو دفعه " ما الفرق بينهما يا سلطان ؟
الطالب : رفع البلاء بعد وقوعه ودفعه قبل وقوعه .
الشيخ : إي الدفع قبل الوقوع والرفع بعده .
الشيخ : قولَه
القارئ : ( وتلا قوله (( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون )) ) .
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
قال المؤلف : " باب من الشرك لبس الحلقة " ما المراد بالشرك هنا يا إبراهيم .
الطالب : شرك ... إلا إذا كان ، فيه تفصيل
الشيخ : أظنك ...
الطالب : ...
الشيخ : طيب ... نعم .
الطالب : قد يكون شرك أكبر
الشيخ : طيب
الطالب : فإذا اعتقد أن ... فهو شرك أكبر وإن اعتقد أنها سبب لحصول التأثير فهو شرك أصغر .
الشيخ : فهو شرك أصغر طيب ما وجه كون الأول شرك أكبر محمد ؟
الطالب : أنه اعتقد أنها تؤثر سواء كان .
الشيخ : بعد أظنك ما حضرت .
الطالب : السؤال
الشيخ : السؤال ما وجه كونه شركا أكبر إذا اعتقد أنها فاعلة بنفسها ؟
الطالب : لأنه جعلها مع الله شريكاً .
الشيخ : نعم في
الطالب : في الربوبية
الشيخ : في الخلق كذا؟ وهو من الشرك في الربوبية طيب عبد الرحمن لماذا كانت من الشرك الأصغر إذا اعتقد أنها سبب والله تعالى هو المسبب ؟
الطالب : لأنه جعلها ... .
الشيخ : نعم وهذا نوع من الشرك كأنه شارك الله تعالى في جعل هذه الأشياء سبباً وليست بسبب نعم ولكنه لا يعتقد أنه تستقل أما إذا اعتقد فهو شرك أكبر لأنه الشرك مع الله ما هو بأكبر؟ .
الطالب : ... .
الشيخ : ... ما تقول لأنه اعتقده سببا ما اعتقده فاعلاً بنفسه اعتقده سبباً فقط فهو يرى أن المسبب هو الله عز وجل .
الطالب : لكن لما شارك الله في جعل هذا لماذا لا يكون أكبر لأنه شارك .
الشيخ : لا ما يعتقد يقول هذا سب ولكنه ما يعتقد أنه هو الفاعل يعتقد أن الله هو المسبِب فالسبب ليس فاعلا بنفسه .
الطالب : ... .
الشيخ : طيب ما فيه إشكال الحين طيب اعتقاده أن هذا سبب وهو ليس بسبب ما ينافي التوحيد غاية ما هنالك أن نقول أنك أنت أثبت لهذا السببية والله تعالى وتبارك هو الذي يخلق السببية فيه مو بأنت فهذا اعتقاد باطل .
الطالب : ... جعل كونه شارك
الشيخ : لا لا
الطالب : شاركه في التشريع .
الشيخ : ما شاركه في التشريع حتى المشارك في التشريع مع أن التشريع حكم هذا ما هو بحكم هذا هذا ليس بحكم هذا عبارة جعل هذا الشيء سبباً والفاعل من ؟ يتعلق بالربوبية والفاعل مَن ؟ هو الله فهذا الاعتقاد ليس بصحيح شركا أصغر لأنه اعتقد أن ما ليس بسبب سبباً طيب وقوله : " لرفع البلاء أو دفعه " ما الفرق بينهما يا سلطان ؟
الطالب : رفع البلاء بعد وقوعه ودفعه قبل وقوعه .
الشيخ : إي الدفع قبل الوقوع والرفع بعده .